إذا سُدَّ لأحْدٍ طَرِيقَ الزُّهْدِ ولاَ يَقْدِرُ بـِسَبَبِهِ أنْ يَعْمَلَ عَمَلاً فِيهِ*أوْ يَشْتـَغِلَ بـِشُغـْلٍ*يَنـْبَغِي لَهُ أنْ يَقـْرَاَ هّذِهِ المُنـَاجَاة بَعْدَ قِرَاءةَ سوُرَةِ[يس]يَدْفـَعُ اللهُ تَعَالَى ذَلِكَ*ويَزِيَدهُ التَّوْفِيقَ*بـِبَرَكـَةِ هّذَا الدُّعَاءُ المُعَظَّمُ المُكـَرَّمُ*صَلِّ عَلَى الرَّسوُلِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمْ وقـُلْ:
اللهُمَّ يَا مُشْرَقَ البُرْهَانِ*بِحَقِّ العَهْدِ الأوِّلِ ؤبِسِرِّ كهيعص حمعسق*وبِسِرِّ قـَوْلُكَ الحَقُّ وبِسِرِّ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ[لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ فَإِن تَوَلَّوْاْ فَقُلْ حَسْبِيَ اللّهُ لا إِلَـهَ لاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ*اللَّهُمَّ رَبَّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَمَنْ فِيهِنَّ وَرَبَّ العَرْشِ العَطِيمِ*أسْألَكُ َأنْ تُصَلِّي عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلى آلِ مُحَمَّدٍ وَبِكَ أدْرَأُ فِي نُحوُرِ الأعْدَاءِ والجَبَّارِينَ وأحْزَابـِهِمْ وأشْيَاعِهِمْ مِنَ الجـِنِّ والإنـْسِ وأتـْبَاعِهِمْ*
اللَّهُمَّ إِنِّي أَجْعَلُكَ فِي نُحُورِهِمْ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شُرُورِهِمْ*ياصَانِعَ كـُلِّ مَصْنوُعٍ ويَاجَابـِرَ كـُلِّ كـَسِيرٍ*وياشَاهِدَ كـُلِّ نـَجْوَى*وياحَاضِرَ كـُلِّ بَلْوَى*وياصَاحِبَ كـُلِّ غـَرِيبٍ*ويامُؤْنِسَ كـُلِّ وحِيِدٍ*يادائِمُ يامَعْبوُدُ يامُنْعِمُ المَقـْصُودُ يامنْ لا إلَهَ إلا اللهُ*يَارَبَّ [طه] ورَ[َّ يس*ورَبَّ جَبْرَائِيلَ ومِكَائِيلَ وَرَبَّ إِسْرَافِيلَ قـَهَّارٌ مُنـْتـَقِمٌ جَبَّارٌ*اللهُمَّ اسْتُرْ عَوْرَاتِي وَآمِنْ رَوْعَاتِي*ياكريمُ تَكرَّمتَ بالكرَمِ والكَرَمُ في كَرَمِ كَرَمِكَ ياكريمُ يَاوَاسَعَ المَغـْفِرَةِ*ياأسْرَعَ الحَاسبينَ*اللهُمَّ بِسِرِّ الحَسَنِ وأخِيهِ وجَدِّهِ وأبـِيهِ وأمِّهِ وبَنِيهِ*اجْعَلْ لِي مِنْ أمْرِي فـَرَجَاً ومَخـْرَجَاً*[7]مرات*
وتختم:
اللهم إلى روح سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم * وإلى أرواح آله وأزواجه وذريته وأهل بيته*وإلى أرواح جميع الأنبياء والمرسلين وأرواح آلهم أجمعين* وإلى عبادك الصالحين *وإلى أولياء الله الأحياء منهم والأموات*وإلى جميع المؤمنين والمؤمنات*ولمن له حق علينا*ولمن أحسن إلينا من أرواح المؤمنين. من بعد القبول منا بالفضل والإحسان هدية واصلة منا إليهم ثواب الفاتحة} وتقرا سورة الفاتحة*
وداوم حتى ياتيك البرهان.
إلى أن يأتيك من ربك البرهان* قُلْنَا يَوْمَ الْخَنْدَقِ يَا رَسُولَ اللَّهِ ، هَلْ مِنْ شَيْءٍ نَقُولُهُ فَقَدْ بَلَغَتْ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ ؟ ، قَالَ : " نَعَمْ ، اللَّهُمَّ اسْتُرْ عَوْرَاتِنَا ، وَآمِنْ رَوْعَاتِنَا " ، قَالَ : فَضَرَبَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ وُجُوهَ أَعْدَائِهِ بِالرِّيحِ ، فَهَزَمَهُمْ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ بِالرِّيحِ*
اللهُمَّ يَا مُشْرَقَ البُرْهَانِ*بِحَقِّ العَهْدِ الأوِّلِ ؤبِسِرِّ كهيعص حمعسق*وبِسِرِّ قـَوْلُكَ الحَقُّ وبِسِرِّ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ[لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ فَإِن تَوَلَّوْاْ فَقُلْ حَسْبِيَ اللّهُ لا إِلَـهَ لاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ*اللَّهُمَّ رَبَّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَمَنْ فِيهِنَّ وَرَبَّ العَرْشِ العَطِيمِ*أسْألَكُ َأنْ تُصَلِّي عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلى آلِ مُحَمَّدٍ وَبِكَ أدْرَأُ فِي نُحوُرِ الأعْدَاءِ والجَبَّارِينَ وأحْزَابـِهِمْ وأشْيَاعِهِمْ مِنَ الجـِنِّ والإنـْسِ وأتـْبَاعِهِمْ*
اللَّهُمَّ إِنِّي أَجْعَلُكَ فِي نُحُورِهِمْ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شُرُورِهِمْ*ياصَانِعَ كـُلِّ مَصْنوُعٍ ويَاجَابـِرَ كـُلِّ كـَسِيرٍ*وياشَاهِدَ كـُلِّ نـَجْوَى*وياحَاضِرَ كـُلِّ بَلْوَى*وياصَاحِبَ كـُلِّ غـَرِيبٍ*ويامُؤْنِسَ كـُلِّ وحِيِدٍ*يادائِمُ يامَعْبوُدُ يامُنْعِمُ المَقـْصُودُ يامنْ لا إلَهَ إلا اللهُ*يَارَبَّ [طه] ورَ[َّ يس*ورَبَّ جَبْرَائِيلَ ومِكَائِيلَ وَرَبَّ إِسْرَافِيلَ قـَهَّارٌ مُنـْتـَقِمٌ جَبَّارٌ*اللهُمَّ اسْتُرْ عَوْرَاتِي وَآمِنْ رَوْعَاتِي*ياكريمُ تَكرَّمتَ بالكرَمِ والكَرَمُ في كَرَمِ كَرَمِكَ ياكريمُ يَاوَاسَعَ المَغـْفِرَةِ*ياأسْرَعَ الحَاسبينَ*اللهُمَّ بِسِرِّ الحَسَنِ وأخِيهِ وجَدِّهِ وأبـِيهِ وأمِّهِ وبَنِيهِ*اجْعَلْ لِي مِنْ أمْرِي فـَرَجَاً ومَخـْرَجَاً*[7]مرات*
وتختم:
اللهم إلى روح سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم * وإلى أرواح آله وأزواجه وذريته وأهل بيته*وإلى أرواح جميع الأنبياء والمرسلين وأرواح آلهم أجمعين* وإلى عبادك الصالحين *وإلى أولياء الله الأحياء منهم والأموات*وإلى جميع المؤمنين والمؤمنات*ولمن له حق علينا*ولمن أحسن إلينا من أرواح المؤمنين. من بعد القبول منا بالفضل والإحسان هدية واصلة منا إليهم ثواب الفاتحة} وتقرا سورة الفاتحة*
وداوم حتى ياتيك البرهان.
إلى أن يأتيك من ربك البرهان* قُلْنَا يَوْمَ الْخَنْدَقِ يَا رَسُولَ اللَّهِ ، هَلْ مِنْ شَيْءٍ نَقُولُهُ فَقَدْ بَلَغَتْ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ ؟ ، قَالَ : " نَعَمْ ، اللَّهُمَّ اسْتُرْ عَوْرَاتِنَا ، وَآمِنْ رَوْعَاتِنَا " ، قَالَ : فَضَرَبَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ وُجُوهَ أَعْدَائِهِ بِالرِّيحِ ، فَهَزَمَهُمْ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ بِالرِّيحِ*
اترك تعليق: