كنتُ ذاهبا إلى صلاة الفجر في المسجد وأنا مهموم فرأيت رجلا لا أعرفه فقال لي:
ما بك ياحاجّ؟
قلت لا شيء ولكن هموم أفكر فيها ، فقال لي:
خذ هذه الهدية مني تستفاد بها وقال لي قل:
إلهِي لاأُضَامُ*ولًكَ الأَمْرُ وَلا أنْفَضِحُ وَأنْتَ الستَّارُ* ولاَ أتَعَذَّبُ فِي النَّارِ*وأنْتَ العَزِيزُ الغَفَّارُ*ولا أفْتَقِرُ وَأَنْتَ الغَنِيُّ يَااللهُ يَااللهُ يَااللهُ]
فحفظتها وألتفتُ إليه لأشكره فلم أجده وكأن الأرض إنشقت وبلعته.
فأكثرتُ من قراءتها فتغيرتِ الأحوال وأغناني الله من فضله ولم أدعا إلى أبدا
ما بك ياحاجّ؟
قلت لا شيء ولكن هموم أفكر فيها ، فقال لي:
خذ هذه الهدية مني تستفاد بها وقال لي قل:
إلهِي لاأُضَامُ*ولًكَ الأَمْرُ وَلا أنْفَضِحُ وَأنْتَ الستَّارُ* ولاَ أتَعَذَّبُ فِي النَّارِ*وأنْتَ العَزِيزُ الغَفَّارُ*ولا أفْتَقِرُ وَأَنْتَ الغَنِيُّ يَااللهُ يَااللهُ يَااللهُ]
فحفظتها وألتفتُ إليه لأشكره فلم أجده وكأن الأرض إنشقت وبلعته.
فأكثرتُ من قراءتها فتغيرتِ الأحوال وأغناني الله من فضله ولم أدعا إلى أبدا