إن تناول المكملات الغذائيه لدى كبار السن أمر شائعٌ جدّاً في المجتمعات الغربيه والعربيه على حد السواء، وهي تستخدم على نطاقٍ واسعٍ جدّاً … غالباً وللأسف دون استشارة الطبيب؛ وذلك انطلاقاً من الرغبةِ في الحفاظ على الصحة البدنيه, والسعي الفطري لدى البشر في حياةٍ سليمةٍ .. لا تشوبها زيارات ُ الطبيب من آنٍ لآخر .
إلا أنّ أحدث الدراسات الطبيه الأمريكيه أشارت إلى آراء الباحثين حول خطورة تناول المسنات خاصّةً للمكملات الغذائيه المحتويه على الحديد وحمض الفوليك والزنك ..تلك التي ارتبطت مباشرةً بارتفاع معدلات الوفاة؛ إلا أنّ الحديد كان المكمل الغذائي الأخطر من بينها !!
كما يجدر القول هنا بأنّ الكالسيوم كان صاحب الأثر السلبي الأقل مقارنةً بباقي المكملات .وعلى حد قول (جاكو مورسو ) المُعد الرئيسي لهذه الدراسه _ أنها تثير الخوف من سلامة بعض المكملات نفسها ..دون اثبات علاقه سببيه واضحه_ .
ونعود لنلقي الضوء على الحل الجذري للإستغناء عنها ..واللذي لا يتعدى الإهتمام بما نتناوله دائماً ..مراعين احتياجات أجسامنا , واعتبارات المرحلة العمرية التي نمر بها , بالإضافة الى النوم الكافي …وممارسة الرياضة البدنية المنتظمه , والتي تكاد تكون الحل الأمثل لكل مشاكلنا الصحيه .. فهي المنشط لعضلة القلب والمحافظ على الأداء العضلي للجسم .
فصحّتنا نعمةٌ كبيره ..وكل ما خلقه الله – تعالى – حولنا من طبيعةٍ .. هو في حقيقته مسخّر ٌ لنا ..ومن أجلنا
إلا أنّ أحدث الدراسات الطبيه الأمريكيه أشارت إلى آراء الباحثين حول خطورة تناول المسنات خاصّةً للمكملات الغذائيه المحتويه على الحديد وحمض الفوليك والزنك ..تلك التي ارتبطت مباشرةً بارتفاع معدلات الوفاة؛ إلا أنّ الحديد كان المكمل الغذائي الأخطر من بينها !!
كما يجدر القول هنا بأنّ الكالسيوم كان صاحب الأثر السلبي الأقل مقارنةً بباقي المكملات .وعلى حد قول (جاكو مورسو ) المُعد الرئيسي لهذه الدراسه _ أنها تثير الخوف من سلامة بعض المكملات نفسها ..دون اثبات علاقه سببيه واضحه_ .
ونعود لنلقي الضوء على الحل الجذري للإستغناء عنها ..واللذي لا يتعدى الإهتمام بما نتناوله دائماً ..مراعين احتياجات أجسامنا , واعتبارات المرحلة العمرية التي نمر بها , بالإضافة الى النوم الكافي …وممارسة الرياضة البدنية المنتظمه , والتي تكاد تكون الحل الأمثل لكل مشاكلنا الصحيه .. فهي المنشط لعضلة القلب والمحافظ على الأداء العضلي للجسم .
فصحّتنا نعمةٌ كبيره ..وكل ما خلقه الله – تعالى – حولنا من طبيعةٍ .. هو في حقيقته مسخّر ٌ لنا ..ومن أجلنا