بِسْمِ اللهِ
اللهُمَّ صَلِّ عَلَىَ مَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ خِيرَةُ الخَالِقِ*ونِعْمَةُ البَارِىءِ*وصَفْوَةُ المُصَوِّرِ*
غَفَرَ لَهُ الغَفَّارُ مَاتَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ ومَا تأخَّرَ*
وَقَهَرَ بِهِ القَهَّارُ كُلَّ مَنْ أدْبَرَ واسْتَكْبَرَ*
قَدَّمَهُ المُقَدِّمُ عَلىَ جَمِيعِ البَشَرِ*
وأخَّرَ المُؤَخِّرُ أعْدَاءَهُ فَوَلـُّوُا إلىَ سَقَرَ*
اللهُمَّ صَلِّ وسَلِّمْ وبَارِكْ عَلىَ مُحَمَّدِ بِنِ عَبْدِاللهِ رَسُولِ اللَّهِ مَنْ أرْسَلْتَهُ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ*
لَيْسَ بِشَرِيكٍ ولاَ نَدٍّ..بَلْ رَسوُلٍ عَبْدٍ
*فِى حَضْرَةِ قَابِ قَوْسَيْنِ..أصْلُ غًيْنِهِ عَيْنٌ*
وهُوَ الجَامِعُ بَيْنَ الإثنَيْنِ..
شَمْسُ ذَاتِهِ لا تُكْسَفُ..وقَمَرُ صِفَاتِهَ لا يُخْسَفُ..
المُسْلِموُنَ تَحْتَ لِوَائِهِ المَعْقوُدِ..
والمُؤْمِنوُنَ عَلى حَوْضِهِ المَوْروُدُ*
والمُحْسِنوُنَ مِنْ مَقَامِهِ المَحْموُدُ..
وَسِيلَةُ الوَسَائِلِ الخَلْقِيَّةِ..
وفَضِيلَةُ المَقَاصِدِ الحَقِّيَّةِ..والدَّرَجَةُ الرَّفِيعَةُ الدُّنْيَوِيَّةُ والأُخْرَوِيَّةُ..
مَأْوىَ العَارِفِينَ فِى قَرَارِ التِّبْيَانِ..ودَارُ سَلامِ السَّائِرِينَ إلىَ نَعِيمِ العِرْفَانِ..
وخُلوُدُ المُحَقِّقِينَ فِى عَدَنِ الصَّفَا..وفِرْدَوْسُ المُشَاهِدِينَ فِى حَظِيرَةِ قُدُسِ الاصْطِفَا..
كوْثَرُ الشَّارِبِينَ صِدْقَاً..وتَسْنِيمُ المُقَرَّبِين حَقَّاً..
وسَلْسَبِيلُ الذَّائِقِينَ مَعْرِفَةً وَعِشْقَاً..
بِحْرُ كَوْنِ لاَ إلَهَ إلاَّ اللهُ*
وَعَيْنٌ يَشْرَبُ بِهَا عِبَادُ اللهِ..كافورُاًروَاحِ المُحَقِّقِينَ.وزَنْجَبِيلُ أشْبَاحِ المُصَدِّقِينَ.
شَجَرَةِ طُوبَى الأعْمَالِ.وسِدْرَةُ مُنْتَهَى الآمَالِ ونَضْرَةُ سُروُرِ الحَالِ والمَآلِ.
ومُذْ تَعَلَّقَ الشَّانُ.بِبَدَائِعِ الإمْكَانِ.إفْتَتَحَ كِتَابَ الوُجُودِ بِنُورِ المَحْمُودِ.
فَكَانَ أوَّلَ مَنْ تَعَيَّنَ..فِى أصْلِ مَا تَبَيَّنَ..
فَأعْلَنَ بِلَبَّيَّكَ مِنْكَ وإلَيْكَ..
فَحَفَّتِ العِنَايَةُ بِنُزُول الآيَةِ..مَعَ روُحِ السَّمَا.لِجَلاءِ العَمَا:
﴿وَمَا رَمَيْتَ إذْ رَميْتَ. ولكِنَّ الله رَمَى﴾
اللهُمَّ صَلِّ عَلىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وآلِهِ وَعِتْرَتِهِ وأحْبَابِهِ سَفِيِنَةَ النَّجَاةِ ذَوِي البصَائِرَ أُوْلُواْ الألْبَابِ*
وَأنْشُرِ اللهُمَّ عَلَيْهِمِ الرَّحَمَاتِ وَالنَّفَحَاتِ والرِضْوَانِ..وأمِدَّنَا اللهُمَّ بِالأسْرَارِ الَّتي أوْدَعْتَهَا لَدَيْهِمْ فِيعَافِيَةِ يَاسَلاَم*
اللهُمَّ صَلِّ عَلَىَ مَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ خِيرَةُ الخَالِقِ*ونِعْمَةُ البَارِىءِ*وصَفْوَةُ المُصَوِّرِ*
غَفَرَ لَهُ الغَفَّارُ مَاتَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ ومَا تأخَّرَ*
وَقَهَرَ بِهِ القَهَّارُ كُلَّ مَنْ أدْبَرَ واسْتَكْبَرَ*
قَدَّمَهُ المُقَدِّمُ عَلىَ جَمِيعِ البَشَرِ*
وأخَّرَ المُؤَخِّرُ أعْدَاءَهُ فَوَلـُّوُا إلىَ سَقَرَ*
اللهُمَّ صَلِّ وسَلِّمْ وبَارِكْ عَلىَ مُحَمَّدِ بِنِ عَبْدِاللهِ رَسُولِ اللَّهِ مَنْ أرْسَلْتَهُ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ*
لَيْسَ بِشَرِيكٍ ولاَ نَدٍّ..بَلْ رَسوُلٍ عَبْدٍ
*فِى حَضْرَةِ قَابِ قَوْسَيْنِ..أصْلُ غًيْنِهِ عَيْنٌ*
وهُوَ الجَامِعُ بَيْنَ الإثنَيْنِ..
شَمْسُ ذَاتِهِ لا تُكْسَفُ..وقَمَرُ صِفَاتِهَ لا يُخْسَفُ..
المُسْلِموُنَ تَحْتَ لِوَائِهِ المَعْقوُدِ..
والمُؤْمِنوُنَ عَلى حَوْضِهِ المَوْروُدُ*
والمُحْسِنوُنَ مِنْ مَقَامِهِ المَحْموُدُ..
وَسِيلَةُ الوَسَائِلِ الخَلْقِيَّةِ..
وفَضِيلَةُ المَقَاصِدِ الحَقِّيَّةِ..والدَّرَجَةُ الرَّفِيعَةُ الدُّنْيَوِيَّةُ والأُخْرَوِيَّةُ..
مَأْوىَ العَارِفِينَ فِى قَرَارِ التِّبْيَانِ..ودَارُ سَلامِ السَّائِرِينَ إلىَ نَعِيمِ العِرْفَانِ..
وخُلوُدُ المُحَقِّقِينَ فِى عَدَنِ الصَّفَا..وفِرْدَوْسُ المُشَاهِدِينَ فِى حَظِيرَةِ قُدُسِ الاصْطِفَا..
كوْثَرُ الشَّارِبِينَ صِدْقَاً..وتَسْنِيمُ المُقَرَّبِين حَقَّاً..
وسَلْسَبِيلُ الذَّائِقِينَ مَعْرِفَةً وَعِشْقَاً..
بِحْرُ كَوْنِ لاَ إلَهَ إلاَّ اللهُ*
وَعَيْنٌ يَشْرَبُ بِهَا عِبَادُ اللهِ..كافورُاًروَاحِ المُحَقِّقِينَ.وزَنْجَبِيلُ أشْبَاحِ المُصَدِّقِينَ.
شَجَرَةِ طُوبَى الأعْمَالِ.وسِدْرَةُ مُنْتَهَى الآمَالِ ونَضْرَةُ سُروُرِ الحَالِ والمَآلِ.
ومُذْ تَعَلَّقَ الشَّانُ.بِبَدَائِعِ الإمْكَانِ.إفْتَتَحَ كِتَابَ الوُجُودِ بِنُورِ المَحْمُودِ.
فَكَانَ أوَّلَ مَنْ تَعَيَّنَ..فِى أصْلِ مَا تَبَيَّنَ..
فَأعْلَنَ بِلَبَّيَّكَ مِنْكَ وإلَيْكَ..
فَحَفَّتِ العِنَايَةُ بِنُزُول الآيَةِ..مَعَ روُحِ السَّمَا.لِجَلاءِ العَمَا:
﴿وَمَا رَمَيْتَ إذْ رَميْتَ. ولكِنَّ الله رَمَى﴾
اللهُمَّ صَلِّ عَلىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وآلِهِ وَعِتْرَتِهِ وأحْبَابِهِ سَفِيِنَةَ النَّجَاةِ ذَوِي البصَائِرَ أُوْلُواْ الألْبَابِ*
وَأنْشُرِ اللهُمَّ عَلَيْهِمِ الرَّحَمَاتِ وَالنَّفَحَاتِ والرِضْوَانِ..وأمِدَّنَا اللهُمَّ بِالأسْرَارِ الَّتي أوْدَعْتَهَا لَدَيْهِمْ فِيعَافِيَةِ يَاسَلاَم*