لا اله الله الله محمد رسول الله
من الجدير بالذكر أن طائر الهدهد يتواجد في جميع أنحاء العالم، وهو قادر على التكيف على جميع أنواع المناخ، إلا أنه يفضل المناخ المعتدل
والمناطق الخضراء، وأكثر المناطق التي يتواجد فيها طائر الهدهد هي الأدغال الأفريقية، وأكثر دول أفريقيا التي ينتشر فيها طائر الهدهد هي
دول المغرب العربي، والسنغال وغيرها إلا أنه لا يلتزم في البقاء بمكان محدد، وإنما يهاجر كل فترة بحثاً عن الجو المناسب والطعام الوفير.
كما أنه يعيش في الأمكان الضيقة ويفضل الأماكن الحجرية أو الصلبة، حيث إنه يتواجد بكثرة في جحور الأشجار، ويعيش أيضاً في المباني
المهجورة أو القديمة، أو في الجحور الموجودة في الصخور، كما أنه يبحث دائماً عن الأماكن المهجورة منذ سنوات طويلة، والتي تكون خالية
تماماً، ذلك لأنها تخاف من الأخطار والمعيقات التي قد تتعرض لها من قبل الإنسان أو الحيوانات الأخرى، وغالباً ما ينتشر في الصحارى
والغابات، ومن النادر جداً وجوده في الأماكن المكتظة؛ كالشوارع أو المنازل العصرية الحديثة.
و من أبرز أسلحة الهدهد للدفاع عن نفسه وعشه وصغاره رذاذٌ ذو لون أسود وقوام زيتي، يقوم الهدهد برشه في وجه أي شي يهاجم
صغاره أو عشه، ويتميز هذا السائل برائحة كريهة جداً تجعل الخطر يزول، ولا يستطيع الاقتراب منه، وهذه المادة مخزّنة في غدة
موجودة في جسم الهدهد، كما أن أسوأ صفات الهدهد هي رائحته النتنة، على عكس منظره الجميل الذي يحبب النظر إليه.
كما يعرف الهدهد بأنه طائر متعاون فيما بينه من الطيور، حيث إن الأنثى عندما تضع بيضها، تحتضنه لمدة تتراوح بين إثني عشر
إلى خمسة عشر يوماً، وفي أثناء هذه الفترة لاتستطيع الأنثى تناول الطعام؛ لأنها لا تستطيع أن تبتعد عن البيض، لذلك يقوم الذكر
خلال هذه الفترة بإطعام الأنثى طول مدة الحضانة، وعندما تفقس البيضات يتولى الذكر أيضاً مَهمة إطعام الصغار حتى يغادروا
العش بعد إثنين وثلاثين يوماً.
من الجدير بالذكر أن طائر الهدهد يتواجد في جميع أنحاء العالم، وهو قادر على التكيف على جميع أنواع المناخ، إلا أنه يفضل المناخ المعتدل
والمناطق الخضراء، وأكثر المناطق التي يتواجد فيها طائر الهدهد هي الأدغال الأفريقية، وأكثر دول أفريقيا التي ينتشر فيها طائر الهدهد هي
دول المغرب العربي، والسنغال وغيرها إلا أنه لا يلتزم في البقاء بمكان محدد، وإنما يهاجر كل فترة بحثاً عن الجو المناسب والطعام الوفير.
كما أنه يعيش في الأمكان الضيقة ويفضل الأماكن الحجرية أو الصلبة، حيث إنه يتواجد بكثرة في جحور الأشجار، ويعيش أيضاً في المباني
المهجورة أو القديمة، أو في الجحور الموجودة في الصخور، كما أنه يبحث دائماً عن الأماكن المهجورة منذ سنوات طويلة، والتي تكون خالية
تماماً، ذلك لأنها تخاف من الأخطار والمعيقات التي قد تتعرض لها من قبل الإنسان أو الحيوانات الأخرى، وغالباً ما ينتشر في الصحارى
والغابات، ومن النادر جداً وجوده في الأماكن المكتظة؛ كالشوارع أو المنازل العصرية الحديثة.
و من أبرز أسلحة الهدهد للدفاع عن نفسه وعشه وصغاره رذاذٌ ذو لون أسود وقوام زيتي، يقوم الهدهد برشه في وجه أي شي يهاجم
صغاره أو عشه، ويتميز هذا السائل برائحة كريهة جداً تجعل الخطر يزول، ولا يستطيع الاقتراب منه، وهذه المادة مخزّنة في غدة
موجودة في جسم الهدهد، كما أن أسوأ صفات الهدهد هي رائحته النتنة، على عكس منظره الجميل الذي يحبب النظر إليه.
كما يعرف الهدهد بأنه طائر متعاون فيما بينه من الطيور، حيث إن الأنثى عندما تضع بيضها، تحتضنه لمدة تتراوح بين إثني عشر
إلى خمسة عشر يوماً، وفي أثناء هذه الفترة لاتستطيع الأنثى تناول الطعام؛ لأنها لا تستطيع أن تبتعد عن البيض، لذلك يقوم الذكر
خلال هذه الفترة بإطعام الأنثى طول مدة الحضانة، وعندما تفقس البيضات يتولى الذكر أيضاً مَهمة إطعام الصغار حتى يغادروا
العش بعد إثنين وثلاثين يوماً.