قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
( لا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ مِنْ كِبْرٍ ) .
وقال عليهِ الصلاةُ والسلامُ
(إنَّكُم لَتَغْفَلونَ عنْ أفضلِ العبادةِ التواضُع) .
روحانية رحمانيَّة ربانيَّة وروحانيَّة فلكية ملكيَّة
التواضعُ يُؤَدِّي إلى كَسْبِ الـمَعالي والدرجاتِ العاليةِ .
افضل شيء للسالك والمبتدىء في اول الطريق ان يجتهد ان يقلع من قلبه شجرة الكبر واغصانها من العجب والحقد والرياء والحسد و استعظام النفس ، وبهذه الأوصاف يَهلِك عوامِّ الخلق، وقلما ينفكُّ عنه المشايخ والعلماء والوعَّاظ ، فهذه الأوصاف الذميمة يُطرد من أبواب العلم النافع لقوله تعالى:
[ سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ ] .
فمن أكثر من ذكر هذه المناجاة صرف الله عنه تلك الأوصاف وأظهره الله على اعدائه وياتيك من يعلمك علم لا وجود له فى الكتب ولا المخطوط ولا الشيوخ وتصديقا لذلك قوله تعالى:
[ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللّهُ وَاللّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ] .
والخادم والملك الروحاني ليس بكل شيء عليم !؟!.
ما ضل طالب الطريق إذا سَمِع النَّصيحة
الجن بطبيعته كاذب لايريد لك الخير ويعطيك بعض الأحيان كشفا صادقا ممزوجا بالكذب ليرهقك حتى الجن المسلم لا تسلم من كذبه ، وكما نرى اناس ملسمون وكاذبون فكذلك الجن*
الخادم ينظر لطالب العلم المبتدأ فإن وجده جاهل بكتاب الله لعب به كما تلعب الصبيان بالكوره*
أفضل الاذكار نفعا لطالب العلم الاستغفار والصلوات على النبي المختار بأعداد يوميا لا تتركها الى الممات وكلما اجتهدت تترتقى حتى تصل الى أعلى درجات وتأخذ على قدر ما اجتهدت ، وأن يجمعك الله برسوله صلى الله عليه وسلم كما حصل لكثير من الأولياء فتفلح في الدنيا والآخرة .
على طالب العلم أن يعلم حدود كتاب الله وان لا يُخالف أمَرُ ه ، فان خالف أمَرُ اللهُ أوحى الله للروحانيَّة أن تضله وتستدرجه من حيث لا يعلم ويحسب أنه مهتدي ، وتصديقا لذلك قوله تعالى:
[ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِلَّ قَوْمًا بَعْدَ إِذْ هَدَاهُمْ حَتَّىٰ يُبَيِّنَ لَهُم مَّا يَتَّقُونَ ] .
واللبيبُ من الاشارة يفهمُ
الدعوة:
أَعُوذُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ وَبِوَجْهِهِ الْكَرِيمِ وَسُلْطَانِهِ الْقَدِيمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ :
[لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ*بِسْمِ اللهِ*اللهُمَّ بِلُطْفِكَ الخَفِيِّ*وبِرِّكَ الوَفِيِّ يَابَرُّ يَارَحِيمُ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ الرَءُوفُ الرَّحِيمُ*صَلَّى اللهُ عَلْيِهِ وسَلَّمَ*وأحْيِ قَلْبِي بِحُبِّكَ* ولِسَانِي بِذِكْرِكَ* يامُذِلَّ كـُلِّ جَبّارٍ عَنِيدٍ* قـَدْ وَحَقـِّكَ بَلـَغَ مَجْهُودي واقْهِرْ أعْدَائِي الظاهِرَةِ والباطِنةِ بِنوُرِ ظُهوُرِكَ بنَصْرٍ مِنْكَ وفَتْحٍ مُبِينٍ يَااللهُ يَاحَيُّ يَاقَيُّومُ يَاعَلِيُّ ياعَظِيمُ] .
بالمداومة مدة بعدد قدر المستطاع
( لا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ مِنْ كِبْرٍ ) .
وقال عليهِ الصلاةُ والسلامُ
(إنَّكُم لَتَغْفَلونَ عنْ أفضلِ العبادةِ التواضُع) .
روحانية رحمانيَّة ربانيَّة وروحانيَّة فلكية ملكيَّة
التواضعُ يُؤَدِّي إلى كَسْبِ الـمَعالي والدرجاتِ العاليةِ .
افضل شيء للسالك والمبتدىء في اول الطريق ان يجتهد ان يقلع من قلبه شجرة الكبر واغصانها من العجب والحقد والرياء والحسد و استعظام النفس ، وبهذه الأوصاف يَهلِك عوامِّ الخلق، وقلما ينفكُّ عنه المشايخ والعلماء والوعَّاظ ، فهذه الأوصاف الذميمة يُطرد من أبواب العلم النافع لقوله تعالى:
[ سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ ] .
فمن أكثر من ذكر هذه المناجاة صرف الله عنه تلك الأوصاف وأظهره الله على اعدائه وياتيك من يعلمك علم لا وجود له فى الكتب ولا المخطوط ولا الشيوخ وتصديقا لذلك قوله تعالى:
[ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللّهُ وَاللّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ] .
والخادم والملك الروحاني ليس بكل شيء عليم !؟!.
ما ضل طالب الطريق إذا سَمِع النَّصيحة
الجن بطبيعته كاذب لايريد لك الخير ويعطيك بعض الأحيان كشفا صادقا ممزوجا بالكذب ليرهقك حتى الجن المسلم لا تسلم من كذبه ، وكما نرى اناس ملسمون وكاذبون فكذلك الجن*
الخادم ينظر لطالب العلم المبتدأ فإن وجده جاهل بكتاب الله لعب به كما تلعب الصبيان بالكوره*
أفضل الاذكار نفعا لطالب العلم الاستغفار والصلوات على النبي المختار بأعداد يوميا لا تتركها الى الممات وكلما اجتهدت تترتقى حتى تصل الى أعلى درجات وتأخذ على قدر ما اجتهدت ، وأن يجمعك الله برسوله صلى الله عليه وسلم كما حصل لكثير من الأولياء فتفلح في الدنيا والآخرة .
على طالب العلم أن يعلم حدود كتاب الله وان لا يُخالف أمَرُ ه ، فان خالف أمَرُ اللهُ أوحى الله للروحانيَّة أن تضله وتستدرجه من حيث لا يعلم ويحسب أنه مهتدي ، وتصديقا لذلك قوله تعالى:
[ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِلَّ قَوْمًا بَعْدَ إِذْ هَدَاهُمْ حَتَّىٰ يُبَيِّنَ لَهُم مَّا يَتَّقُونَ ] .
واللبيبُ من الاشارة يفهمُ
الدعوة:
أَعُوذُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ وَبِوَجْهِهِ الْكَرِيمِ وَسُلْطَانِهِ الْقَدِيمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ :
[لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ*بِسْمِ اللهِ*اللهُمَّ بِلُطْفِكَ الخَفِيِّ*وبِرِّكَ الوَفِيِّ يَابَرُّ يَارَحِيمُ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ الرَءُوفُ الرَّحِيمُ*صَلَّى اللهُ عَلْيِهِ وسَلَّمَ*وأحْيِ قَلْبِي بِحُبِّكَ* ولِسَانِي بِذِكْرِكَ* يامُذِلَّ كـُلِّ جَبّارٍ عَنِيدٍ* قـَدْ وَحَقـِّكَ بَلـَغَ مَجْهُودي واقْهِرْ أعْدَائِي الظاهِرَةِ والباطِنةِ بِنوُرِ ظُهوُرِكَ بنَصْرٍ مِنْكَ وفَتْحٍ مُبِينٍ يَااللهُ يَاحَيُّ يَاقَيُّومُ يَاعَلِيُّ ياعَظِيمُ] .
بالمداومة مدة بعدد قدر المستطاع