قالت العرب اخر الدواء الكي فما هي طريقة استخدام علاج الكواشح للتخلص من الشؤم المرافق للشخص و امراض العين والحسد, وكذلك قلة الحظ والتعسير في أمورك اليومية, وهل هي نافعة للاستخدام ولها مفعول قوي مجرب في علاج النحس وجلب الحظ ,فقد استخمدمت على نطاق واسع في علاج سوء الطالع وهي من الطب العربي القديم او التقليدي .
العلاج بالكواشح في السنة ؟
وردت طرق علاج الامراض الجسدية بالكي ويسمونها أهل عمان علاج الكواشح او وسوم الجسد بالكي بالنار, مع التحذير من كثرة العمل بها أو أن يقوم بها غير محترف في أمر العلاج بالكواشح او الكي .
واغلب استخدامات علاج الكواشح هو لوقف التعطيل في الاعضاء او الفساد في الجسد وكذلك تستعمل لتنقية المزاج وتقوية الجسد و طرح المواد السامة من الجسد .
وكثير ما ترى أحدهم ينزف من أنفه ويسمى الرعاف فنقول عليك بكي الأنف من الداخل لوقف النزيف وهي طريقة مستعملة لدى العرب القدامى و طريقة الاستفادة تكون أنه حين تكوي المنطقة من الجسد يحدث التهاب فيعمل على تحفيز الكريات البيضاء المسؤولة عن الدفاع عن الجسد ضد البكتريا وزيادة عددها لتعمل على وقف الورم او الالتهاب, ويفضل البعض استخدام الكواشح بدل الابر الصينية كونها انفع واقوى تأثيرا من حيث السرعة والامتداد للمرض .
الكواشح عبر العصور ؟
استخدمت الشعوب القديمة مسألة العلاج بالكي او الكواشح للتخلص من النزوف الدموية وخاصة في الحروب حيث حين يتم قطع جزء من الجسد يتم الكي بالنار كي يتوقف النزف الدموي, ولو عدنا لتاريخ الفراعنة لوجدنا رسومات جدارية تبين استخدام الكي على نطاق واسع لمحاربة النزف من الانف والجسد, وهذا يدل أن الاستخدام قديم وليس جديد للكواشح والتي هي الكي .
فالكواشح بالتعريف هي انه يوجد ميزات و علامات واضحة تظهر على جسد المصاب بالنحس او الفأل السيء وقلة الحظ وهذه العلامات تظهر ايضا لدى النساء اللواتي يعانين من الاسقاط المتكرر أو الفشل في الخطبة والزواج أو تأخر حدوث الحمل لديهن, وبالنسبة للرجال فأهل الحظ المتعثر والعاطلين عن العمل على الرغم من توفر المؤهلات لديهم وهذا ما يسمى الحظ العاثر لديهم .
فلا بد أن سمعت عن مرضى يشتكون من ألم اسفل الظهر أو مشاكل في الاوردة الدموية في القدمين وتسمى مرض الدوالي وكيف يستخدمون الطب العربي القديم المتمثل بالكي لوقف النزف في الاوردة و زوال انتفاخ الاوردة المسمى الدوالي في القدمين .
علاج الحسد بالكواشح ؟
احد علاجات الالم كما قلنا الوسم او الكواشح وهو منتشر في الحضارة الصينية والمصرية وذكره ابقراط في كتبه وظاهرة الوسم بالكواشح في سلطنة عمان يعطيها الجميع أهمية قصوى في علاج الحسد والعين او قلة الحظ .
وحدد الاطباء الشعبيين الاماكن التي يمكن استعمال الكواشح في الجسد وهي للصدفة نفس المناطق التي يستخدمها الصينيين القدامى والمصريين في زمن الفراعنة فلو كنت تشتكي من المرارة أو امراض الكبد فالكواشح ستكون على المرفق اي الساعد من الداخل .
واستخدمت الكواشح لألم الشقيقة بشكل واسع وذكر اهل الطب العربي ان هناك خطوط مرسومة في الجسد تستعمل الكي او الكواشح, ويقول احد العارفين أن علاج الحسد والعين بالكواشح ليس ذو فاعلية قوية .
وعلينا الحذر من هذا لأنها تستخدم فقط لأمراض الجسد والتعب, والحذر ثم الحذر من استخدام طريقة العلاج بالكواشح لدى غير أهل الثقة ولا بد ان تعمل بها يوم الاربعاء من الاسبوع لأنه يعتبر يوم شؤم كبير فتظهر فيه علامات وخطوط النحس في الجسد لكي يتم العلاج بالكواشح.
استخدام الكواشح لجلب الحظ ؟
لا يوجد أي ربط بين الحظ وع الكي او الوسم بل كما قلنا الأمر مرتبط بالامراض الجسدية فقط و منها الصداع او الشقيقة أو امراض الكبد والمرارة, وهذا من منظور الطب العربي الشعبي .
لأنه كما هو معروف استخدام الرصاص في طرد النحس وطرش الرصاص في الماء لرؤية اشكال الرصاص وكم هي قوة النحس لديك وأول خطوة في استخدام طريقة الكواشح تكون بأنه يجب أن تتعرى من الاعلى وتتعرض للشمس كي تظهر الكواشح لديك لين كيها ووسمها من قبل المعالج .
ولو أردتم رأيي فأنا من المؤيدين علاج النحس والحسد بالكواشح ولكن بحذر شديد جدا ولدى مختص لأن القرين في الجسد يمكن أن يتم ترويضه بالكواشح ولكن التوقيف للقرين هنا مؤقت وليس دائم وعليك الانتباه لايام علاج الكواشح والتي تكون بعيدة عن ايام النحس .
فالافضل حساب الساعات الفلكية واستخدام بخور طيب مع العمل ويجب أيضا استخدام شجرة القصد للعمل على الكواشح واستخدام ايضا اعوادها كجمر للكي على جسد المصاب ولذلك لا يبقى أثر بعد الكي والبعض يستخدم حديدة رفيعة وهنا قد يكون الأمر فيه خطورة .
اضاف الاخ بندران للمقال معلومة مهمة وهي :
للمعلومات عن الكواشح وبالعامية العمانية نسميها وسم (خلا نوسمك), وما زالت تقاليد الوسم معنا الى اليوم وهو توارث الابناء من اباءهم واجدادهم واشتهرت بها في بعض الولايات العمانية والتي ما زالت تتبع التقاليد القديمة الموروثة من الاجداد ،وتستعمل الوسم خاصة لعلاج الامراض المستعصية التي عجز عنها الطب الحديث في تشخيصها كعرق النسى والتي تصيب الجزء السفلي من الجسم.
العلاج بالكواشح في السنة ؟
وردت طرق علاج الامراض الجسدية بالكي ويسمونها أهل عمان علاج الكواشح او وسوم الجسد بالكي بالنار, مع التحذير من كثرة العمل بها أو أن يقوم بها غير محترف في أمر العلاج بالكواشح او الكي .
واغلب استخدامات علاج الكواشح هو لوقف التعطيل في الاعضاء او الفساد في الجسد وكذلك تستعمل لتنقية المزاج وتقوية الجسد و طرح المواد السامة من الجسد .
وكثير ما ترى أحدهم ينزف من أنفه ويسمى الرعاف فنقول عليك بكي الأنف من الداخل لوقف النزيف وهي طريقة مستعملة لدى العرب القدامى و طريقة الاستفادة تكون أنه حين تكوي المنطقة من الجسد يحدث التهاب فيعمل على تحفيز الكريات البيضاء المسؤولة عن الدفاع عن الجسد ضد البكتريا وزيادة عددها لتعمل على وقف الورم او الالتهاب, ويفضل البعض استخدام الكواشح بدل الابر الصينية كونها انفع واقوى تأثيرا من حيث السرعة والامتداد للمرض .
الكواشح عبر العصور ؟
استخدمت الشعوب القديمة مسألة العلاج بالكي او الكواشح للتخلص من النزوف الدموية وخاصة في الحروب حيث حين يتم قطع جزء من الجسد يتم الكي بالنار كي يتوقف النزف الدموي, ولو عدنا لتاريخ الفراعنة لوجدنا رسومات جدارية تبين استخدام الكي على نطاق واسع لمحاربة النزف من الانف والجسد, وهذا يدل أن الاستخدام قديم وليس جديد للكواشح والتي هي الكي .
فالكواشح بالتعريف هي انه يوجد ميزات و علامات واضحة تظهر على جسد المصاب بالنحس او الفأل السيء وقلة الحظ وهذه العلامات تظهر ايضا لدى النساء اللواتي يعانين من الاسقاط المتكرر أو الفشل في الخطبة والزواج أو تأخر حدوث الحمل لديهن, وبالنسبة للرجال فأهل الحظ المتعثر والعاطلين عن العمل على الرغم من توفر المؤهلات لديهم وهذا ما يسمى الحظ العاثر لديهم .
فلا بد أن سمعت عن مرضى يشتكون من ألم اسفل الظهر أو مشاكل في الاوردة الدموية في القدمين وتسمى مرض الدوالي وكيف يستخدمون الطب العربي القديم المتمثل بالكي لوقف النزف في الاوردة و زوال انتفاخ الاوردة المسمى الدوالي في القدمين .
علاج الحسد بالكواشح ؟
احد علاجات الالم كما قلنا الوسم او الكواشح وهو منتشر في الحضارة الصينية والمصرية وذكره ابقراط في كتبه وظاهرة الوسم بالكواشح في سلطنة عمان يعطيها الجميع أهمية قصوى في علاج الحسد والعين او قلة الحظ .
وحدد الاطباء الشعبيين الاماكن التي يمكن استعمال الكواشح في الجسد وهي للصدفة نفس المناطق التي يستخدمها الصينيين القدامى والمصريين في زمن الفراعنة فلو كنت تشتكي من المرارة أو امراض الكبد فالكواشح ستكون على المرفق اي الساعد من الداخل .
واستخدمت الكواشح لألم الشقيقة بشكل واسع وذكر اهل الطب العربي ان هناك خطوط مرسومة في الجسد تستعمل الكي او الكواشح, ويقول احد العارفين أن علاج الحسد والعين بالكواشح ليس ذو فاعلية قوية .
وعلينا الحذر من هذا لأنها تستخدم فقط لأمراض الجسد والتعب, والحذر ثم الحذر من استخدام طريقة العلاج بالكواشح لدى غير أهل الثقة ولا بد ان تعمل بها يوم الاربعاء من الاسبوع لأنه يعتبر يوم شؤم كبير فتظهر فيه علامات وخطوط النحس في الجسد لكي يتم العلاج بالكواشح.
استخدام الكواشح لجلب الحظ ؟
لا يوجد أي ربط بين الحظ وع الكي او الوسم بل كما قلنا الأمر مرتبط بالامراض الجسدية فقط و منها الصداع او الشقيقة أو امراض الكبد والمرارة, وهذا من منظور الطب العربي الشعبي .
لأنه كما هو معروف استخدام الرصاص في طرد النحس وطرش الرصاص في الماء لرؤية اشكال الرصاص وكم هي قوة النحس لديك وأول خطوة في استخدام طريقة الكواشح تكون بأنه يجب أن تتعرى من الاعلى وتتعرض للشمس كي تظهر الكواشح لديك لين كيها ووسمها من قبل المعالج .
ولو أردتم رأيي فأنا من المؤيدين علاج النحس والحسد بالكواشح ولكن بحذر شديد جدا ولدى مختص لأن القرين في الجسد يمكن أن يتم ترويضه بالكواشح ولكن التوقيف للقرين هنا مؤقت وليس دائم وعليك الانتباه لايام علاج الكواشح والتي تكون بعيدة عن ايام النحس .
فالافضل حساب الساعات الفلكية واستخدام بخور طيب مع العمل ويجب أيضا استخدام شجرة القصد للعمل على الكواشح واستخدام ايضا اعوادها كجمر للكي على جسد المصاب ولذلك لا يبقى أثر بعد الكي والبعض يستخدم حديدة رفيعة وهنا قد يكون الأمر فيه خطورة .
اضاف الاخ بندران للمقال معلومة مهمة وهي :
للمعلومات عن الكواشح وبالعامية العمانية نسميها وسم (خلا نوسمك), وما زالت تقاليد الوسم معنا الى اليوم وهو توارث الابناء من اباءهم واجدادهم واشتهرت بها في بعض الولايات العمانية والتي ما زالت تتبع التقاليد القديمة الموروثة من الاجداد ،وتستعمل الوسم خاصة لعلاج الامراض المستعصية التي عجز عنها الطب الحديث في تشخيصها كعرق النسى والتي تصيب الجزء السفلي من الجسم.