دُعَأءُالْعَيْنُ
بِسْمِ اللهِ..*
" أُعِيذُكَ بِالْوَاحِدِ مِنْ شَرِّ كُلِّ حَاسِدٍ*أَوْ قَائِمٍ أَوْ قَاعِدٍ*أَوْ نَافِثٍ أَوْ عَاقِدٍ*يَأْخُذُ بِالْمَرَاصِدِ*أُعِيذُكَ بِاللَّهِ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ مِنْ شَرِّ كُلِّ صُورَةٍ أَوْ خَيَالٍ*أَوْ سَوَادٍ أَوْ بَيَاضٍ أَوْ تِمْثَالٍ*مُعَاهِدٍ أَوْ غَيْرِ مُعَاهِدٍ مِمَّنْ يَسْكُنُ الْهَوَاءَ أَوِ السَّحَابَ*أَوِ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ*وَالظِّلَّ وَالْحَرُورَ*وَالْبَرَّ وَالْبُحُورَ*وَالسَّهْلَ وَالْوُعُورَ*وَالْخَرَابَ وَالْعُمْرَانَ* وَالْمَغَائِضَ وَالْكَنَائِسَ*وَالنَّوَاوِيسَ وَالآجَامَ *وَالآكَامَ وَالأَعْلامَ* وَالأَرْجَامَ وَالْمَهَامِهَ*وَالْجِبَالَ مِنَ الصَّادِرِينَ*وَمَنْ يَعْمَلُ الْخَطِيئَةَ وَيُولَعُ بِهَا*وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ*وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ (أُعِيذُكَ بِالحَيِّ القَيُّومِ 21) مَلِكٌ قُدُّوسٌ*فَذَلِكَ اللَّهُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ* {وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا}{فَمَاذَا بَعْدَ الْحَقِّ إِلا الضَّلالُ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ{بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ}{قَالَ مُوسَى مَا جِئْتُمْ بِهِ السِّحْرُ إِنَّ اللَّهَ سَيُبْطِلُهُ إِنَّ اللَّهَ لا يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِينَ}*{فَغُلِبُوا هُنَالِكَ وَانْقَلَبُوا صَاغِرِينَ}مُرْتَدِّينَ مُوَلِّينَ بِجُنْدِ اللَّهِ الْغَالِبِينَ , جِبْرِيلَ وَمِيكَائِيلَ {إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ مَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ أَلاَ لَهُ الْخَلْقُ وَالأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ*أ دْعُواْ رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ*وَلاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِينَ }{لَطَمَسْنَا عَلَى أَعْيُنِهِمْ}{فَاضْرِبْ لَهُمْ طَرِيقًا فِي الْبَحْرِ يَبَسًا لا تَخَافُ دَرَكًا وَلا تَخْشَى} {فَضُرِبَ بَيْنَهُمْ بِسُورٍ لَهُ بَابٌ بَاطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ وَظَاهِرُهُ مِنْ قِبَلِهِ الْعَذَابُ}
بِسْمِ اللهِ..*اللهُمَّ ذَا السُّلطانِ العَظيمِ*ذَا المَنِّ القَديِمِ*ذَا الوَجْهِ الكَرِيمِ وَلِيِّ الكَلِمَاتِ التَّامَّاتِ والدَّعَوَاتِ المُسْتَجَابَاتِ*صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ*وعَافِيهِ مِنْ أنْفُسِ الجِنِّ وأعْيُنِ الإنْسِ* وَرَدَّ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنَالُواْ خَيْرًا ۚ وَكَفَى ٱللَّهُ ٱلْمُؤْمِنِينَ ٱلْقِتَالَ ۚ وَكَانَ ٱللَّهُ قَوِيًّا عَزِيزً*
بِسْمِ اللهِ..*
" أُعِيذُكَ بِالْوَاحِدِ مِنْ شَرِّ كُلِّ حَاسِدٍ*أَوْ قَائِمٍ أَوْ قَاعِدٍ*أَوْ نَافِثٍ أَوْ عَاقِدٍ*يَأْخُذُ بِالْمَرَاصِدِ*أُعِيذُكَ بِاللَّهِ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ مِنْ شَرِّ كُلِّ صُورَةٍ أَوْ خَيَالٍ*أَوْ سَوَادٍ أَوْ بَيَاضٍ أَوْ تِمْثَالٍ*مُعَاهِدٍ أَوْ غَيْرِ مُعَاهِدٍ مِمَّنْ يَسْكُنُ الْهَوَاءَ أَوِ السَّحَابَ*أَوِ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ*وَالظِّلَّ وَالْحَرُورَ*وَالْبَرَّ وَالْبُحُورَ*وَالسَّهْلَ وَالْوُعُورَ*وَالْخَرَابَ وَالْعُمْرَانَ* وَالْمَغَائِضَ وَالْكَنَائِسَ*وَالنَّوَاوِيسَ وَالآجَامَ *وَالآكَامَ وَالأَعْلامَ* وَالأَرْجَامَ وَالْمَهَامِهَ*وَالْجِبَالَ مِنَ الصَّادِرِينَ*وَمَنْ يَعْمَلُ الْخَطِيئَةَ وَيُولَعُ بِهَا*وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ*وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ (أُعِيذُكَ بِالحَيِّ القَيُّومِ 21) مَلِكٌ قُدُّوسٌ*فَذَلِكَ اللَّهُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ* {وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا}{فَمَاذَا بَعْدَ الْحَقِّ إِلا الضَّلالُ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ{بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ}{قَالَ مُوسَى مَا جِئْتُمْ بِهِ السِّحْرُ إِنَّ اللَّهَ سَيُبْطِلُهُ إِنَّ اللَّهَ لا يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِينَ}*{فَغُلِبُوا هُنَالِكَ وَانْقَلَبُوا صَاغِرِينَ}مُرْتَدِّينَ مُوَلِّينَ بِجُنْدِ اللَّهِ الْغَالِبِينَ , جِبْرِيلَ وَمِيكَائِيلَ {إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ مَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ أَلاَ لَهُ الْخَلْقُ وَالأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ*أ دْعُواْ رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ*وَلاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِينَ }{لَطَمَسْنَا عَلَى أَعْيُنِهِمْ}{فَاضْرِبْ لَهُمْ طَرِيقًا فِي الْبَحْرِ يَبَسًا لا تَخَافُ دَرَكًا وَلا تَخْشَى} {فَضُرِبَ بَيْنَهُمْ بِسُورٍ لَهُ بَابٌ بَاطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ وَظَاهِرُهُ مِنْ قِبَلِهِ الْعَذَابُ}
بِسْمِ اللهِ..*اللهُمَّ ذَا السُّلطانِ العَظيمِ*ذَا المَنِّ القَديِمِ*ذَا الوَجْهِ الكَرِيمِ وَلِيِّ الكَلِمَاتِ التَّامَّاتِ والدَّعَوَاتِ المُسْتَجَابَاتِ*صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ*وعَافِيهِ مِنْ أنْفُسِ الجِنِّ وأعْيُنِ الإنْسِ* وَرَدَّ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنَالُواْ خَيْرًا ۚ وَكَفَى ٱللَّهُ ٱلْمُؤْمِنِينَ ٱلْقِتَالَ ۚ وَكَانَ ٱللَّهُ قَوِيًّا عَزِيزً*