من المجربات المطلوبة على نطاق واسع هي مجربة قضاء الحوائج بالسرعة القصوى أو بأسرع وقت ممكن ولمن أراد الاشتغال والعمل بهذه الطريقة لاسم الله الميسر لقضاء الحاجة بسرعة البرق ومن غير تأخير بالإجابة .
وترابط كل هذا مع الاعتقاد الجازم والكامل بالنتيجة والتحقيق فليتوضأ وينظف المكان من الاوساخ ونقصد العواض الشيطانية عن طريق مسح الغرفة بالماء والملح لأن الملح يطرد الجن والارواح الشريرة التي تسكن المكان .
ثم ينتظر الى ما بعد وقت الصلاة المفروضة الاخيرة ونقصد صلاة العشاء و يقرأ الاسم يا ميسر 310 مرة ,فإن رب العباد يقضي حاجته من غير تأخير أو شك ويستمر على العمل بهذه الطريقة .
وهي القراءة للاسم بالعدد المذكور ثلاثة ايام وما أحسن قول العارفين بالعلم الروحاني وخفاياه الذين يشيرون إلى عظمة اسم اخر لقضاء الحوائج بالسرعة القصوى مشيرين الى الاسم الشريف اللطيف .
وذلك عبر بيتين من الشعر يقولان ( إذا كنت في ضيق وشدة فقل يا لطيف عد فزت على الولا وزد نقط قاف من الوف سنة وعشر الفا بع العد يكملا ) ويجمع ذلك قوله فزت قوي فالقاف والواو في مرتبة الالوف فالقاف بمائة الف والواو بستة ألوف والياء بعشرة الاف والفاء بثمانين والزين بسبعة والتاء بأربعمائة كما هو معروف في حساب الجمل الكبيرة .
وتوضيح مراتبهم الأصلية فيصبح تزكية اسم اللطيف الصحيحة والحقيقية التي لا يعلمها الكثير من اهل العلم هو 116487 مرة وطبعا القراءة ليست في جلسة واحدة بل على مدى اسبوع كامل ولكن والله ثم والله له منافع لا تحصى ولا تعد في قضاء الحوائج بسرعة البرق وبلمح البصر .
فيقول الشيخ البوني في كتابه شمس المعارف حول قوة هذه المجربة أنه من قرأ الاسم في جلسة واحدة بحيث لا يفصل بينها شيء في القراءة ولا يلتهي بأي شيء من مشاغل الدنيا و يتصور المطلوب أماه بنية هو يقررها قبل البدء بالعمل .
فإن كان قصده قضاء الحاجة من الشخص أو جلب الرزق منه أو قهره أو جلب الحبيب فيتصور المطلوب أمامه مع تحديد النية كما قلنا, وكأنه بين عينيه وفي حال تلاوة الاسم بالعدد المذكور وينوي .
فإن الله سبحانه وتعالى يجيبه إليه ويعطفه عليه ببركة اسرار هذا الاسم الشريف, وان كان القصد من مجربة قضاء الحوائج بالسرعة القصوى هلاك الظالم فيتصوره في حالة القراءة بأنه يضربه وتقيس الامور على هذا الأمر حسب ما تريد .
فهي من اقوى الادعية والاوراد الروحانية لقضاء الحوائج بالسرعة القصوى ولا شك تعتبر من اسرار العارفين بالعلم الروحاني واعداده .
وترابط كل هذا مع الاعتقاد الجازم والكامل بالنتيجة والتحقيق فليتوضأ وينظف المكان من الاوساخ ونقصد العواض الشيطانية عن طريق مسح الغرفة بالماء والملح لأن الملح يطرد الجن والارواح الشريرة التي تسكن المكان .
ثم ينتظر الى ما بعد وقت الصلاة المفروضة الاخيرة ونقصد صلاة العشاء و يقرأ الاسم يا ميسر 310 مرة ,فإن رب العباد يقضي حاجته من غير تأخير أو شك ويستمر على العمل بهذه الطريقة .
وهي القراءة للاسم بالعدد المذكور ثلاثة ايام وما أحسن قول العارفين بالعلم الروحاني وخفاياه الذين يشيرون إلى عظمة اسم اخر لقضاء الحوائج بالسرعة القصوى مشيرين الى الاسم الشريف اللطيف .
وذلك عبر بيتين من الشعر يقولان ( إذا كنت في ضيق وشدة فقل يا لطيف عد فزت على الولا وزد نقط قاف من الوف سنة وعشر الفا بع العد يكملا ) ويجمع ذلك قوله فزت قوي فالقاف والواو في مرتبة الالوف فالقاف بمائة الف والواو بستة ألوف والياء بعشرة الاف والفاء بثمانين والزين بسبعة والتاء بأربعمائة كما هو معروف في حساب الجمل الكبيرة .
وتوضيح مراتبهم الأصلية فيصبح تزكية اسم اللطيف الصحيحة والحقيقية التي لا يعلمها الكثير من اهل العلم هو 116487 مرة وطبعا القراءة ليست في جلسة واحدة بل على مدى اسبوع كامل ولكن والله ثم والله له منافع لا تحصى ولا تعد في قضاء الحوائج بسرعة البرق وبلمح البصر .
فيقول الشيخ البوني في كتابه شمس المعارف حول قوة هذه المجربة أنه من قرأ الاسم في جلسة واحدة بحيث لا يفصل بينها شيء في القراءة ولا يلتهي بأي شيء من مشاغل الدنيا و يتصور المطلوب أماه بنية هو يقررها قبل البدء بالعمل .
فإن كان قصده قضاء الحاجة من الشخص أو جلب الرزق منه أو قهره أو جلب الحبيب فيتصور المطلوب أمامه مع تحديد النية كما قلنا, وكأنه بين عينيه وفي حال تلاوة الاسم بالعدد المذكور وينوي .
فإن الله سبحانه وتعالى يجيبه إليه ويعطفه عليه ببركة اسرار هذا الاسم الشريف, وان كان القصد من مجربة قضاء الحوائج بالسرعة القصوى هلاك الظالم فيتصوره في حالة القراءة بأنه يضربه وتقيس الامور على هذا الأمر حسب ما تريد .
فهي من اقوى الادعية والاوراد الروحانية لقضاء الحوائج بالسرعة القصوى ولا شك تعتبر من اسرار العارفين بالعلم الروحاني واعداده .