جميع المواضيع والمناقشات الاسلامية بكل حرية رأي، اللهُمَّ اشْهَدْ عَلى زَوَاجِ المُتْعَةِ .
السلام عليكم
بِسْمِ اللهِ.... اللهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمَّيِّ الصَّادِقُ الأَمينُ وعلى آلهِ وسَلِّمْ تَسْلِيمَاً*اللهُمَّ قِنَا بِرَحْمَتِكَ عَذَابَ السَّموُمِ*وأَكْفِنَا شَرَّ مَا يِكوُنُ قَبْلَ أَنْ يَكوُنُ*إنَّكَ أنْتَ الْبَرُّ الرَّحِيمُ*
بإختصار أني تعرَّفتُ على شيخ متمكِّن روحانياً وعنده خدام من ملوك سورة يس ، وسورة الإخلاص وهو صديق لي يزوِّج الناس بزواج المتعة*
كنتُ يوما في زيارته ونحن نشرب القهوة العربية العراقية وإذ دخل علينا رجل وسأله أنه يريد زواج المتعة ، فاستأذن صديقي الشيخ وخرج مع الرجل ،و بعد مدة رجع الشيخ وجلس ، وتسامرنا نتجاذب أطراف بالحديث إلى أن قلتُ له: من أين أخذت الإيجازة بزواج المتعة !؟ فقال لي من شيخي وأشار إلى صورة شيخ وهي معلقة على الحائط ، فقلتُ له وهل أنتَ متأكِّد من زواج المتعة !؟ فقال هكذا اخذناها وشيخي أخذها من مشايخه إلى أن وصلت إلينا.
فقلتُ له أني تعلم اني أحبك في الله وبيننا عهد الأخوة فهل تقبل من نصيحة !؟
فتبسم وقال :
يا شيخ سمير أتقبل كل ما تقوله لي بصدر رحب ، فقلتُ له : ما رأيك بالإستخارة !؟! قال : هي حق ونحن نأخذ بها ، فقلتُ : مر رأيك أن تعمل إستخارة بالتي تريدها عن زواج المتعة ، فتقبَّل مني النصيحة ووعدني أن يعملها ،و أعتقد أنه كان هذا اليوم يوم الثلاثاء، وبإختصار أنتهت السهرة وودَّعته وذهبت.
يوم الجمعة بعد الصلاة إتصل بي وطلب مني أن أزوره في بيته ، فذهبتُ إليه في المساء وجلسنا كالعادة فقال لي:
فقد أوفيتُ بوعدي وعملتُ الإستخارة ورأيت ليلة أمس رؤية ، فقصها عليَّ أنه رأء في منامه أمير المؤمنين علي بن أبي طالب كرم الله وجهه صعدا درج إلى أن وصلا إلى باب ففتحه وقال لي أنظر فنظرتُ فرأيتُ صحراء قاحلة ما لها نهاية وصخور وتحت كل صخرة شيخ بلحية طويلة وبيد كل واحد منهم سبحة والشمس ساطعة والعرق يتصبب من لحيتهم فقال لي أمير المؤمنين:
هل تعرف من هم !؟! فقلت الله ورسوله وأمير المؤمنين اعلم فقال:
(هؤلاء الذي أفتوا بزواج المتعة وهم الآن وإلى يوم القيامة كما رأيتَ وأمرهم إلى الله إن شاء غفر لهم وإن شاء عذبهم)
هذا الذي حصل والله على ما أقول شهيد.
بِسْمِ اللهِ....اللَّهُمَّ إنِّي أستَخيرُكَ بعِلمِكَ ، وأستَعينُكَ بقُدَرتِكَ ، وأسألُكَ من فضلِكَ العظيمِ ، فإنَّكَ تقدِرُ ولا أقدِرُ ، وتَعلمُ ولا أعلَمُ ، وأنتَ علَّامُ الغيوبِ ، اللَّهمَّ إن كُنتَ تعلمُ إنَّ
((( زواج المتعة ))) خيرٌ لي في ديني ومَعاشي وعاجِلِ أَمري وآجلِهِ ، فأقدرهُ لي ، ويسِّرهُ لي ، ثمَّ بارِكْ لي فيهِ ، وإن كنتَ تعلمُ إنَّ ((( زواج المتعة ))) شرٌّ لي في ديني ، ومَعاشي ، وعاجلِ أَمري وآجلِهِ ، فاصرفهُ عنِّي ، واصرِفني عنهُ ، واقدُرْ لي الخيرَ حيثُ كانَ ، ثمَّ أرضِني بِهِ *
السلام عليكم
بِسْمِ اللهِ.... اللهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمَّيِّ الصَّادِقُ الأَمينُ وعلى آلهِ وسَلِّمْ تَسْلِيمَاً*اللهُمَّ قِنَا بِرَحْمَتِكَ عَذَابَ السَّموُمِ*وأَكْفِنَا شَرَّ مَا يِكوُنُ قَبْلَ أَنْ يَكوُنُ*إنَّكَ أنْتَ الْبَرُّ الرَّحِيمُ*
بإختصار أني تعرَّفتُ على شيخ متمكِّن روحانياً وعنده خدام من ملوك سورة يس ، وسورة الإخلاص وهو صديق لي يزوِّج الناس بزواج المتعة*
كنتُ يوما في زيارته ونحن نشرب القهوة العربية العراقية وإذ دخل علينا رجل وسأله أنه يريد زواج المتعة ، فاستأذن صديقي الشيخ وخرج مع الرجل ،و بعد مدة رجع الشيخ وجلس ، وتسامرنا نتجاذب أطراف بالحديث إلى أن قلتُ له: من أين أخذت الإيجازة بزواج المتعة !؟ فقال لي من شيخي وأشار إلى صورة شيخ وهي معلقة على الحائط ، فقلتُ له وهل أنتَ متأكِّد من زواج المتعة !؟ فقال هكذا اخذناها وشيخي أخذها من مشايخه إلى أن وصلت إلينا.
فقلتُ له أني تعلم اني أحبك في الله وبيننا عهد الأخوة فهل تقبل من نصيحة !؟
فتبسم وقال :
يا شيخ سمير أتقبل كل ما تقوله لي بصدر رحب ، فقلتُ له : ما رأيك بالإستخارة !؟! قال : هي حق ونحن نأخذ بها ، فقلتُ : مر رأيك أن تعمل إستخارة بالتي تريدها عن زواج المتعة ، فتقبَّل مني النصيحة ووعدني أن يعملها ،و أعتقد أنه كان هذا اليوم يوم الثلاثاء، وبإختصار أنتهت السهرة وودَّعته وذهبت.
يوم الجمعة بعد الصلاة إتصل بي وطلب مني أن أزوره في بيته ، فذهبتُ إليه في المساء وجلسنا كالعادة فقال لي:
فقد أوفيتُ بوعدي وعملتُ الإستخارة ورأيت ليلة أمس رؤية ، فقصها عليَّ أنه رأء في منامه أمير المؤمنين علي بن أبي طالب كرم الله وجهه صعدا درج إلى أن وصلا إلى باب ففتحه وقال لي أنظر فنظرتُ فرأيتُ صحراء قاحلة ما لها نهاية وصخور وتحت كل صخرة شيخ بلحية طويلة وبيد كل واحد منهم سبحة والشمس ساطعة والعرق يتصبب من لحيتهم فقال لي أمير المؤمنين:
هل تعرف من هم !؟! فقلت الله ورسوله وأمير المؤمنين اعلم فقال:
(هؤلاء الذي أفتوا بزواج المتعة وهم الآن وإلى يوم القيامة كما رأيتَ وأمرهم إلى الله إن شاء غفر لهم وإن شاء عذبهم)
هذا الذي حصل والله على ما أقول شهيد.
بِسْمِ اللهِ....اللَّهُمَّ إنِّي أستَخيرُكَ بعِلمِكَ ، وأستَعينُكَ بقُدَرتِكَ ، وأسألُكَ من فضلِكَ العظيمِ ، فإنَّكَ تقدِرُ ولا أقدِرُ ، وتَعلمُ ولا أعلَمُ ، وأنتَ علَّامُ الغيوبِ ، اللَّهمَّ إن كُنتَ تعلمُ إنَّ
((( زواج المتعة ))) خيرٌ لي في ديني ومَعاشي وعاجِلِ أَمري وآجلِهِ ، فأقدرهُ لي ، ويسِّرهُ لي ، ثمَّ بارِكْ لي فيهِ ، وإن كنتَ تعلمُ إنَّ ((( زواج المتعة ))) شرٌّ لي في ديني ، ومَعاشي ، وعاجلِ أَمري وآجلِهِ ، فاصرفهُ عنِّي ، واصرِفني عنهُ ، واقدُرْ لي الخيرَ حيثُ كانَ ، ثمَّ أرضِني بِهِ *