ان استخدام اسماء الله الحسنى للحفظ والمذاكرة أمر صحيح وخاصة اثناء الامتحانات او حتى لحفظ القران من اوله لآخره , ويستخدم لأجل ذلك اسم الله القدوس لنيل النباهة والذاكرة الخارقة .
فيقول العارف بأسماء الله واستخدامها في الروحانيات انه لو نقشت اسم الله القدوس على صفيحة من فضة ثم بعد ذلك وضعت الصفيحة على بخور الجاوى وتلوت الاسم القدوس على الصفيحة 1000 مرة, وانت تبخرها فان من يحملها في عنقه او على عضده سيرى العجب من القوة في نباهة العقل وقوة الحفظ .
واذا تم عمل الاسم على صفيحة من معدن مخلوط من القصدير والفضة بنسبة الربع من القصدير والثلاثة ارباع من الفضة و ذكر الاسم يا قدوس على النقش 101 مرة و حمله معه فان الذاكرة ستكون قوية جدا لمن يستعمل اسم الله القدوس في الذكر كل يوم بالعدد 41 مرة بعد كل صلاة لمدة اسبوع كامل .
ولهذا الاسم تصريف واستخدام ايضا في الهيبة والقبول لا مثيل له, فأيضا من حمله على عضده وبخره بالجاوى واقصد حمل نقش الاسم, فانه يغلب عليه حال العيبة في قلوب البشر اجمعين , وهي من خواص واستخدام اسم الله القدوس الروحانية للحفظ والذكاء والهيبة والرفعة أمام كل من يواجه من الناس .
ولا بد أن نذكر الاسم الاخر واستخدام اسم الله المغيث السريع مع القدوس فلهاذين الاسمين غرائب عجيبة واسرار مكنونة وافعال قاطعة في استجابة الدعاء باستخدام اسم الله السريع واسم الله الباعث , فاجلب ورقة بيضاء غير مسطرة واكب اسم الله السريع بالحبر الروحاني على الورقة .
ومن ثم ضعها في كفك اليمين وارفعها للأعلى وردد يا سريع يا مغيث 2380 مرة فان اجابة الدعاء بأسرع وقت تكون وفي الحال .
واقصى حد تجده في الاجابة السريعة على الدعاء الذي قرأته اثناء رفع يدك هو سبعة ايام فهو الكبريت الاحمر في استجابة الدعاء ويقول البوني في كتاب شمس المعارف اذا كنت في ذكر و دعاء وشعرت بتأخر الاجابة فعليك ان تذكر الاسمين يا سريع يا مغيث .
فالإجابة حينها ستكون في الحال وكذلك الامر يصح لمجربة للحفظ والذكاء والتركيز , وخاصة للأولاد قبل الامتحان فليرددوا الاسمين قدر المستطاع .
ومن هنا نستنتج الفائدة العظيمة من ذكر واستخدام اسماء الله الحسنى في طلب الحاجات في الدنيا على اختلافها فلا شك أن الاجابة تكون سريعة وننصح الاخوة الكرام المبتدئين في العلوم الروحانية ان يداوموا على مجربات اسماء الله الحسنى فهي اسهل واسرع لهم .
فيقول العارف بأسماء الله واستخدامها في الروحانيات انه لو نقشت اسم الله القدوس على صفيحة من فضة ثم بعد ذلك وضعت الصفيحة على بخور الجاوى وتلوت الاسم القدوس على الصفيحة 1000 مرة, وانت تبخرها فان من يحملها في عنقه او على عضده سيرى العجب من القوة في نباهة العقل وقوة الحفظ .
واذا تم عمل الاسم على صفيحة من معدن مخلوط من القصدير والفضة بنسبة الربع من القصدير والثلاثة ارباع من الفضة و ذكر الاسم يا قدوس على النقش 101 مرة و حمله معه فان الذاكرة ستكون قوية جدا لمن يستعمل اسم الله القدوس في الذكر كل يوم بالعدد 41 مرة بعد كل صلاة لمدة اسبوع كامل .
ولهذا الاسم تصريف واستخدام ايضا في الهيبة والقبول لا مثيل له, فأيضا من حمله على عضده وبخره بالجاوى واقصد حمل نقش الاسم, فانه يغلب عليه حال العيبة في قلوب البشر اجمعين , وهي من خواص واستخدام اسم الله القدوس الروحانية للحفظ والذكاء والهيبة والرفعة أمام كل من يواجه من الناس .
ولا بد أن نذكر الاسم الاخر واستخدام اسم الله المغيث السريع مع القدوس فلهاذين الاسمين غرائب عجيبة واسرار مكنونة وافعال قاطعة في استجابة الدعاء باستخدام اسم الله السريع واسم الله الباعث , فاجلب ورقة بيضاء غير مسطرة واكب اسم الله السريع بالحبر الروحاني على الورقة .
ومن ثم ضعها في كفك اليمين وارفعها للأعلى وردد يا سريع يا مغيث 2380 مرة فان اجابة الدعاء بأسرع وقت تكون وفي الحال .
واقصى حد تجده في الاجابة السريعة على الدعاء الذي قرأته اثناء رفع يدك هو سبعة ايام فهو الكبريت الاحمر في استجابة الدعاء ويقول البوني في كتاب شمس المعارف اذا كنت في ذكر و دعاء وشعرت بتأخر الاجابة فعليك ان تذكر الاسمين يا سريع يا مغيث .
فالإجابة حينها ستكون في الحال وكذلك الامر يصح لمجربة للحفظ والذكاء والتركيز , وخاصة للأولاد قبل الامتحان فليرددوا الاسمين قدر المستطاع .
ومن هنا نستنتج الفائدة العظيمة من ذكر واستخدام اسماء الله الحسنى في طلب الحاجات في الدنيا على اختلافها فلا شك أن الاجابة تكون سريعة وننصح الاخوة الكرام المبتدئين في العلوم الروحانية ان يداوموا على مجربات اسماء الله الحسنى فهي اسهل واسرع لهم .