في بحثنا هذا والذي نعتبره بحق اساس للبدء بالروحانيات وهو المجربات الروحانية الصحيحة والخاطئه و خفايا العهود .
فلاشك عندما تقع اعيننا على مجربة روحانية مهما كان فضولنا نحوها سواء للجلب او المحبه او الجاة وغيرها من انواع المجربات هناك منها الخاطي والصحيح وهناك عدة نقاط لابد من توضيحها .
نبدا المجربات الصحيحة :
عندما نجد وصفة روحانية سواء كانت لاي امر روحاني واردنا تطبيقه علينا نكون على يقينلاماذا سيحدث وخافيا هذه الوصفة, وهذا يعتمد على من عملها او نحن على منزلة متقدمه تتيح لنا معرفة مؤشرات نجاحها من عدمه ليس القصد اطلاقا تشكيكم بكل مجربة روحانية انما القصد بانكون على قدر من المسؤولية .
وكذلك الغالب منها هناك بها مايسمى الهمسة السرية التي تتسجيب الوصفة فوراً واذا توفرت كانت خير تخفى باغلب الاحيان لعل صاحب المجربة .
المجربات الخاطئه :
عندما نجرب وصفة روحانية خاطئة لا يخلو الامر من عدة احتمالات تعتمد على جانبان :
علوية لامور الخير خدامها مسلمين : وهذا يعتمد على فداحه الخطا اذا كان هناك خطا في تلاوة الدعوة او الوصفه ومن تلقاء نفسك متاكد من صحه بالغالب تتجسب ولاكن هناك امر ناخذه بعين الحساب اذا الخطا الدعوة بتحريف اسم احد خدامها هناك قد تقلب الدعوة لمضمون اخر بحيث تشابه اسماء الخدام واختلاف باحرف .
ولو غيرنا حرف قد نذهب الى خادم اخر تماما ليس مرادنا وكذلك اختصاه وهناك خطا اخر فلقد اقحمنا خادم بالدعوة او الوصفة وهو اساساليس به علاقة بها .
او سفلية لامور الشر وخدامها كفره :
اذا كانت المجربة صحيحة فلا تخلو من امرين يتم الامر وتنفذ بنجاح والحكمة من النجاح الباهر لاستدراج الى الكفر بحيث يقترح عليهالخادم بامور روحانية اعظم خارقة بشرط كفرك بالله واذا رفضت, ستتصطدم بامر لم يكتب ويكون من الخاسرين يقلب هذا الخادم حياة هذا المحضر راسا على عقب لانه قرا اذا لم تعجب الشروط يرفض .
ولكن هيهات لا مجال للرفض نحن لانتكلم عن مس او تلبس, بل الامر اعظم حسب مرتبة من تستدعيه الامر يصل الى القتل مباشرة او شلل عضو او جنون بمن يظهر له بمظهر يفقد به عقله او اي ضررجسماني، هناك مجربات سفلية صحيحة والخطا بها يتبعه الموت مباشرة .
خفايا العهود :
كل مجربة موصل للعهد مع خادمها نتوقع من خلال ديانة الخادم ماهي شروطه المتوقعه اذا كان مسلم اشترط عليك المحافظة على امورالشريعة وامور اخرى روحانية حسب رايه بك بشكل عام, واذا كان الخادم كافر يشترط عليك الكفر .
واذا كان على اي ديانة يقدمها بشروطه وهذا عرف باغلب الخادم مع ان هناك اسثناءات فالبعض لايتشرط تكون على دين معين بل تلتزمه بشروطه .
فافرض العهود تختلف حسب مرتبة المحضر, هل هو من يحدد الشروط ام هم كل ما على كان هو المسيطر وهذا الغالب ، لذلك عندما تجد دعوة موصله صاحب للعهد مع خادم تجد كتب صاحبها بان الخادم يشترط عليك شروط ( بدون ذكرها ) وهذا الامر يحتمد السرية بالعهود اذا ارد الخادم ذلك وتجد كذلك مكتوب باغلب المجربات بمكانك الرفض .
وهنا مربط الفرس ياتيك ملك وترك ملكه اموره وعندما يحضر لك بحاشيته تقول له ارفض!
لماذا كل هاذا التعب لك ولماذا ملك من مملكته وتقول له هذا فالامر يسجل بتاريخ وهذا الامر ينطبق على الملوك السفلية الكفرة تعتقد هل تعتقديذهب عنك الملك بدون اي عواقب وخيمه اخب اقولك انت واهم فالدعوة او الامور الموصله للعهود علينا التفكير بها جيداً قبل البدا بها .
( وعلينا نعرف من شيوخنا خفاياها التي لم تذكر بالكتب لنتبين حقيقة المجربات الروحانية الصحيحة والخاطئه و خفايا العهود )
( بالمناسة هناك هام جدا جدا اذا عاهدنا خادم لا نذكر بان عاهدنا الملك فلان اطلاقا لاي احد لان هذا نهاية العهد مجرد البوح بهذا وكذلك هناك امور بعد العهد علينا نكتمها وهذا يعتمد على شيخك الموصل لك الى هذا الخادم فعلينا بان نسال شيوخنا ماذا نقول وماذا لانقول لانالخطا لا يغفر وينهي العهود تصبح وتسجل بتاريخك الروحاني وتقلب حياة المريد راس على عقب ) .
وهذه الحكمة من قول مشايخنا علينا كتم امورنا الروحاني لدرجة عندما يراك اي شخص يجد انسان عادي جدا لا تتميز عن غيرك باي شيوانت من الله عليك واصبح روحاني, وختاما سطرنا لكم هذه النقاط المهمة راجياً من الله بان تحوز على راضاكم .
فلاشك عندما تقع اعيننا على مجربة روحانية مهما كان فضولنا نحوها سواء للجلب او المحبه او الجاة وغيرها من انواع المجربات هناك منها الخاطي والصحيح وهناك عدة نقاط لابد من توضيحها .
نبدا المجربات الصحيحة :
عندما نجد وصفة روحانية سواء كانت لاي امر روحاني واردنا تطبيقه علينا نكون على يقينلاماذا سيحدث وخافيا هذه الوصفة, وهذا يعتمد على من عملها او نحن على منزلة متقدمه تتيح لنا معرفة مؤشرات نجاحها من عدمه ليس القصد اطلاقا تشكيكم بكل مجربة روحانية انما القصد بانكون على قدر من المسؤولية .
وكذلك الغالب منها هناك بها مايسمى الهمسة السرية التي تتسجيب الوصفة فوراً واذا توفرت كانت خير تخفى باغلب الاحيان لعل صاحب المجربة .
المجربات الخاطئه :
عندما نجرب وصفة روحانية خاطئة لا يخلو الامر من عدة احتمالات تعتمد على جانبان :
علوية لامور الخير خدامها مسلمين : وهذا يعتمد على فداحه الخطا اذا كان هناك خطا في تلاوة الدعوة او الوصفه ومن تلقاء نفسك متاكد من صحه بالغالب تتجسب ولاكن هناك امر ناخذه بعين الحساب اذا الخطا الدعوة بتحريف اسم احد خدامها هناك قد تقلب الدعوة لمضمون اخر بحيث تشابه اسماء الخدام واختلاف باحرف .
ولو غيرنا حرف قد نذهب الى خادم اخر تماما ليس مرادنا وكذلك اختصاه وهناك خطا اخر فلقد اقحمنا خادم بالدعوة او الوصفة وهو اساساليس به علاقة بها .
او سفلية لامور الشر وخدامها كفره :
اذا كانت المجربة صحيحة فلا تخلو من امرين يتم الامر وتنفذ بنجاح والحكمة من النجاح الباهر لاستدراج الى الكفر بحيث يقترح عليهالخادم بامور روحانية اعظم خارقة بشرط كفرك بالله واذا رفضت, ستتصطدم بامر لم يكتب ويكون من الخاسرين يقلب هذا الخادم حياة هذا المحضر راسا على عقب لانه قرا اذا لم تعجب الشروط يرفض .
ولكن هيهات لا مجال للرفض نحن لانتكلم عن مس او تلبس, بل الامر اعظم حسب مرتبة من تستدعيه الامر يصل الى القتل مباشرة او شلل عضو او جنون بمن يظهر له بمظهر يفقد به عقله او اي ضررجسماني، هناك مجربات سفلية صحيحة والخطا بها يتبعه الموت مباشرة .
خفايا العهود :
كل مجربة موصل للعهد مع خادمها نتوقع من خلال ديانة الخادم ماهي شروطه المتوقعه اذا كان مسلم اشترط عليك المحافظة على امورالشريعة وامور اخرى روحانية حسب رايه بك بشكل عام, واذا كان الخادم كافر يشترط عليك الكفر .
واذا كان على اي ديانة يقدمها بشروطه وهذا عرف باغلب الخادم مع ان هناك اسثناءات فالبعض لايتشرط تكون على دين معين بل تلتزمه بشروطه .
فافرض العهود تختلف حسب مرتبة المحضر, هل هو من يحدد الشروط ام هم كل ما على كان هو المسيطر وهذا الغالب ، لذلك عندما تجد دعوة موصله صاحب للعهد مع خادم تجد كتب صاحبها بان الخادم يشترط عليك شروط ( بدون ذكرها ) وهذا الامر يحتمد السرية بالعهود اذا ارد الخادم ذلك وتجد كذلك مكتوب باغلب المجربات بمكانك الرفض .
وهنا مربط الفرس ياتيك ملك وترك ملكه اموره وعندما يحضر لك بحاشيته تقول له ارفض!
لماذا كل هاذا التعب لك ولماذا ملك من مملكته وتقول له هذا فالامر يسجل بتاريخ وهذا الامر ينطبق على الملوك السفلية الكفرة تعتقد هل تعتقديذهب عنك الملك بدون اي عواقب وخيمه اخب اقولك انت واهم فالدعوة او الامور الموصله للعهود علينا التفكير بها جيداً قبل البدا بها .
( وعلينا نعرف من شيوخنا خفاياها التي لم تذكر بالكتب لنتبين حقيقة المجربات الروحانية الصحيحة والخاطئه و خفايا العهود )
( بالمناسة هناك هام جدا جدا اذا عاهدنا خادم لا نذكر بان عاهدنا الملك فلان اطلاقا لاي احد لان هذا نهاية العهد مجرد البوح بهذا وكذلك هناك امور بعد العهد علينا نكتمها وهذا يعتمد على شيخك الموصل لك الى هذا الخادم فعلينا بان نسال شيوخنا ماذا نقول وماذا لانقول لانالخطا لا يغفر وينهي العهود تصبح وتسجل بتاريخك الروحاني وتقلب حياة المريد راس على عقب ) .
وهذه الحكمة من قول مشايخنا علينا كتم امورنا الروحاني لدرجة عندما يراك اي شخص يجد انسان عادي جدا لا تتميز عن غيرك باي شيوانت من الله عليك واصبح روحاني, وختاما سطرنا لكم هذه النقاط المهمة راجياً من الله بان تحوز على راضاكم .