شيخي واستاذي وحبيبي سمير عبدالحي حفظك الله ورعاك ونصرك
ما اخبارك ؟ طمني هل انت بخير؟ عسى ان يمن الله عليك بالعافية والنصر
انني طوال اليوم أقرأ لك الدعاء (اللهم صلي على سيدنا محمد بقدر حبك فيه، فرج بجاههِ عندك عن الشيخ سمير عبدالحي مما هو فيه)
شيخنا عندما كنت من قبل مواضبا على حزب الاربعين مع ثواب الفواتح رايت عدة رؤيات
اولها ناس تسرع ثم بعدها رأيت رؤيا فيها طيفين ينضران الي و رأيت منام ثالث لا استطيع ان اقوله هنا
الشيخ سمير عبد الحي
شيخنا بخصوص الرؤيات فسابقا عندما كنت مواضبا على حزب الاربعين مع ثواب الفواتح
رأيت عدة رؤيات منها ناس تصرع و هذا تكرر عدة مرات و رأيت كذلك رؤيا ل طيفين ينضران الي و رأيت رؤيا ثالثة لا استطيع كتابتها هنا
إجعلوا التصوَّف لكم هدفا تحظوا بالعلوم ما من شئ إلا والعلم به أحسن من الجهل به* رواية عن ابن عباس أن عثمان رضي الله عنه جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال له: اخبرني عن مقاليد السماوات والأرض فقال: [سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم الأول والآخر والظاهر والباطن بيده الخير يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير] يا عثمان من قالها إذا أصبح عشر مرات وإذا أمسى أعطاه الله ست خصال. أما أولهن: فيحرس من إبليس وجنوده. وأما الثانية: فيعطي قنطارا من من الأجر. وأما الثالثة: فيتزوج من الحور العين. وأما الرابعة: فيغفر له ذوبه. وأما الخامسة: فيكون مع إبراهيم عليه السلام. وأما السادسة: فيحضره اثنا عشر ملكا عند موته يبشرونه بالجنة ويزفونه من قبره إلى الموقف فإن أصابه شيء من أهاويل يوم القيامة قالوا له لا تخف إنك من الآمنين ثم يحاسبه الله حسابا يسيرا ثم يؤمر به إلى الجنة فيزفونه إلى الجنة من موقفه كما تزف العروس حتى يدخلوه الجنة بإذن الله تعالى والناس في شدة الحساب]. ما تركتها منذ إبتداء أمري إلى اليوم. فوجدتُ الخيرات من مفاتيح خزائن الجود في هذه الأسماء: [ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ ]
الحقيقة جارحة والصراحة عداوة العِلْمٍ والجَهْلِ والوَهَمِ والمَعْرِفَةِ وأحياء النفس من الأخلاق الذميمة ، وكما هو المعلوم: [أنَّ أوَّل درجة في الفلسفة هي أن يعلم الإنسان أنه لا يعلم، فإذا اطَّلع على جهله سعى نحو البحث والمعرفة]فإذا عرف الإنسان نقصه، دعاه ربه بالدعوة القرآنية: [رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا] ليدخل في مدرسة علم: [الرَّحْمَنُ*عَلَّمَ الْقُرْآنَ*خَلَقَ الْإِنْسَانَ*عَلَّمَهُ الْبَيَانَ] فيوفقه الله عز وجل ، وَأَزَالَ الرحمن من القلب كل ما خالطه مِنْ شَوْبٍن ليصير أبيضاَ كالثلج!! فتظهر شمس النفس مِن الكُسوفِ وَانْجَلَتْ منها الظنون وحُجب الموانع والأوهام والخيالات والخرافات؟فيتعلَّم ويعلم أن الغاية المطلوبة من المعرفة هي الوصول إلى طريق الحق وكعبة حقيقة[[[ الوجود والموجود]]] ليُصلح أن يكون[عبد الوجود لا عبد الموجود]!؟. فإن أصل إلطريق في القرآن قوله تعالى: [وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا] فيعلم المسلم أن عليه أن يسعى ويجاهد ليطَّلعَ العلم والعرفان وعلى أسرار آية: [ وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلا تُبْصِرُونَ ] [اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْماً*اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكَ عَلَى مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ الْحَبِيبِ الْعَالِي الْقَدْرِ الْعَظِيمِ الْجَاهِ عِنْدَكَ فَلا تَبلُغُ الأوْهَامُ كُلَّ وَثَنَائِهِ ومَجْدهِ*صَلاةُ تُخْرِجُنَا بِهَا مِنْ ظُلُمَاتِ الجَهْلِ والوَهَمِ إلى أنْوَارِ العِلْمٍ والمَعْرِفَةِ والفِهْمِ بَقَلْبٍ سَليمٍ بِبَرَكَةِ[ طه ] و [ يس][وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ]. والذي نفسي بيده في هذه الصلاة أسرار الموجودات والمغيبات!!! ومفاتيح خزائن[ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِن] إذا دخلتَ في تلك الخزائن وخزائن الله لا تنفذ من الكرم والجود والعطاء من الرزق الغيبي الغير المنقطع وتكون أنت من بعض تلك المفاتيح!!. عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : " قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ: [أَنَا اللَّهُ ، قَدَّرْتُ الْخَيْرَ وَالشَّرَّ ، فَطُوبَى لِمَنْ جَعَلْتُ مَفَاتِيحَ الْخَيْرِ عَلَى يَدَيْهِ ، وَوَيْلٌ لِمَنْ جَعَلْتُ مَفَاتِيحَ الشَّرِّ عَلَى يَدَيْهِ] خزائن الله في الأرض قلوب العارفين بالله ؟
الشيخ سمير عبد الحي
اسمح لي بسؤال حيرني كثيرا
كيف لمحب يكتب مجلدات في امور عدة و ابحاث
ولا يرد على من احبه اسئلة يمر عليها الوقت وكانها اجلت الي ما لا نهاية
اسال الله ان يمن علينا وعليكم بنور المعرفة
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال
وفقكم الله لما يحب وبرضى
الشيخ سمير عبد الحي
تمت القراءة وقد كنت نسخت عندي ذلك من قبل
اشعر ان هناك بشرى لي
قلبي يخفق
اراح الله قلبك وافاض عليك من علمه وانا دربك وجمعني بك في جنة الفردوس مع الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم دون سابقة عذاب اللهم امين
اهلا شيخنا الشيخ سمير عبد الحي مؤخرا ارى بعض الرؤى منها اني كأني في مناظرة مع شخص معين و اقوم بأفحامه
و رؤيا ثانية كأني داخل مدرسة عتيقة ا قصر و كل معجب بصوتي ويمدحونني عليه و اتلو به القرآن رغم اني في الواقع كنت دائما اقول ان صوتي سيء ولا يصلح لتلاوة القرآن
رؤيا ثالثة رأيت كأننا سرقنا كأن سارقين دخل بيتي جدتي و سرقنا لا اذكر بضبط لكن كأن السارق اخبرنا ان لا نخبر اي شخص بالأمر لكن اخبرنا الناس و عاد أحد السارقين السارق معه سكين لينتقم
هنا اراد مهاجمتي بسكين و عندما اقترب مني السكين بالكاد شعرت بألم ملامسته لجلدي فجأة قمت بحركة قتالية و أمسكت السارق
هناك رؤى اخرى لكن أتذكرها بضبط
مساك الله بالخير والعافيه علامتنا الغالي والطيب والحبيب الشيخ سمير عبد الحي شلونك شخبارك ان شاء الله بخير وصحه وعافيه بحق سيد شباب أهل الجنة
سوف اختصر الحديث
بعد صلاه الفجر وبعد قراءه السور التي اقرئها يوميا
وضعت راسي على الوساده او المخدة وغفوت واذا بي اذهب الى رجل لا أعرف فاطلبت منه جندي فقال انا لا استطيع ان اخدمك او اعطيك جندي اذهب الى الشيخ سمير عبد الحي هو راح ينطيك جندي وفعلا أتيتك ودخلت في احنه بالعراقي نسميها براني او مضيف نستقبل بي الزوار او الضيوف في بيوتنا وكانت هناك صورة لشخص وقور وسألت عن صاحب هذه الصورة فاخبرتني انه جدك واخبرتك اني اريد جندي فقلت ردد معي اللهم صلى على سيدنا محمد الفاتح لما اغلق والخاتم لما سبق ناصر الحق بالحق الهادي الى صراطك المستقيم وعلى اله حق قدرة ومقداره العظيم وفعلا استيقظت وانا اردد ورائك هذه الصلاه
ماهو تفسيركم علامتنا الغالي والطيب