يُذْكر بأن ملِكاً أعطى جوهرة ثمينة لخادمه وطلب منه أن يحتفظ بها ، ولكن الخادم أُعجب بالجوهرة كثيراً فكان يستخرجها بين الآونة والأخرى وينظر اليها .
وفي أحد المرات وقعت الجوهرة من يديه وانكسرت الى نصفين ، فدخله اضطراب كثير وخوف شديد من الملك ، وهو في هذه الحالة من الاضطراب رأى رجلا عالما صالحا فاسرع اليه واوقفه واخبره عن حالته وخوفه من الملك ، فقال له هذا الرجل الصالح سأعطيك أبياتاً شعرية إقرأها بصدق وإخلاص فإن مشكلتك ستنحل بإذن الله تعالى .
فأخذ الخادم يقرأ الأبيات بكل تضرع وخشوع وبعد مدة قصيرة جاءت الجارية وقالت للخادم الملك يطلب منك أن تقسم الجوهرة الى نصفين ، وتأتي بها اليه ، إذ أنه قرر إهدائها الى شخصين عزيزي عنده.
والأبيات هي :
( وكم لله من لطفٍ خفي ×× يدق خفاه عن فهم الزكي ).. ( وكم يسـرٌ أتى من بعد عُسـرٍ ×× وفرََج كربت القلب الشجي ).... ( وكم أمراً تشاء به صباحاً ×× وتأتيك المسرََة بالعشـيّ ) ... ( إذا ضاقت بك الأحول يوماً ×× فثق بالواحد الفرد العلـيّ ) .. ( توسـل بالنبـي في كل خطـب ×× يـهون إذ التوسـل بالنـبيّ ) .. ( وبالمولـى العلي أبي تراب ×× وبالنـور البـهي الفـاطـمي ) .. ( وبالأ طهار أهل الذكـر حـقاً ×× سـلالـة أحـمد الولد الوصي )... ( ولا تجزع إذا ما ناب خطبُ ×× فكم للـه مـن لطـف خـفي ) .
وفي أحد المرات وقعت الجوهرة من يديه وانكسرت الى نصفين ، فدخله اضطراب كثير وخوف شديد من الملك ، وهو في هذه الحالة من الاضطراب رأى رجلا عالما صالحا فاسرع اليه واوقفه واخبره عن حالته وخوفه من الملك ، فقال له هذا الرجل الصالح سأعطيك أبياتاً شعرية إقرأها بصدق وإخلاص فإن مشكلتك ستنحل بإذن الله تعالى .
فأخذ الخادم يقرأ الأبيات بكل تضرع وخشوع وبعد مدة قصيرة جاءت الجارية وقالت للخادم الملك يطلب منك أن تقسم الجوهرة الى نصفين ، وتأتي بها اليه ، إذ أنه قرر إهدائها الى شخصين عزيزي عنده.
والأبيات هي :
( وكم لله من لطفٍ خفي ×× يدق خفاه عن فهم الزكي ).. ( وكم يسـرٌ أتى من بعد عُسـرٍ ×× وفرََج كربت القلب الشجي ).... ( وكم أمراً تشاء به صباحاً ×× وتأتيك المسرََة بالعشـيّ ) ... ( إذا ضاقت بك الأحول يوماً ×× فثق بالواحد الفرد العلـيّ ) .. ( توسـل بالنبـي في كل خطـب ×× يـهون إذ التوسـل بالنـبيّ ) .. ( وبالمولـى العلي أبي تراب ×× وبالنـور البـهي الفـاطـمي ) .. ( وبالأ طهار أهل الذكـر حـقاً ×× سـلالـة أحـمد الولد الوصي )... ( ولا تجزع إذا ما ناب خطبُ ×× فكم للـه مـن لطـف خـفي ) .