كيف توازن بين نعم ،و لآ؟؟
حينما تبني علاقتك يجب عليك أن تعلم صديقك, بأنه ليس من السهل الحصول على كل ما يريده منك, ولا كل ما يكرهه سهل الاجتناب فالعلاقة المبدئية لا تبنى على المصلحة.
فمن الخطأ أن تكون علاقتك به دائماً تحت مظلة "نعم" بأن توفر له كل ما يريد, فإذا عودته على تلبية كافة حاجاته ورغباته سوف يبني علاقته معك على أساس المصلحة والترف. كما أنه من الخطأ أن تتغاضى عن أخطائه فلا تحاسبه عليها, بل إذا ما بدر منه خطأ عليك محاسبته ومعاتبته وانتقاده هذا من جانب.
ومن جانب آخر من الخطأ أيضاً إن تكون علاقتك معه تحت مظلة كلمة "لا" بأن لا توفر بعض ما يريده لأنه بذلك يشعر بأنك دائماً ضد رغباته فيمل منك.
إذا عليك أن تحافظ على التعادل والتوازن بين كلمتي لا... ونعم... فإذا رأيت من الفرد الخطأ فاغضب عليه وإذا رأيت منه الصواب فشجعه وأرض عنه ولا تنسى الابتسامة.
حينما تبني علاقتك يجب عليك أن تعلم صديقك, بأنه ليس من السهل الحصول على كل ما يريده منك, ولا كل ما يكرهه سهل الاجتناب فالعلاقة المبدئية لا تبنى على المصلحة.
فمن الخطأ أن تكون علاقتك به دائماً تحت مظلة "نعم" بأن توفر له كل ما يريد, فإذا عودته على تلبية كافة حاجاته ورغباته سوف يبني علاقته معك على أساس المصلحة والترف. كما أنه من الخطأ أن تتغاضى عن أخطائه فلا تحاسبه عليها, بل إذا ما بدر منه خطأ عليك محاسبته ومعاتبته وانتقاده هذا من جانب.
ومن جانب آخر من الخطأ أيضاً إن تكون علاقتك معه تحت مظلة كلمة "لا" بأن لا توفر بعض ما يريده لأنه بذلك يشعر بأنك دائماً ضد رغباته فيمل منك.
إذا عليك أن تحافظ على التعادل والتوازن بين كلمتي لا... ونعم... فإذا رأيت من الفرد الخطأ فاغضب عليه وإذا رأيت منه الصواب فشجعه وأرض عنه ولا تنسى الابتسامة.