قصتي مع قانون الاماني و تحقيق الاحلام، قانون الجذب اولا سأطرح تقديما مبسطا عن قانون الجذب:
قانون الجذب قانون طبيعي كوني، وجد منذ اول يوم للخلق، و يعتبر قانون تحقيق الاحلام عند استخدامه، و ذلك من خلال تطبيقه بطريقة صحيحة، البعض يعتبره سحر و مجرد ترهات، لكنه حقيقة و واقع لا غبار عليه، يجب فقط احترام قواعده ليحصل الشخص على النتيجة المرجوة، فالشخص الذي يركز كل افكاره و مشاعره على الامور السلبية .
فانه لا يجذب اليه الا كل ما هو سلبي، في حين لو ركز افكاره و مشاعره على الامور الايجابية، حينئذ سيجذب اليه كل ما هو جيد و ايجابي، فقانون الجذب يعمل باستخدام قوة العقل لترجمة الافكار و تجسيدها لتصبح واقعا و حقيقة ملموسة. لقد غير هذا القانون حياة الكثيرين، فبالرغم من انه يعمل ببساطة شديدة .
الا انه يحتاج الى قوة التركيز على الاهداف المرجوة تحقيقها، فالسعي وراء الاهداف و التفكير فيها بايجابية، و اليقين التام في الحصول عليها، تكون الفرصة بتحقيقها اكبر.
قصتي مع قانون الجذب:
في البداية لم اكن اعلم ان ما انا بصدد القيام به و بشكل تلقائي و غير مقصود ما هو الا قانون الجذب، فقط حاولت ان افكر بايجابية و ان اتفاءل, و ان اكون متيقنة بان ما اصبو اليه سيتحقق لا محالة و باذن الله، تعرفت على زوجي صدفة، و في حديثي معه لمست فيه الاخلاق و الاحترام، تشبته بديننا الحنيف و خوفه من الخالق .
و طرأ في بالي انه الشخص الذي اود ان اشاركه حياتي و الشخص الذي استطيع ان اسند ظهري عليه بعد والدي حفظهما الله، و الشخص المناسب ليكون ابا لابنائي، فكنت افكر في الامر على انه حقيقة و حصلت، و الغريب ان الامور مرت كما كنت اتخيلها و كان نعم الزوج و الاب، و مازال و لله الحمد رغم كل الظروف ....
و ذات يوم و اثناء قراءة احدى مقالات شيخنا ميططرون جذبني مقال بعنوان قانون الجذب، و هناك اكتشفت ان ما قمت به يسمى بقانون الجذب، و هنا أؤكد على واقعيته و حقيقته، فما عليكم سوى الايمان و التفاؤل و اليقين بحصول الشيء و ستكون النتيجة ايجابية و جد مفرحة.
اعادة صياغة وطرح من قبل الاخت رهف المشاعر مشكورة كثيرا .
قانون الجذب قانون طبيعي كوني، وجد منذ اول يوم للخلق، و يعتبر قانون تحقيق الاحلام عند استخدامه، و ذلك من خلال تطبيقه بطريقة صحيحة، البعض يعتبره سحر و مجرد ترهات، لكنه حقيقة و واقع لا غبار عليه، يجب فقط احترام قواعده ليحصل الشخص على النتيجة المرجوة، فالشخص الذي يركز كل افكاره و مشاعره على الامور السلبية .
فانه لا يجذب اليه الا كل ما هو سلبي، في حين لو ركز افكاره و مشاعره على الامور الايجابية، حينئذ سيجذب اليه كل ما هو جيد و ايجابي، فقانون الجذب يعمل باستخدام قوة العقل لترجمة الافكار و تجسيدها لتصبح واقعا و حقيقة ملموسة. لقد غير هذا القانون حياة الكثيرين، فبالرغم من انه يعمل ببساطة شديدة .
الا انه يحتاج الى قوة التركيز على الاهداف المرجوة تحقيقها، فالسعي وراء الاهداف و التفكير فيها بايجابية، و اليقين التام في الحصول عليها، تكون الفرصة بتحقيقها اكبر.
قصتي مع قانون الجذب:
في البداية لم اكن اعلم ان ما انا بصدد القيام به و بشكل تلقائي و غير مقصود ما هو الا قانون الجذب، فقط حاولت ان افكر بايجابية و ان اتفاءل, و ان اكون متيقنة بان ما اصبو اليه سيتحقق لا محالة و باذن الله، تعرفت على زوجي صدفة، و في حديثي معه لمست فيه الاخلاق و الاحترام، تشبته بديننا الحنيف و خوفه من الخالق .
و طرأ في بالي انه الشخص الذي اود ان اشاركه حياتي و الشخص الذي استطيع ان اسند ظهري عليه بعد والدي حفظهما الله، و الشخص المناسب ليكون ابا لابنائي، فكنت افكر في الامر على انه حقيقة و حصلت، و الغريب ان الامور مرت كما كنت اتخيلها و كان نعم الزوج و الاب، و مازال و لله الحمد رغم كل الظروف ....
و ذات يوم و اثناء قراءة احدى مقالات شيخنا ميططرون جذبني مقال بعنوان قانون الجذب، و هناك اكتشفت ان ما قمت به يسمى بقانون الجذب، و هنا أؤكد على واقعيته و حقيقته، فما عليكم سوى الايمان و التفاؤل و اليقين بحصول الشيء و ستكون النتيجة ايجابية و جد مفرحة.
اعادة صياغة وطرح من قبل الاخت رهف المشاعر مشكورة كثيرا .