اعلم اخي الروحاني المبتديء او المحترف ان اصف بن برخيا هو اول من عمل تعمير مثلث الغزالي و الوفق المثلث هو اول الاوفاق الفردية وسنتحدث عن كل ماتريد معرفته عن قسم وعزيمة وتعمير مثلث الغزالي, وله من الافلاك الفلك الأول وهو الحمل ولذلك يرابط مثلث الغزالي مع برج الحمل وله من الكواكب السبعة كوكب زحل, وطبعا هناك شيوخ مستثنون من التقييد هذا ولهم اذن روحاني خاص بهه وهو سر من اسرار الخواص .
ونرجع الى الوفق المثلث للغزالي او الفردي ونقول ان كوكبه زحل لأنه أول الكواكب وكما قلنا فان مثلث الغزالي اول الاوفاق خلافا لمن قال ان المثلث للقمر قال صاحب قبس الانوار من قال ان المثلث للقمر فقد أخطأ وللمثلث مناسبه زحل من جهة العدد وذلك لان مجموع كلمة زحل في حساب الجمل الكبيرة هو 45 وعدد مساحة مثلث الغزالي كما نعرف هي 45, وله مناسبة آدم عليه السلام وهو ابو البشر وهي ان عدده 45 والمثلث كذلك, ولذلك حوا ام البشر لها العدد 15 الذي هو عدد ضلع المثلث .
وبنسب البعض المثلث للغزالي وهذا خطأ لأنه موجود من قبل الغزالي ولكن الامام الغزالي اهتم به وأفرد له كتب كثيرة, ومن اخترع طريقة تعمير وفق الغزالي هو اصف بن برخيا, بل قيل كان على خاتم ادم عليه السلام اذ هو عدد اسمه وبه تم ملك سليمان عليه السلام ثم انتقل الة قوم ومنهم الى اخرين حتى وصل الى حكماء اليونان, ثم انتقل حتى وصل الى الغزالي وصورة المثلث الاصلي المقصود والذي كان على خاتم سيدنا ادم عليه السلام واعتمده سليمان عليه السلام هو هكذا وكان هرمي الشكل .
فربعه الغزالي واجراه على اعداد كهيعص وحمعسق واستخرج له الخمس ايات المشهورة فنسب اليه, لذلك قال صاحب مستوجبة المحامد في شرح ابي حامد ان الغزالي ماحصل له ماحصل واستخرج تصيفاته العجيبة, ويقال استخرج اسم الله الاعظم من المثلث الذكور, ولذلك منع اسراره عن الجهال وانه اي الوفق الغزالي كالسيف ذي الحدين حيث ما ضربت به تقطع .
اصف بن برخيا هو اول من عمل تعمير مثلث الغزالي ؟
وقال الغزالي اقمت برهة من الزمان اطوف البلاد في طلب خاتم مقاتل ابن سليمان الذي فيه الاسم الاعظم فلم اجده حتى وصلت الى تخت بلخ فسألت عن الخاتم المذكور حتى ارشدت الى شيخ المشايخ فسألته عنه فقال نعم عندي هذا الخاتم الشريف, فمكثت في خدمته مدة حى حصلت عليه وقال تكتمه عن الجهال وصنه عن غير مشتحقه فانه اسم الله الاعظم, وقال ابوعلي الدقاق المعشر ان هذا الخاتم الذي قصده الغزالي عناه الله بقوله تعالى / أن يأتيكم التابوت فيه سكينة من ربكم وبقية مما ترك آل موسى وآل هارون تحمله الملائكة إن في ذلك لآية لكم /, فأما السكينة فهي العلم وقوله تعالى تحمله الملائكة يعني الاسرار التي تضمنها هذا الوفق الروحاني المبارك, لان اسراره تارة تظهر بالملائكة وتارة بالروحانية .
ونرجع الى الوفق المثلث للغزالي او الفردي ونقول ان كوكبه زحل لأنه أول الكواكب وكما قلنا فان مثلث الغزالي اول الاوفاق خلافا لمن قال ان المثلث للقمر قال صاحب قبس الانوار من قال ان المثلث للقمر فقد أخطأ وللمثلث مناسبه زحل من جهة العدد وذلك لان مجموع كلمة زحل في حساب الجمل الكبيرة هو 45 وعدد مساحة مثلث الغزالي كما نعرف هي 45, وله مناسبة آدم عليه السلام وهو ابو البشر وهي ان عدده 45 والمثلث كذلك, ولذلك حوا ام البشر لها العدد 15 الذي هو عدد ضلع المثلث .
وبنسب البعض المثلث للغزالي وهذا خطأ لأنه موجود من قبل الغزالي ولكن الامام الغزالي اهتم به وأفرد له كتب كثيرة, ومن اخترع طريقة تعمير وفق الغزالي هو اصف بن برخيا, بل قيل كان على خاتم ادم عليه السلام اذ هو عدد اسمه وبه تم ملك سليمان عليه السلام ثم انتقل الة قوم ومنهم الى اخرين حتى وصل الى حكماء اليونان, ثم انتقل حتى وصل الى الغزالي وصورة المثلث الاصلي المقصود والذي كان على خاتم سيدنا ادم عليه السلام واعتمده سليمان عليه السلام هو هكذا وكان هرمي الشكل .
فربعه الغزالي واجراه على اعداد كهيعص وحمعسق واستخرج له الخمس ايات المشهورة فنسب اليه, لذلك قال صاحب مستوجبة المحامد في شرح ابي حامد ان الغزالي ماحصل له ماحصل واستخرج تصيفاته العجيبة, ويقال استخرج اسم الله الاعظم من المثلث الذكور, ولذلك منع اسراره عن الجهال وانه اي الوفق الغزالي كالسيف ذي الحدين حيث ما ضربت به تقطع .
اصف بن برخيا هو اول من عمل تعمير مثلث الغزالي ؟
وقال الغزالي اقمت برهة من الزمان اطوف البلاد في طلب خاتم مقاتل ابن سليمان الذي فيه الاسم الاعظم فلم اجده حتى وصلت الى تخت بلخ فسألت عن الخاتم المذكور حتى ارشدت الى شيخ المشايخ فسألته عنه فقال نعم عندي هذا الخاتم الشريف, فمكثت في خدمته مدة حى حصلت عليه وقال تكتمه عن الجهال وصنه عن غير مشتحقه فانه اسم الله الاعظم, وقال ابوعلي الدقاق المعشر ان هذا الخاتم الذي قصده الغزالي عناه الله بقوله تعالى / أن يأتيكم التابوت فيه سكينة من ربكم وبقية مما ترك آل موسى وآل هارون تحمله الملائكة إن في ذلك لآية لكم /, فأما السكينة فهي العلم وقوله تعالى تحمله الملائكة يعني الاسرار التي تضمنها هذا الوفق الروحاني المبارك, لان اسراره تارة تظهر بالملائكة وتارة بالروحانية .
