الكشف والعلاجات والاستشارات الاتصال بالشيخ الدكتور أبو الحارث (الجوال):00905397600411
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
X

ذهبت أنا إلى بيت الله ، أما ( هُـوَ ) فقد دعاه الله إلى بيته

مملكة القصص الواقعية

 
  • تصفية
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • شمس النور الكبرى
    رد
    فعلا رائعة ادمعت عيوني بقراءتها ..رضا الله عنك دنيا وآخرة الشيخ سمير عبد الحي ورزقك من فضله وانعم الله عليك وعلينا بدعوة لزيارة بيته الحرام آمين يارب العالمين

    اترك تعليق:


  • الشيخ سمير عبد الحي
    رد
    Om fars


    قولك:


    Om fars رد
    13-01-2022, 05:01 PM
    جزاك الله خيرا شيخنا الجليل
    علي هذا الموضوع والله اقشعر جسمي من هذا الموقف
    ياليتني معي هذا المال وأكثر لاعطيه لهذه السيده لاساعدها علي علاج ابنها
    إقشعر جسمك والتَّمني لمساعدة هذه السيدة لك الأجر مثل الرجل.

    تحياتي .

    اترك تعليق:


  • كريمووو
    رد
    جزاك الله خيرا

    اترك تعليق:


  • Om fars
    رد
    جزاك الله خيرا شيخنا الجليل
    علي هذا الموضوع والله اقشعر جسمي من هذا الموقف
    ياليتني معي هذا المال وأكثر لاعطيه لهذه السيده لاساعدها علي علاج ابنها

    اترك تعليق:


  • النجم الثاقب
    رد
    ما شاء الله لا قوة إلا بالله العلي العظيم
    سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
    سبحان من يدبر الأمر ويثيب علي فعل الخير
    سبحانه وتعالى
    اللهم أصلح سرنا وعلانيتنا واجعلنا من عبادك المتقين
    جزاكم الله خير الجزاء شيخنا الكريم

    اترك تعليق:


  • جنات المتقين
    رد
    جزاك الله خيرا وبارك الله فيك

    اترك تعليق:


  • عمر صاحب
    رد
    عاشق القران
    انرت الموضوع بمرورك العطر
    صباحكم خيرومحبه وعافيه

    اترك تعليق:


  • عمر صاحب
    رد
    الاخت الفاضله نور الاحلام
    نورتي الموضوع وصبحكم الله بالخير والعافيه

    اترك تعليق:


  • عاشق القرآن
    رد
    عمر صاحب
    قصتك رائعة أيضًا وشكرا لك على هذه القصة

    اترك تعليق:


  • نور الاحلام
    رد
    عمر صاحب
    سبحان الله يمهل ولا يهمل بيده الحياة والموت وهو على كل شيء قدير
    تسلم على هذه الرواية
    تحياتي

    اترك تعليق:


  • نور الاحلام
    رد
    الشيخ سمير عبد الحي

    بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
    اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ
    السلام عليك شيخنا الفاضل سمير
    جزاكم الله أفضل الجزاء على هذه القصة وجعلها الله في ميزان حسناتكم ان شاء الله
    لان حج بيت الله هي دعوه من العلي القدير للانسان وليس كل من حج او اعتمر تحسب له وهو يحمل في قلبه الكبير والتعالي عن الخلق

    تحياتي

    اترك تعليق:


  • عمر صاحب
    رد
    احسنت شيخنا الفاضل كلام ولا اروع وسوف اقص لكم هذه القصه
    كان هناك مجلس عزاء لاهل بيت رسول الله صلي الله عليه وسلم
    فدخل رجل وهو يرتدي ثياب ممزقه ورائحته غير طيبه
    فدخل الرجل الفقير وسلام ع الحضور ورد عليه بعض من الجالسين وأراد احد ان يفسح له مجالا لكي يجلس ولكن لم يجد وفجاءه اذا برجل كبير في السن ومعروف في قريته قام وسلم ع الرجل الفقير وقبله واحتضنه واجلسه بالقرب منه وبعد انتهاء المجلس
    قال الرجل الفقير الى الشيخ هل تعرفني
    فاجابه لا والله ولكني احببت ان احتفظ بماء وجهك لاني لم احب ان تبقى واقفا أمام الباب
    فاجابه الرجل الفقير انا ملك الموت وأتيت هنا لكي اقبض ع روحك
    فصعق الرجل الكبير من كلامه واندهش
    فارد عليه ملك الموت وقال لقد طلبت من الله عز وجل ان ياذن لي بان لا اقبض ع روحك الان ولقد امهلك الله عشر سنوات اخرى من عمرك وذلك لانك وقفت وحافظت ع ماء وجهي امام الناس ولم تخجلني وبكى الرجل الكبير لما سمع من كلام وتركه وانصرف

    اترك تعليق:


  • عاشق القرآن
    رد
    قصة رائعة ومؤثرة شكرا على هذه القصة

    اترك تعليق:


  • ذهبت أنا إلى بيت الله ، أما ( هُـوَ ) فقد دعاه الله إلى بيته

    بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحيم
    يَاذَا الفَضْلِ العَظِيمُ ذَا الثـَّنَاءِ الفَاخِرِ والعِزِّ والمَجْدِ والكِبْرِيَاءِ فَلاَ يَـذُلُّ عِزُّهُ

    رجلان حجا بيت الله الحرام وأثناء العوده الى ديارهم جلسا في صالة الانتظار بمطار جدة الدولي فتحدث رجل الى الاخر وقال الرجل :
    أنا أعمل مقاولا ، وقد أنعم الله علي بالحج هذا العام للمرة العاشرة فأومأ الرجل الأخر وكان أسمه سعيد برأسه وقال : حجا مبرورا ، وسعيا مشكورا ، وذنبا مغفورا وابتسم الرجل وقال :أجمعين ..وأنت هل حججت قبل ذلك ؟
    أجاب سعيد بعد تردد :
    والله يا أخي لحجتي هذه قصة طويلة ولا أريد أن أوجع رأسك بها.
    ضحك الرجل ، وقال : بالله عليك أخبرني ، فكما ترى نحن لا نفعل شيئا سوى الانتظار .

    ذهبت أنا إلى بيت الله ، أما  ( هُـوَ ) فقد دعاه الله إلى بيته
    ابتسم سعيد وقال :
    نعم الانتظار وهو ما تبدأ به قصتي فقد انتظرت سنين طويلة حتى حججت، فبعد ثلاثين عاما من العمل معالج فيزيائي في مستشفى خاص استطعت أن أجمع كلفة الحج ، وفي نفس اليوم الذي ذهبت لأخذ حسابي من المستشفى صادفت إحدى الأمهات التي أعالج ابنها المشلول وقد كسا وجهها الهم والغم وقالت لي :
    أستودعك الله يا أخ سعيد فهذه آخر زيارة لنا لهذا المستشفى
    استغربت كلامها وحسبت أنها غير راضية عن علاجي لابنها وتفكر في نقله لمكان آخر فقالت لي :
    لا يا أخ سعيد ، يشهد الله إنك كنت لابني أحن من الأب وقد ساعده علاجك كثيرا بعد أن كنا قد فقدنا الأمل به ومشت حزينة!!!
    استغرب الرجل وقاطع سعيد قائلا : غريبة طيب إذا كانت راضية عن أدائك ، وابنها يتحسن فلم تركت العلاج ؟أجابه سعيد :
    هذا ما فكرت به وشغل بالي فذهبت إلى الإدارة وسألت فتبين أن والد الصبي فقد وظيفته ولم يعد يتحمل نفقة العلاج
    حزن الرجل وقال :
    لاحول ولا قوة إلا بالله , مسكينة هذه المرأة .
    وكيف تصرفت ؟
    أجاب سعيد :
    ذهبت إلى المدير ورجوته أن يستمر بعلاج الصبي على نفقة المستشفى ولكنه رفض رفضا قاطعا وقال لي : هذه مؤسسة خاصة وليست جمعية خيرية .
    خرجت من عند المدير حزينا مكسور الخاطر على المرأة ,
    وفجأة وضعت يدي على جيبي الذي فيه نقود الحج
    فتسمرت في مكاني لحظة ثم رفعت رأسي إلى السماء وخاطبت ربي قائلا :
    اللهم أنت تعلم بمكنون نفسي وتعلم أنه لاشيء أحب إلى قلبي من حج بيتك ،وزيارة مسجد نبيك ، وقد سعيت لذلك طوال عمري ولكني آثرت هذه المسكينة وابنها على نفسي فلاتحرمني فضلك ،
    وذهبت إلى المحاسب ودفعت كل مامعي له عن أجرة علاج الصبي لستة أشهر مقدما ، وتوسلت إليه أن يقول للمراة بأن المستشفى لديها ميزانية خاصة للحالات المشابهة .
    تأثر الرجل و دمعت عيناه وقال :
    – بارك الله فيك ،وفي أمثالك,
    ثم قال : إذا كنت قد تبرعت بمالك كله فكيف حججت إذن ؟فاجاب :
    رجعت يومها إلى بيتي حزينا على ضياع فرصة عمري في الحج ، ولكن الفرح ملأ قلبي لأني فرجت كربة المرأة وابنها ، فنمت ليلتها ودمعتي على خدي فرأيت في المنام أنني أطوف حول الكعبة، والناس يسلمون علي ويقولون لي :

    حجا مبرورا ياحاج سعيد فقد حججت في
    السماء قبل أن تحج على الأرض , دعواتك لنا ياحاج سعيد
    ,
    فاستيقظت من النوم وأنا أشعر بسعادة غيرطبيعية ،
    فحمدت الله على كل شيء ورضيت بأمره .
    وما إن نهضت من النوم حتى رن الهاتف ،وإذا به مدير المستشفى الذي قال لي :
    أنجدني فصاحب المستشفى يريد الذهاب إلى الحج هذا العام وهو لايذهب دون معالجه الخاص ،
    لكن زوجة معالجه في أيام حملها الأخيرة ولا يستطيع تركها، فهلا أسديتني خدمة .. ورافقته في حجه .. فسجدت لله شكرا .. وكما ترى
    فقد رزقني الله حج بيته دون أدفع شيئا ، والحمد لله وفوق ذلك فقد أصر الرجل على إعطائي مكافأة مجزية
    لرضاه عن خدمتي له ، وحكيت له عن قصة المرأة المسكينة فأمر بأن يعالج ابنها في المستشفى على نفقته الخاصة
    وأن يكون في المستشفى صندوق خاص لعلاج الفقراء ، وفوق ذلك فقد عين زوجها بوظيفة في إحدى شركاته . ورجع إلي مالي الذي دفعته .. أرأيت فضل ربي أعظم من فضلي....؟)
    نهض الرجل وقبَّل سعيد على جبينه قائلا :
    والله لم أشعر في حياتي بالخجل مثلما أشعر الآن فقد كنت أحج المرة تلو الأخرى وأحسب نفسي قد أنجزت شيئا عظيما ، وأن مكانتي عند الله ترتفع بعد كل حجة ولكني ادركت الآن أن حجك بألف حجة من أمثالي ؛ فقد

    ذهبت أنا إلى بيت الله ، أما أنت فقد دعاك الله إلى بيته *
    ومضى وهو يردد:
    تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال
يتصفح هذا الموضوع الآن
تقليص

المتواجدون الآن 1. الأعضاء 0 والزوار 1.

يعمل...
X