لذوي الشهوة للذكر والانثى والجماع الحرام وما أشبه ذلك قال الله تعالى:
[ وَاللَّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا ].
[يُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ ] هم أهل الباطل وأهل الشهوات من الشياطين والجن يتسلطون على العقل إلى ان يقع صاحبه في الحرام .
في هذا الحالة تأمر المصاب بهذا الداء أن يكثر من قوله تعالى:
[[[ كُلَّمَا أَوْقَدُواْ نَاراً لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللّهُ ]]]
فتفر أهل الشهوات من الشياطين والجن الذي يوحون إلى أصحاب هذا المرض ويولون الدبر.
[ وَاللَّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا ].
[يُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ ] هم أهل الباطل وأهل الشهوات من الشياطين والجن يتسلطون على العقل إلى ان يقع صاحبه في الحرام .
في هذا الحالة تأمر المصاب بهذا الداء أن يكثر من قوله تعالى:
[[[ كُلَّمَا أَوْقَدُواْ نَاراً لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللّهُ ]]]
فتفر أهل الشهوات من الشياطين والجن الذي يوحون إلى أصحاب هذا المرض ويولون الدبر.