لاتكون المرأة آلة معطلة داخل الأسرة. وإنما عملها يفوق التصور، فهي التي تصنع الرجال العظام!. ووراء كل رجل عظيم امرأة عظمى !. إنها تتعامل مع الإنسان ، أماً .. وزوجة .. وبنتاً .. وأختاً . في حين أن الرجل يتعامل مع الاشياء ... فالحداد مع الحديد ، والنجار مع الخشب ، والمخترع مع الآلات الصماء !.
وأيضا : المرأة تقوم بتنمية مواهب الإنسان ، وإظهار قدراته للوجود !.
وجاء في الحديث ( خير أولادكم البنات )
وحديث آخر ( إن وجود البنت في البيت رحمة ) .
والإسلام يعامل المرأة في غاية التكريم ، حتى ، أنه رفض أن يرميها أحد بأي نوع من التهم الجنسية !.
ومن أجل أن يضع لهذه المهازل ، فقد شرع قانوناً يقضي بجلد الذين يرمون المحصنات، ولم يأتوا بأربعة شهداء.. فلو جاء ثلاثة ، وشهدوا على امرأة بالزنا ، فإنة ليس فقط ترفض شهادتهم ، وإنما أيضاً ، ينزل على ظهر كل واحد منهم ، ثمانون سوطاً موجعاً ، حتى يذوقوا العذاب .........................................
ومن خلال إحصائية دقيقة ، في الجوانب الجسدية والنفسية ، والفكرية ، المزروعة في الرجل والمرأة .. ظهرت النتيجة تؤكد : إن المرأة في 95% منها متساوية مع الرجل تماماً .. في حين أن نسبة 5% فقط تشكل جانب الاختلاف بين الرجل والمرأة ، وهذه ال 5% هي : تتمثل في قعود المرأة عن الصلاة ، والصيام – أيام العادة الشهرية – وتخلفها عن ساحة المعركة بسبب رقتها وسرعة انفعالها بالأحداث اليومية !.. على أن المرأة تتحمل المسؤولية، قبل الرجل في كافة الواجبات الإسلامية ، وذلك لأنها – عادة – تصل درجة البلوغ لديها قبل الرجل بعدة سنوات.. فلو فرضنا أن أمرأة أنجبت طفلاً ، وبعد مرور عام واحد ، أنجبت طفلة أُخرى . فإن الطفلة هذه تأخذ حقها من الإرث قبل الولد ، لأنها إذا بلغت العاشرة اعطاها الإسلام حقها من الإرث ، وجعلها تتصرف بالمال حسب إرادتها في حين أن الإسلام ، لا يعطي حقه من الإرث إلا بعد مرور خمسة عشر سنة ، وهو السن القانوني الطبيعي – في الإسلام – بالنسبة للذكور طبعاً .! . إذن : فالبنت قبل الولد بست سنوات ، تتحمل المسؤولية ، وتتصرف بشخصية مستقلة !.
والتأريخ حافل بالسجل البطولي ، الذي كتب ملامح المرأة المجاهدة ، بحروف من نور ، وصور حتى نبضات قلبها في مواجهة الظالمين .. مثل العقيلة زينب . حطمت عروش الامويين.. بموقفها البطولي ، والسيدة خديجة الكبرى ، وقفت تغسل الألم عن رسول الله . بعد ما أنفقت أموالها في سبيل دعم الإسلام وتقول ( يارسول الله ، ثابر على مانهضت به ، فإن الله ناصرك ، وخاذل أعدائك ) والإسلام يقول : إن المرأة ريحانة ، وليست آلة قهر ! . أجل ريحانة في السلوك ، ريحانة في الجمال ، ريحانة في كل شيء...
وأيضا : المرأة تقوم بتنمية مواهب الإنسان ، وإظهار قدراته للوجود !.
وجاء في الحديث ( خير أولادكم البنات )
وحديث آخر ( إن وجود البنت في البيت رحمة ) .
والإسلام يعامل المرأة في غاية التكريم ، حتى ، أنه رفض أن يرميها أحد بأي نوع من التهم الجنسية !.
ومن أجل أن يضع لهذه المهازل ، فقد شرع قانوناً يقضي بجلد الذين يرمون المحصنات، ولم يأتوا بأربعة شهداء.. فلو جاء ثلاثة ، وشهدوا على امرأة بالزنا ، فإنة ليس فقط ترفض شهادتهم ، وإنما أيضاً ، ينزل على ظهر كل واحد منهم ، ثمانون سوطاً موجعاً ، حتى يذوقوا العذاب .........................................
ومن خلال إحصائية دقيقة ، في الجوانب الجسدية والنفسية ، والفكرية ، المزروعة في الرجل والمرأة .. ظهرت النتيجة تؤكد : إن المرأة في 95% منها متساوية مع الرجل تماماً .. في حين أن نسبة 5% فقط تشكل جانب الاختلاف بين الرجل والمرأة ، وهذه ال 5% هي : تتمثل في قعود المرأة عن الصلاة ، والصيام – أيام العادة الشهرية – وتخلفها عن ساحة المعركة بسبب رقتها وسرعة انفعالها بالأحداث اليومية !.. على أن المرأة تتحمل المسؤولية، قبل الرجل في كافة الواجبات الإسلامية ، وذلك لأنها – عادة – تصل درجة البلوغ لديها قبل الرجل بعدة سنوات.. فلو فرضنا أن أمرأة أنجبت طفلاً ، وبعد مرور عام واحد ، أنجبت طفلة أُخرى . فإن الطفلة هذه تأخذ حقها من الإرث قبل الولد ، لأنها إذا بلغت العاشرة اعطاها الإسلام حقها من الإرث ، وجعلها تتصرف بالمال حسب إرادتها في حين أن الإسلام ، لا يعطي حقه من الإرث إلا بعد مرور خمسة عشر سنة ، وهو السن القانوني الطبيعي – في الإسلام – بالنسبة للذكور طبعاً .! . إذن : فالبنت قبل الولد بست سنوات ، تتحمل المسؤولية ، وتتصرف بشخصية مستقلة !.
والتأريخ حافل بالسجل البطولي ، الذي كتب ملامح المرأة المجاهدة ، بحروف من نور ، وصور حتى نبضات قلبها في مواجهة الظالمين .. مثل العقيلة زينب . حطمت عروش الامويين.. بموقفها البطولي ، والسيدة خديجة الكبرى ، وقفت تغسل الألم عن رسول الله . بعد ما أنفقت أموالها في سبيل دعم الإسلام وتقول ( يارسول الله ، ثابر على مانهضت به ، فإن الله ناصرك ، وخاذل أعدائك ) والإسلام يقول : إن المرأة ريحانة ، وليست آلة قهر ! . أجل ريحانة في السلوك ، ريحانة في الجمال ، ريحانة في كل شيء...