[اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ]
من علوم الله وقدرته وسلطانه..
العِلْمٍ والجَهْلِ والوَهَمِ والمَعْرِفَةِ وأحياء النفس من الأخلاق الذميمة ، وكما هو المعلوم:
[أنَّ أوَّل درجة في الفلسفة هي أن يعلم الإنسان أنه لا يعلم، فإذا اطَّلع على جهله سعى نحو البحث والمعرفة]فإذا عرف الإنسان نقصه، دعاه ربه بالدعوة القرآنية:﴿رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا﴾ليدخل في مدرسة علم: [الرَّحْمَنُ*عَلَّمَالْقُرْآنَ*خَلَقَ الْإِنْسَانَ*عَلَّمَهُ الْبَيَانَ]فيوفقه الله عز وجل ، وَأَزَالَ الرحمن من القلب كل ما خالطه مِنْ شَوْبٍن ليصير أبيضاَ كالثلج!! فتظهر شمس النفس مِن الكُسوفِ وَانْجَلَتْ منها الظنون وحُجب الموانع والأوهام والخيالات والخرافات؟فيتعلَّم ويعلم أن الغاية المطلوبة من المعرفة هي الوصول إلى طريق الحق وكعبة حقيقة[[[ الوجود والموجود]]] ليُصلح أن يكون[عبد الوجود لا عبد الموجود]!؟.فإن أصل إلطريق في القرآن قوله تعالى:
﴿وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا﴾
فيعلم المسلم أن عليه أن يسعى ويجاهد ليطَّلعَ العلم والعرفان وعلى أسرار آية:
[وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلا تُبْصِرُونَ ]
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكَ عَلَى مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ الْحَبِيبِ الْعَالِي الْقَدْرِ الْعَظِيمِ الْجَاهِ المَحْموُدُ فَلا تَبلُغُ الأوْهَامُ كُلَّ وَثَنَائِهِ ومَجْدهِ*صَلاةُ تُخْرِجُنَا بِهَا مِنْ ظُلُمَاتِ الجَهْلِ والوَهَمِ إلى أنْوَارِ العِلْمٍ والمَعْرِفَةِ والفِهْمِ بَقَلْبٍ سَليمٍ بِبَرَكَةِ[ طه ] و [ يس][وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ].
[اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْماً]
والذي لا إله هو في هذه الصلاة أسرار الموجودات والمغيبات!!!
من علوم الله وقدرته وسلطانه..
العِلْمٍ والجَهْلِ والوَهَمِ والمَعْرِفَةِ وأحياء النفس من الأخلاق الذميمة ، وكما هو المعلوم:
[أنَّ أوَّل درجة في الفلسفة هي أن يعلم الإنسان أنه لا يعلم، فإذا اطَّلع على جهله سعى نحو البحث والمعرفة]فإذا عرف الإنسان نقصه، دعاه ربه بالدعوة القرآنية:﴿رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا﴾ليدخل في مدرسة علم: [الرَّحْمَنُ*عَلَّمَالْقُرْآنَ*خَلَقَ الْإِنْسَانَ*عَلَّمَهُ الْبَيَانَ]فيوفقه الله عز وجل ، وَأَزَالَ الرحمن من القلب كل ما خالطه مِنْ شَوْبٍن ليصير أبيضاَ كالثلج!! فتظهر شمس النفس مِن الكُسوفِ وَانْجَلَتْ منها الظنون وحُجب الموانع والأوهام والخيالات والخرافات؟فيتعلَّم ويعلم أن الغاية المطلوبة من المعرفة هي الوصول إلى طريق الحق وكعبة حقيقة[[[ الوجود والموجود]]] ليُصلح أن يكون[عبد الوجود لا عبد الموجود]!؟.فإن أصل إلطريق في القرآن قوله تعالى:
﴿وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا﴾
فيعلم المسلم أن عليه أن يسعى ويجاهد ليطَّلعَ العلم والعرفان وعلى أسرار آية:
[وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلا تُبْصِرُونَ ]
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكَ عَلَى مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ الْحَبِيبِ الْعَالِي الْقَدْرِ الْعَظِيمِ الْجَاهِ المَحْموُدُ فَلا تَبلُغُ الأوْهَامُ كُلَّ وَثَنَائِهِ ومَجْدهِ*صَلاةُ تُخْرِجُنَا بِهَا مِنْ ظُلُمَاتِ الجَهْلِ والوَهَمِ إلى أنْوَارِ العِلْمٍ والمَعْرِفَةِ والفِهْمِ بَقَلْبٍ سَليمٍ بِبَرَكَةِ[ طه ] و [ يس][وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ].
[اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْماً]
والذي لا إله هو في هذه الصلاة أسرار الموجودات والمغيبات!!!