بسم الله الرحمن الرحيم
تحصين هام ومجرب يقرأ يوم الخميس من كل أسبوع ويفضل قراءته بعد صلاة المغرب
و الصافات صفا فالزاجرات زجرا فالتاليات ذكرا إن إلهكم لواحد رب السموات و الأرض و ما بينهما و رب المشارق إنا زينا السماء الدنيا بزينة الكواكب و حفظا من كل شيطان مارد لا يسمعون إلى الملإ الأعلى و يقذفون من كل جانب دحورا و لهم عذاب واصب إلا من خطف الخطفة فأتبعه شهاب ثاقب فاستفتهم أهم أشد خلقا أمن خلقنا إنا خلقناهم من طين لازب يرسل عليكما شواظ من نار و نحاس فلا تنتصران هو الله الذي لا اله إلا هو عالم الغيب و الشهادة هو الرحمن الرحيم هو الله الذي لا اله إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر سبحان الله عما يشركون هو الله الخالق البارئ المصور له الأسماء الحسنى يسبح له ما في السموات و الأرض و هو العزيز الحكيم, احتجبت بأسماء الله الحسنى كلها ما علمت منها و ما لم أعلم و بآياته التامات المباركات التي لا يجاوزهن بر و لا فاجر من شر أصناف الجن و أجناسها و أنواعها و خاصتها و عامها و مسلمها و نصرانيها و يهوديتها و مجوسيها و حرها و عبدها و ذكرها و أنثاها و منعت أذاهم و شرهم و مكرهم و تخيلهم و لمسهم و بسر اسم الله الأعظم الحي القيوم الرحمن الرحيم المانع الدافع المولى النصير الناصر القاهر الولي الحسيب الكافي جل اسمه و تعالت عظمته لا يقربوني و لا أهلي و لا ولدي و لا مالي و لا أصحابي و لا جيراني في ليلي و نهاري و لا طارقا منهم يطرق داري و لا دارهم إلا طارقا يطرق بخير
أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق "3 مرات"
بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض و لا في السماء و هو السميع العليم "3 مرات"
{اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ } " مرة واحدة"
و إذا قرأت القرآن جعلنا بينك و بين الذين لا يؤمنون بالآخرة حجابا مستورا و جعلنا على قلوبهم أكنة أن يفقهوه و في آذانهم وقرا و إذا ذكرت ربك في القرآن وحده ولوا على أدبارهم نفورا و قل الحمد لله الذي لم يتخذ ولدا و لم يكن له شريك في الملك و لم يكن له ولي من الذل و كبره تكبيرا
و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم و صلى الله على سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم