اسم الله العزيز
معني اسمه تعالى العزيز
العزفى الأصل : القوة والشدة والغلبة.
والعـــزة : مأخوذة من الرفعة والامتناع والشدة ، ورجل عزيز أي منيع لا يُغلب ولا يُقهر.
وفي لسان العرب : مأخوذة من الشدة والقوة .
وقال الراغب : العزة حالة مانعة لصاحبها من أن يغلب . والله هو العزيز المنفرد بالعزة وهو الذى يهب العزة لمن يشاء .
العزيز : هو الذي له العزة كلها وهذه العزة لها معاني ثلاثة .
( عزة الغلبة – عزة القوة – عزة الامتناع )
فأمتنع أن ينال منه أحد من المخلوقات . فقهر جميع الموجودات ، وخضعت لعظمته وعزته كل الموجودات .
العزيز : هو الذي له العزة كلها وهذه العزة لها معاني ثلاثة .
( عزة الغلبة – عزة القوة – عزة الامتناع )
فأمتنع أن ينال منه أحد من المخلوقات . فقهر جميع الموجودات ، وخضعت لعظمته وعزته كل الموجودات .
وهو النادر الذي يقل وجوده ، وتشتد الحاجة إليه ، ويصعب الوصول إليه .
وهو المنفرد بالعزة ، الظاهر الذى لا يقهر ، القوى الممتنع فلا يغلبه شى وهو غالب كل شى .
يقول الشيخ ناصر السعدى :
العزيز الذى له العزة كلها : عزة القوة ، وعزة الغلبة ، وعزة الامتناع .فامتنع أن يناله أحد من المخلوقات ، وقهر جميع الموجودات ، ودانت له الخليقة وخضعت لعظمته .
اسم الله العزيز من الأسماء الجامعة ، يشتق منه صفة العزة ، ويدل على ذات الله بالمطابقة ، ويدل على الصفة الخاصة به وهى صفة العزة بالتضمن ، ويدل على أسماء وصفات أخرى باللزوم مثل " الحي ، العليم ، السميع ،البصير ، القوى ، القدير،......."
لأن هذه الأسماء هي من مقتضى اسمه العزيز، فكل اسم من أسماء الله له صفة خاصة به ، وهذه الصفة لها مقتضى ، وفعل وهذا الفعل له تعلق بمفعول ، وهذا في خلقه ، وأمره ، وجزاءه .
وهو المنفرد بالعزة ، الظاهر الذى لا يقهر ، القوى الممتنع فلا يغلبه شى وهو غالب كل شى .
يقول الشيخ ناصر السعدى :
العزيز الذى له العزة كلها : عزة القوة ، وعزة الغلبة ، وعزة الامتناع .فامتنع أن يناله أحد من المخلوقات ، وقهر جميع الموجودات ، ودانت له الخليقة وخضعت لعظمته .
اسم الله العزيز من الأسماء الجامعة ، يشتق منه صفة العزة ، ويدل على ذات الله بالمطابقة ، ويدل على الصفة الخاصة به وهى صفة العزة بالتضمن ، ويدل على أسماء وصفات أخرى باللزوم مثل " الحي ، العليم ، السميع ،البصير ، القوى ، القدير،......."
لأن هذه الأسماء هي من مقتضى اسمه العزيز، فكل اسم من أسماء الله له صفة خاصة به ، وهذه الصفة لها مقتضى ، وفعل وهذا الفعل له تعلق بمفعول ، وهذا في خلقه ، وأمره ، وجزاءه .