السلام عليكم
قصتي حقيقية و سأسردها عليكم عسا ان ينتفع ولو شخص واحد منها .....
كنت شابا يافعا و طالبا في كلية الهندسة حالي كل الشباب اللذين يملكون طموحات و احلام لتحقيقها و كان عندي من الاصدقاء الكثير فلقد كنت صاحب علاقات اجتماعية واسعة على الرغم من صغر سني و كان بيتنا لا يخلوا من الضيوف ابدا فأقل عدد للضيوف كان ربما خمسة اشخاص و لا يمر يوم علينا بلا ضيف ... عائلة طيبة و بسيطة و ميسورة ... كنت المميز من بين اصدقائي فلا تحل مشكلة لاحدهم الا و انا موجود و كنت الاكثر لباقة من بينهم ... حى بدأت مصيبتي في ذلك اليوم فأخذ احدهم بعرض ابنة عمه علي كزوجة و كانت حجته بأنه يحبني من بين الكل و انني شهم و غيور و كريم و اعتذرت لانني لا املك المال الكافي للزواج فقال لي لي لا تهتم كل الاموال علي و اعتبرها دينا و سددني كل شهر 8 دولارات فقط شهريا ( 10 الاف دينار عراقي ) بصراحة اقتنعت و لكن بعد ان ذهبت امي لرؤية الشابة على عادة النساء قالت امي بأنها لا تناسبني لانها لا تمتلك من صفات النساء شيئا .. فنهرت امي و اتهمتها بأنها تكذب و ذهبت لرؤية الشابة بنفسي ووجدت كلام امي كله صحيح فتركت الشابة و انهيت الموضوع .... سمع كل اصدقائي بالحادثة و كلمني احدهم عن صفات الشابة التي ارغب بالزواج منها فقلت له تكون مؤدبة و شريفة و عفيفة و متدينة و جمالها اعتيادي فقال لي انا اعطيك اختي و اتفقنا على رؤيتها و شاهدت الشابة و اعجبت بها و لكن قلبي كان يقول ان هنالك خللا ما و كان في داخلي شيء يحثني على وجود شيء وفعلا سارت الاحداث و تم العقد الشرعي و اخذت اتردد عليهم فهي زوجتي .... هنا تحقق و تأكد ما كنت اخشاه فقد لاحظت ان ابوها اذا كنا نتكلم انا و ابوها و كان ابوها يتحدث فبمجرد ان تتكلم الام يسكت الاب و يطرق للارض دون ان يعترض او ينظر لها و تكررت هذه الحالة كثيرا و لم يكن الاب يقاطع الام او يناقشها او يعترض عليها فبمجرد ان تتكلم تلك الشيطانة يسكت الاب و يطرق رأسه للارض دون ان يتكلم ... رجت بعدها للبيت و اخبرت اهلي بأن هذا الزواج لن يتم و اني لم اعد ارغب بالزواج و السبب ام زوجتي فهي كانت شيطان يتنفس ... لم يساندني احد في البيت و لم اكن بهذا العقل و العمر و قلت لأهلي بأن امها ستحرق حياتي بالكامل و لكنهم رفضوا و تعللوا و لم يساندني احد منهم و بقيت شهرين بعيدا عن خطيبتي و لم اذهب اليهم و كانت تتوسل لأرجع لها او اتكلم معها و لكني كنت ارفض ... بعد شهرين طلبت مني و لو لقاء واحدا فقط و جأت الى بيتهم و تكلمنا و اخذت تبكي امامي و بحرقة و ترجتني بأن لا اتركها .. شاب عراقي و شهم و كريم و غيور و يرى خطيبته تبكي امامه و ووووووو ... انكسرت امامها و اشترطت عليها شرطا و هو ان تقسم لي يمينا مغلضا بأن لا تسمح لا لأمها و لا لأي شخص اخر بالتدخل في حياتنا فوافقت و اقسمت لي بما اريد و تم الزواج و يا ليته لم يتم ....
قصتي حقيقية و سأسردها عليكم عسا ان ينتفع ولو شخص واحد منها .....
كنت شابا يافعا و طالبا في كلية الهندسة حالي كل الشباب اللذين يملكون طموحات و احلام لتحقيقها و كان عندي من الاصدقاء الكثير فلقد كنت صاحب علاقات اجتماعية واسعة على الرغم من صغر سني و كان بيتنا لا يخلوا من الضيوف ابدا فأقل عدد للضيوف كان ربما خمسة اشخاص و لا يمر يوم علينا بلا ضيف ... عائلة طيبة و بسيطة و ميسورة ... كنت المميز من بين اصدقائي فلا تحل مشكلة لاحدهم الا و انا موجود و كنت الاكثر لباقة من بينهم ... حى بدأت مصيبتي في ذلك اليوم فأخذ احدهم بعرض ابنة عمه علي كزوجة و كانت حجته بأنه يحبني من بين الكل و انني شهم و غيور و كريم و اعتذرت لانني لا املك المال الكافي للزواج فقال لي لي لا تهتم كل الاموال علي و اعتبرها دينا و سددني كل شهر 8 دولارات فقط شهريا ( 10 الاف دينار عراقي ) بصراحة اقتنعت و لكن بعد ان ذهبت امي لرؤية الشابة على عادة النساء قالت امي بأنها لا تناسبني لانها لا تمتلك من صفات النساء شيئا .. فنهرت امي و اتهمتها بأنها تكذب و ذهبت لرؤية الشابة بنفسي ووجدت كلام امي كله صحيح فتركت الشابة و انهيت الموضوع .... سمع كل اصدقائي بالحادثة و كلمني احدهم عن صفات الشابة التي ارغب بالزواج منها فقلت له تكون مؤدبة و شريفة و عفيفة و متدينة و جمالها اعتيادي فقال لي انا اعطيك اختي و اتفقنا على رؤيتها و شاهدت الشابة و اعجبت بها و لكن قلبي كان يقول ان هنالك خللا ما و كان في داخلي شيء يحثني على وجود شيء وفعلا سارت الاحداث و تم العقد الشرعي و اخذت اتردد عليهم فهي زوجتي .... هنا تحقق و تأكد ما كنت اخشاه فقد لاحظت ان ابوها اذا كنا نتكلم انا و ابوها و كان ابوها يتحدث فبمجرد ان تتكلم الام يسكت الاب و يطرق للارض دون ان يعترض او ينظر لها و تكررت هذه الحالة كثيرا و لم يكن الاب يقاطع الام او يناقشها او يعترض عليها فبمجرد ان تتكلم تلك الشيطانة يسكت الاب و يطرق رأسه للارض دون ان يتكلم ... رجت بعدها للبيت و اخبرت اهلي بأن هذا الزواج لن يتم و اني لم اعد ارغب بالزواج و السبب ام زوجتي فهي كانت شيطان يتنفس ... لم يساندني احد في البيت و لم اكن بهذا العقل و العمر و قلت لأهلي بأن امها ستحرق حياتي بالكامل و لكنهم رفضوا و تعللوا و لم يساندني احد منهم و بقيت شهرين بعيدا عن خطيبتي و لم اذهب اليهم و كانت تتوسل لأرجع لها او اتكلم معها و لكني كنت ارفض ... بعد شهرين طلبت مني و لو لقاء واحدا فقط و جأت الى بيتهم و تكلمنا و اخذت تبكي امامي و بحرقة و ترجتني بأن لا اتركها .. شاب عراقي و شهم و كريم و غيور و يرى خطيبته تبكي امامه و ووووووو ... انكسرت امامها و اشترطت عليها شرطا و هو ان تقسم لي يمينا مغلضا بأن لا تسمح لا لأمها و لا لأي شخص اخر بالتدخل في حياتنا فوافقت و اقسمت لي بما اريد و تم الزواج و يا ليته لم يتم ....