طمأنينة النفس راحتها وعدم قلقها.
والطمأنينة أعم من السعادة ، والطمأنينة هي غاية كل إنسان والحياة الحقيقة السعيدة التي ينشدها كل البشر ولكن لا يعرفون كيف يهتدون إليها ، والطمأنينة هي زيادة سكون القلب، وذلك بحصول عين اليقين الناشئ عن الرؤية، وخليل الله إبراهيم عليه السلام المؤمن بالله قال( رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَىٰ ۖ قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِن ۖ قَالَ بَلَىٰ وَلَٰكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِ)، ولا يريد أن يرى ليؤمن، بل ليزداد يقينًا ودفع الشُّبَهِ عن القلب.
والطمأنينة أقوى من الأمن في وصف القرية بأنها {كَانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً}.
علمُ الإنسان والوظائف التي يؤديها العقل ومفاتيح كنوز السعادة هي:
التأمل والتفكر والتدبر
وليس العبادة كثرة الصلاة والصوم إنما العبادة التفكر:
[وَتَفَكُّرُ سَاعَةٍ لِي خَيْرٌ مِنْ قِيَامِ لَيْلَةٍ]
ليس بوسع الطبيب أن يدفع عنك التوتر والخوف والغضب والقلق والملل والأكتئاب واليأس ، والقادر على ذلك هو أنت
قال تعالى
[أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُوا فِي أَنْفُسِهِم]!!!
وثمرات التفكر أن:
" تَفَكَّرُوا فِي آلاءِ اللَّهِ ، وَلا تَتَفَكَّرُوا فِي اللَّهِ "
وإذ شكرتَ نِعَمَ اللهِ احبك الله وأعطاك حكمة التأمل والتفكر والتدبر والفلاح كل الفلاح:
[فاذْكُرُوا آلاَءَ اللهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ]
فإذا جعلك الله فالحاً ومِنَ المفلحين في الدنيا جعلك في الآخرة مِن الفائزين.
فهنيئا لمن وصل إليه هذا الدعاء وعمل به ، ف طوبى له وحسن مآب.
الدعاء:
(اللهُمَّ صَلِّ وسَلِّم عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمِّدٍ البَشِيرِ المُبَشِّرِ لِلْسَّائِلِينَ بِمَا قَالَ اللهُ العَظِيمِ(فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ*وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ* اللهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمَّيِّ وعلى آلهِ وسَلِّمْ تَسْلِيمَاً)
بِسْمِ الله::: لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ واللهُ أكبرُ*لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ*لَهُ المُلْكُ ولَهُ الحمدُ*وهُوَ عَلَى كُلِّ شِيْءٍ قَدِيرٌ*لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ولا حَوْلَ ولا قُوَّةَ إلا بالله* اللهُمَّ ارْزِقْنِي وامْرَأتِي وأوْلاَدِي وبِنَاتِي رَاحَةَ البَالِ*وطَّمَأْنِيَّنَةَ القَلْبِ*وسَكِينةَ النَّفْسِ* يَاربِّ إنَّكّ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ]

علمُ الإنسان والوظائف التي يؤديها العقل ومفاتيح كنوز السعادة هي:
التأمل والتفكر والتدبر
وليس العبادة كثرة الصلاة والصوم إنما العبادة التفكر:
[وَتَفَكُّرُ سَاعَةٍ لِي خَيْرٌ مِنْ قِيَامِ لَيْلَةٍ]
ليس بوسع الطبيب أن يدفع عنك التوتر والخوف والغضب والقلق والملل والأكتئاب واليأس ، والقادر على ذلك هو أنت
قال تعالى
[أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُوا فِي أَنْفُسِهِم]!!!
وثمرات التفكر أن:
" تَفَكَّرُوا فِي آلاءِ اللَّهِ ، وَلا تَتَفَكَّرُوا فِي اللَّهِ "
وإذ شكرتَ نِعَمَ اللهِ احبك الله وأعطاك حكمة التأمل والتفكر والتدبر والفلاح كل الفلاح:
[فاذْكُرُوا آلاَءَ اللهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ]
فإذا جعلك الله فالحاً ومِنَ المفلحين في الدنيا جعلك في الآخرة مِن الفائزين.
فهنيئا لمن وصل إليه هذا الدعاء وعمل به ، ف طوبى له وحسن مآب.
الدعاء:
(اللهُمَّ صَلِّ وسَلِّم عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمِّدٍ البَشِيرِ المُبَشِّرِ لِلْسَّائِلِينَ بِمَا قَالَ اللهُ العَظِيمِ(فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ*وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ* اللهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمَّيِّ وعلى آلهِ وسَلِّمْ تَسْلِيمَاً)
بِسْمِ الله::: لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ واللهُ أكبرُ*لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ*لَهُ المُلْكُ ولَهُ الحمدُ*وهُوَ عَلَى كُلِّ شِيْءٍ قَدِيرٌ*لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ولا حَوْلَ ولا قُوَّةَ إلا بالله* اللهُمَّ ارْزِقْنِي وامْرَأتِي وأوْلاَدِي وبِنَاتِي رَاحَةَ البَالِ*وطَّمَأْنِيَّنَةَ القَلْبِ*وسَكِينةَ النَّفْسِ* يَاربِّ إنَّكّ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ]
اترك تعليق: