الدُّعاء بالحفظ في كلِّ الأحوال والوقايةِ مِن الشُّرور
عن عمر عمر بن الخطاب أنه أصابته مصيبة فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فشكى إليه ذلك، وسأل أن يأمر له بوسق من تمر، فقال: إن شئت أمرت لك بوسق من تمر، وإن شئت علمتك كلمات هي خير لك منه، قال: علمنيهن ومر لي بوسق، فإني ذو حاجة، قال: افعل، فقال قل:
[اللَّهُمَّ احْفَظْنِي بِالإِسْلَامِ قَائِمًا، وَاحْفَظْنِي بِالإِسْلَامِ قَاعِدًا، وَاحْفَظْنِي بِالإِسْلَامِ رَاقِدًا، وَلَا تُشْمِتْ بِي عَدُوًّا ولاَ حَاسِدًا، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ كُلِّ خَيْرٍ خَزَائِنُهُ بِيَدِكَ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ كُلِّ شَرٍّ خَزَائِنُهُ بِيَدِكَ]
فأكثروا من هذا الدعاء
اترك تعليق: