تقول الفائدة وهي اسرع طريق لقضاء الحاجات و كيف تنال المراد بأسرع وقت انه في يوم من الايام غضب بعض الملوك على احد الوزراء لديه و سجنه في مكان بعيد لا يمكن الوصول اليه و قام بإغلاق الابواب عن الوصول اليه .
وجاءت الصدفة أن يخرج هذا الوزير من السجن دون امر الملك فاستغرب الملك من هذا كثيرا , وسأل الحراس هل فعلا تم خروجه من سجنه فقالوا نعم خرج من السجن وأنه يعيش بسلام , فاستدعاه الملك عاجلا وسأله كيف خرجت من السجن وهل هناك من ساعدك على الهروب منه , ويقصد أحد من الحراس أو الحاشية للملك .
فأجابه الوزير أنه لا يوجد أحد ساعده وانه قرأ دعاء لقضاء الحاجات تعلمه من أحد الشيوخ العارفين بالعلم , فسأله الملك عن الدعاء فأجابه أنه قرأ / اللهم إني أسألك يا لطيف / 3 مرات واتبعها بترديد / يامن وسع لطفه علي وهو القوي العزيز / 11 مرة , فاستغرب الملك من هذا الدعاء واطلق سراحه مباشرة دون أن يرجعه الى السجن .
ويقول الشيخ العارف بالله أنه دعاء مفتاح صخرة بيت المقدس وله تكلمه وهي / اللهم اني بك استهديت و بنورك استظيلت و بلطف احسانك و صنعك قد اختفيت عن الانس والجن وبك اصبحت وامسيت وذنوبي بين يديك استغفرك واتوب اليك يا حنان يا منان يا ذا الجلال والاكرام / .
ويقول احد العارفين بقوة هذا الدعاء أنه للاشتغال بهذا الدعاء ونيل البركة بالإجابة عليك ان تقرأه في الثلث الاخير من الليل وكذلك من الواجب الطهارة للبدن والثياب عند تلاوته و يجب ان تحقق شروط الخلوة واللباس الطاهر ولو كان ابيض كان انفع .
ولو شغلت البخور وهو الجاوى اثناء قراءة الدعاء فانه سيكون اقوى مجربة لقضاء الحاجات وبلوغ المراد , وعليك الاستمرار على ذكر اسم الله الميسر بعد قراءة الدعاء واتمام العمل به .
ومن شروط العمل ايضا التوجه الى القبلة اثناء العمل لتحصل الاجابة السريعة واكثر اخي الكريم من الاستغفار اثناء العمل , ويجب ان يكون العمل وانت تنوي أمر واحد لتحقيقه فلا يجوز أن تضمر في نفسك أمرين , ولا يجب ان تستعمل الدعاء لأجل مضرة بأحد أو فرقة وتشتيت , لأن خدام الدعاء موكلين بالأعمال الموجهة الى الخير .
وجاءت الصدفة أن يخرج هذا الوزير من السجن دون امر الملك فاستغرب الملك من هذا كثيرا , وسأل الحراس هل فعلا تم خروجه من سجنه فقالوا نعم خرج من السجن وأنه يعيش بسلام , فاستدعاه الملك عاجلا وسأله كيف خرجت من السجن وهل هناك من ساعدك على الهروب منه , ويقصد أحد من الحراس أو الحاشية للملك .
فأجابه الوزير أنه لا يوجد أحد ساعده وانه قرأ دعاء لقضاء الحاجات تعلمه من أحد الشيوخ العارفين بالعلم , فسأله الملك عن الدعاء فأجابه أنه قرأ / اللهم إني أسألك يا لطيف / 3 مرات واتبعها بترديد / يامن وسع لطفه علي وهو القوي العزيز / 11 مرة , فاستغرب الملك من هذا الدعاء واطلق سراحه مباشرة دون أن يرجعه الى السجن .
ويقول الشيخ العارف بالله أنه دعاء مفتاح صخرة بيت المقدس وله تكلمه وهي / اللهم اني بك استهديت و بنورك استظيلت و بلطف احسانك و صنعك قد اختفيت عن الانس والجن وبك اصبحت وامسيت وذنوبي بين يديك استغفرك واتوب اليك يا حنان يا منان يا ذا الجلال والاكرام / .
ويقول احد العارفين بقوة هذا الدعاء أنه للاشتغال بهذا الدعاء ونيل البركة بالإجابة عليك ان تقرأه في الثلث الاخير من الليل وكذلك من الواجب الطهارة للبدن والثياب عند تلاوته و يجب ان تحقق شروط الخلوة واللباس الطاهر ولو كان ابيض كان انفع .
ولو شغلت البخور وهو الجاوى اثناء قراءة الدعاء فانه سيكون اقوى مجربة لقضاء الحاجات وبلوغ المراد , وعليك الاستمرار على ذكر اسم الله الميسر بعد قراءة الدعاء واتمام العمل به .
ومن شروط العمل ايضا التوجه الى القبلة اثناء العمل لتحصل الاجابة السريعة واكثر اخي الكريم من الاستغفار اثناء العمل , ويجب ان يكون العمل وانت تنوي أمر واحد لتحقيقه فلا يجوز أن تضمر في نفسك أمرين , ولا يجب ان تستعمل الدعاء لأجل مضرة بأحد أو فرقة وتشتيت , لأن خدام الدعاء موكلين بالأعمال الموجهة الى الخير .