أَعُوذُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ وَبِوَجْهِهِ الْكَرِيمِ وَسُلْطَانِهِ الْقَدِيمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ*
[بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ* الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ*الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ *مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ*إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ* اللهُمَّ صَلِّ علَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ*وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ* يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ* يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِهَا شَرَابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ* وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ* الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ* وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ* وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ*قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ* اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ* صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ*غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ*اللهُمَّ بِحَقِّ السَّبْعِ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ اللهُمَّ أشْفِني]*
«سبع مرات»
ظهور أمراض خطيرة جديدة كل يوم يتعذر معها العلاج الأمر الذي يجعلنا في أمس الحاجة إلى آيات الشفاء من كل داء*فإنه يحتاج قارئ سور الشفاء إلى أمرين هما الإخلاص وصدق النيّة، وأما الشفاء فهو بيد الله سبحانه وتعالى، ولا يمنع الاستشفاء من استعمال الدواء المادي والعقاقير، وقد ورد في الحديث الصحيح أن سورة الفاتحة فيها الشفاء* قال الرسول الكريم - صلى الله عليه وسلم-:
[والذي نفسي بيده لم ينزِّل الله مثلها في التوراة ولا في الإنجيل ولا في الزبور ولا في الفرقان]
كم من الأطباء والمؤسسات البحثية بعد أن أجريت للمريض صورا شعاعية لم يظهر في كل فحوص الدم والبول والغائط ، ويؤكدون للمريض أنه غير مصاب بأي مرض !.!. وهكذا سيعيش المريض دوامة الألم التي لن تنتهي حالات المصابين لم يجدوا لها علاجا. المريض يبدأ بزيارة طبيب الأسرة، ثم يحاول مع أطباء النفسيين ،ثم أطباء الكآبة ، ثم أطباء العظام، وأطباء أمراض الدم، لينتهي بالأدوية وأقراص الصرع المسكنة للألم ،وأنّ كل الحبوب المسكنة للألم تضر الجهاز الهضمي التي كان قد بدأ بها المريض لوحده دون وصفة طبيب فيقع المريض بالمصيبة الكبرى وهي إدمان المخدرات*
الدعوة العجيبة المعجزة لكل مرض 100%
[بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ* الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ*الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ *مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ*إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ* اللهُمَّ صَلِّ علَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ*وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ* يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ* يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِهَا شَرَابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ* وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ* الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ* وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ* وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ*قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ* اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ* صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ*غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ*اللهُمَّ بِحَقِّ السَّبْعِ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ اللهُمَّ أشْفِني]*
«سبع مرات»
ظهور أمراض خطيرة جديدة كل يوم يتعذر معها العلاج الأمر الذي يجعلنا في أمس الحاجة إلى آيات الشفاء من كل داء*فإنه يحتاج قارئ سور الشفاء إلى أمرين هما الإخلاص وصدق النيّة، وأما الشفاء فهو بيد الله سبحانه وتعالى، ولا يمنع الاستشفاء من استعمال الدواء المادي والعقاقير، وقد ورد في الحديث الصحيح أن سورة الفاتحة فيها الشفاء* قال الرسول الكريم - صلى الله عليه وسلم-:
[والذي نفسي بيده لم ينزِّل الله مثلها في التوراة ولا في الإنجيل ولا في الزبور ولا في الفرقان]
كم من الأطباء والمؤسسات البحثية بعد أن أجريت للمريض صورا شعاعية لم يظهر في كل فحوص الدم والبول والغائط ، ويؤكدون للمريض أنه غير مصاب بأي مرض !.!. وهكذا سيعيش المريض دوامة الألم التي لن تنتهي حالات المصابين لم يجدوا لها علاجا. المريض يبدأ بزيارة طبيب الأسرة، ثم يحاول مع أطباء النفسيين ،ثم أطباء الكآبة ، ثم أطباء العظام، وأطباء أمراض الدم، لينتهي بالأدوية وأقراص الصرع المسكنة للألم ،وأنّ كل الحبوب المسكنة للألم تضر الجهاز الهضمي التي كان قد بدأ بها المريض لوحده دون وصفة طبيب فيقع المريض بالمصيبة الكبرى وهي إدمان المخدرات*
الدعوة العجيبة المعجزة لكل مرض 100%