بِسْمِ اللهِ الحَقِّ*قَـاهِـرِ البَاطـِلِ*نَاصِـرِ المُؤْمِنِينَ*مُحَمَّدٌ رَسوُلُ الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ*الصَّادِقُ الوَعْدُ الأمِينُ*عُذْتُ بِرَبٍّ عَلِيمٍ حَكِيمٍ قـَدِيرٍ رَحِيمٍ مِنَ شَرِّ كُلِّ عَدُوٍ لـَعينٍ رَجيمٍ*إنَّ وَلِيِّيَ اللَّهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَٰلِكَ ظَهِيرٌ*قَصَدْتُ الكَافي وَجَدْتُ الكَافِي لِكُلِّ كَافٍ كَفَانِي الكَافِي وللهِ الحَمْدُ *
كنز من كنوز الجنة - الاستغفار- مفتاح راحة البال -
انشراح الصدر -
سكينة النفس -
طمأنينة القلب -
دفع العاهات والآفات والشفاء من الأمراض -
والأمن من الفتن والمحن والسلامة في الأهل والمال الحلال والرزق الواسع-
والذرية الطيبة والولد الصالح
والمال الحلال والرزق الواسع ؟
وتكفير السيئات والدواء الناجح من الذنوب-
وزيادة الحسنات- ورفع الدرجات في الدارين--؟!
أيها المعذب من القلق والاضطراب والاغتمام وأضناه الهم*وينزعج ولا يستقر على حاله من الحزن والجزع والخوف والمصيبة *وتريد أن ينكشف عنك الذي استحوذ عليك من سحب الهموم والغيوم عليك بالدواء الشافي المعافي والبلسم الكافي - الصدقة - والإستغفار- والزكاة *
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (بَاكِرُوا بِالصَّدَقَةِ ، فَإِنَّ الْبَلاءَ لا يَتَخَطَّاهَا)*
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (دَاوُوا مَرْضَاكُمْ بِالصَّدَقَةِ حَصِّنُوا أَمْوَالَكُمْ بِالزَّكَاةِ "
عن حذيفة قال ، قَالَ : كَانَ فِي لِسَانِي ذَرَبٌ عَلَى أَهْلِي ، فَأَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقُلْتُ : إِنِّي خِفْتُ أَنْ يُدْخِلَنِي النَّارَ مِمَّا بِي ، قَالَ : " أَيْنَ أَنْتَ مِنَ الاسْتِغْفَارِ ؟ إِنِّي لأَسْتَغْفِرُ اللَّهَ فِي كُلِّ يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ " .
شكا رجل إلي الحسن البصري الجدوبة فقال له: ـ استغفر الله! وشكا آخر إليه الفقر فقال: استغفر الله! وشكا آخر إليه عدم الإنجاب، فقال له: استغفر الله. فسئل في ذلك؟ فقال: ما قلت من عندي شيئا، إن الله تعالى يقول في سورة نوح:
﴿ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً*يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراً*وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَاراً*
كنز من كنوز الجنة - الاستغفار- مفتاح راحة البال -
انشراح الصدر -
سكينة النفس -
طمأنينة القلب -
دفع العاهات والآفات والشفاء من الأمراض -
والأمن من الفتن والمحن والسلامة في الأهل والمال الحلال والرزق الواسع-
والذرية الطيبة والولد الصالح
والمال الحلال والرزق الواسع ؟
وتكفير السيئات والدواء الناجح من الذنوب-
وزيادة الحسنات- ورفع الدرجات في الدارين--؟!
أيها المعذب من القلق والاضطراب والاغتمام وأضناه الهم*وينزعج ولا يستقر على حاله من الحزن والجزع والخوف والمصيبة *وتريد أن ينكشف عنك الذي استحوذ عليك من سحب الهموم والغيوم عليك بالدواء الشافي المعافي والبلسم الكافي - الصدقة - والإستغفار- والزكاة *
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (بَاكِرُوا بِالصَّدَقَةِ ، فَإِنَّ الْبَلاءَ لا يَتَخَطَّاهَا)*
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (دَاوُوا مَرْضَاكُمْ بِالصَّدَقَةِ حَصِّنُوا أَمْوَالَكُمْ بِالزَّكَاةِ "
عن حذيفة قال ، قَالَ : كَانَ فِي لِسَانِي ذَرَبٌ عَلَى أَهْلِي ، فَأَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقُلْتُ : إِنِّي خِفْتُ أَنْ يُدْخِلَنِي النَّارَ مِمَّا بِي ، قَالَ : " أَيْنَ أَنْتَ مِنَ الاسْتِغْفَارِ ؟ إِنِّي لأَسْتَغْفِرُ اللَّهَ فِي كُلِّ يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ " .
شكا رجل إلي الحسن البصري الجدوبة فقال له: ـ استغفر الله! وشكا آخر إليه الفقر فقال: استغفر الله! وشكا آخر إليه عدم الإنجاب، فقال له: استغفر الله. فسئل في ذلك؟ فقال: ما قلت من عندي شيئا، إن الله تعالى يقول في سورة نوح:
﴿ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً*يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراً*وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَاراً*