اخوتي واخواتي الكرام سأقص عليكم قصتي التي لازلت اعاني منها مع العين و الحسد, كم كنت اسمع عن العين والحسد ولا اهتم لهذا الكلام .
بل على العكس كنت اسخر ممن يتكلم ويقول انا مصاب بالعين أو أنا محسود ,فقد كانت جدتي تقص علينا بعض القصص من الواقع ولا نعتبرها قصه حقيقيه ومن ضمن القصص ان ابنها رحمه الله كان آية من الجمال و من شدة جماله يقولون نقطه في مصحف .
ففي يوم استقبل بيت جدي ضيوف غرباء ودخل ابنها لضيافتهم وراؤه ولم يقولو ما شاء الله ولا حتى صلوا على النبي على كلام جدتي رحمها الله > وبدأت مأساتهم مع المرض والاطباء والشيوخ واعراض العين التي اصابته وصلت لمرحله صعبه .
ووصل لمرحله اصبح فيها من الدراويش وبدأت علاج العين والحسد وقراءة القران المكثفة ولم يجدو نتيجه لملله من الذهاب الى الشيوخ التي تدعي انها تعلاج العين والحسد دون جدوى وبقي يعاني الى ان توفاه الله مع اننا تعرف أهم أسباب الحسد له .
لم أكن اكترث لهذا الكلام بل كنت اسمعه كقصه اما الان وقذ اصبح عمري 44 سنه اصبحت على قدر كافي من الوعي والتجربة الاميز الحقيقه من الخيال انا امرآه متزوجه ولي طفل وطفله احمل شهاده جامعية وزوجي يجمل شهاده جامعيه وحالنا ميسور والحمد لله .
ولا نحب ان نحرم نفسنا ولا أولادنا من شئ وانا دائمأ اتكلم عن دلال ومحبة زوجي لي ولأولادي بشكل طبيعي ولا أعلم ان هذا الكلام سيدمر حياتي وحياة عائلتي الصغيره على الرغم ان الاشخاص الذين احكي لهم ميسوري الحال ويعيشون برفاهيه اذامها الله عليهم ولكن اصبجت انتبه انه بعد كل جلسه تحصل في بيتي مشكله بيني وبين زوجي على اتفه الأسباب .
واصبحت تأتيني حالة اكتئاب انعزل فيها تماما لا اطيق أن أرى أحد وكان زوجي يتذمر كثيرا من حالتي البائسه ووجهي الشاحب واهمالي له وللأولاد بعد أن كان بيتنا ينبض بالحيوية والمرح أصبحنا لا نلتقي في البيت الا للضروره رغم اننا لا نحرج .
ففي نفس البيت ولا نطيق التحدث أو الجلوس مع بعض فقد اصبحت اشك بكل تصرفاته واطلب الطلاق على اتفه مشكله الى ان زارتني ذات يوم قريتي ورأت حالتي يرثى لها وهي من أهل العلم وأهل الدين فبدأت تسألني وأنا اجيبها على اسئلتها واتكلم عن الاعراض التي تلازمني .
كتسرع ضربات القلب والتوتر الشديد والصراخ على أولادي دون أسباب والبرودة الشديده في أطرافي والنزول في وزني لفقداني الشهيه والخمول الشديد والتفكير بالانتحار .
ونصحتني قريبتي ببعض النصائح المبدئية وقالت لي انت مصابه بالعين والحسد وعلينا أن تدارك الموضوع وخصوصأ بعد أن قلت لها عن ولدي الذي كان أفصح طالب في صفه واشطر طالب اصبح يتأتأ في كل كلمه يقولها واصبحت لديه حركات لا اراديه .
ولاحظت علي التذمر الشديد من التعرق في ظهري و الكدمات الزرقاء مختلفه من جسمي وقصصت لها عن الكوابيس التي أراها و تطاردني بشكل يومي أنا واولادي فلم اسلم من عضة كلب ولا خرمشة القطط ولا منظر الصراصير المقرف الذي يملأ المنزل, واحيانا كان الصرصور يطير ولا من امرأه بمنظر مخيف يحوم حولي وحول اولادي ولا من أفعى تلتف خول رقبتي .
فقصت قريبتي هذه الاحلام على من في رأيها ضليع في تفسير الاحلام فكل منام كان تفسيره أعراض العين والحسد وانه سأكون في اسوء حال اذا لم يكن هناك طريقه لانهاء هذه المأسه فنصحتني بان نبدأ بوضع سورة البقرة بشكل يومي مع قراءة الاذكار والتحصينات الروحانية .
وبدأت علاجات العين و الحسد وأولها أن اضع مقدار من الماء و الصلاه ركعتين وقرأت الفاتحه والاخلاص والمعوذات 3 مرات واول 5 ايات من البقره 3 مرات واية الكرسي 3 مرات .
وأقرأايضا وان يكلو الذين كفروا ليزلقونك بابصارهم لما سمعوا الذين يثولون انه لمجنون وما هو الا ذكر للعالمين 3مرات واغتسل بهذا الماء لايام متتاليه وبالفعل بذات رحله علاج اعراض العين والحسد بشكل جدي و حرق الحسد اللعين .
فانا اداوم على قراءة خواتيم سورة البقرة سبع مرات يوميأ (لله مافي السموات ومافي وان تبدوا مافي انفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله فيغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء والله عل كل شئ قدير/ ربناو لا تحمل علينا اصرأ كما حملته على الذين من قبلنا ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به واعف عنا واغفر لنا وارحمنا انت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين ) .
والتنبيهات الشديدة لعدم التكلم عن بيتي وزوجي واولادي أمام اي انسان حتى اقرب المقربين وتأتي قريبتي لاجل الرقية الشرعية بشكل مستمر ( باسم الله ارقيك من كل شئ يؤذيك ومن شر كل نفس أو عين حاسد الله يشفيك باسم الله أرقيك ) لي ولولدي.
ولم تنتهي مرحلة علاجي للعين والحسد فانا مستمره الان بعلاجي لذلك المرض الخبيث الذي حطم حياتي ودمرها لكن بدأت اشعر بتحسن خفيف .
واسأل كل من يقرأ هذه المقالة ان يدعو لي بالشفاء العاجل لاعود لحياة طبيعيه من اجل اولادي وزوجي الذين لا ذنب لهم فارجو ان انال منكم العلاج الروحاني المجاني, كوني لااثق الا بكم والله اريد ان ارجع انسانه تحب من حولها فانا اشعر ان الدمار يلاحقني والله اخواني .
مقالة من احد الاخوات كتبته لأجل نيل العلاج في مسابقة العلاج الروحاني .
بل على العكس كنت اسخر ممن يتكلم ويقول انا مصاب بالعين أو أنا محسود ,فقد كانت جدتي تقص علينا بعض القصص من الواقع ولا نعتبرها قصه حقيقيه ومن ضمن القصص ان ابنها رحمه الله كان آية من الجمال و من شدة جماله يقولون نقطه في مصحف .
ففي يوم استقبل بيت جدي ضيوف غرباء ودخل ابنها لضيافتهم وراؤه ولم يقولو ما شاء الله ولا حتى صلوا على النبي على كلام جدتي رحمها الله > وبدأت مأساتهم مع المرض والاطباء والشيوخ واعراض العين التي اصابته وصلت لمرحله صعبه .
ووصل لمرحله اصبح فيها من الدراويش وبدأت علاج العين والحسد وقراءة القران المكثفة ولم يجدو نتيجه لملله من الذهاب الى الشيوخ التي تدعي انها تعلاج العين والحسد دون جدوى وبقي يعاني الى ان توفاه الله مع اننا تعرف أهم أسباب الحسد له .
لم أكن اكترث لهذا الكلام بل كنت اسمعه كقصه اما الان وقذ اصبح عمري 44 سنه اصبحت على قدر كافي من الوعي والتجربة الاميز الحقيقه من الخيال انا امرآه متزوجه ولي طفل وطفله احمل شهاده جامعية وزوجي يجمل شهاده جامعيه وحالنا ميسور والحمد لله .
ولا نحب ان نحرم نفسنا ولا أولادنا من شئ وانا دائمأ اتكلم عن دلال ومحبة زوجي لي ولأولادي بشكل طبيعي ولا أعلم ان هذا الكلام سيدمر حياتي وحياة عائلتي الصغيره على الرغم ان الاشخاص الذين احكي لهم ميسوري الحال ويعيشون برفاهيه اذامها الله عليهم ولكن اصبجت انتبه انه بعد كل جلسه تحصل في بيتي مشكله بيني وبين زوجي على اتفه الأسباب .
واصبحت تأتيني حالة اكتئاب انعزل فيها تماما لا اطيق أن أرى أحد وكان زوجي يتذمر كثيرا من حالتي البائسه ووجهي الشاحب واهمالي له وللأولاد بعد أن كان بيتنا ينبض بالحيوية والمرح أصبحنا لا نلتقي في البيت الا للضروره رغم اننا لا نحرج .
ففي نفس البيت ولا نطيق التحدث أو الجلوس مع بعض فقد اصبحت اشك بكل تصرفاته واطلب الطلاق على اتفه مشكله الى ان زارتني ذات يوم قريتي ورأت حالتي يرثى لها وهي من أهل العلم وأهل الدين فبدأت تسألني وأنا اجيبها على اسئلتها واتكلم عن الاعراض التي تلازمني .
كتسرع ضربات القلب والتوتر الشديد والصراخ على أولادي دون أسباب والبرودة الشديده في أطرافي والنزول في وزني لفقداني الشهيه والخمول الشديد والتفكير بالانتحار .
ونصحتني قريبتي ببعض النصائح المبدئية وقالت لي انت مصابه بالعين والحسد وعلينا أن تدارك الموضوع وخصوصأ بعد أن قلت لها عن ولدي الذي كان أفصح طالب في صفه واشطر طالب اصبح يتأتأ في كل كلمه يقولها واصبحت لديه حركات لا اراديه .
ولاحظت علي التذمر الشديد من التعرق في ظهري و الكدمات الزرقاء مختلفه من جسمي وقصصت لها عن الكوابيس التي أراها و تطاردني بشكل يومي أنا واولادي فلم اسلم من عضة كلب ولا خرمشة القطط ولا منظر الصراصير المقرف الذي يملأ المنزل, واحيانا كان الصرصور يطير ولا من امرأه بمنظر مخيف يحوم حولي وحول اولادي ولا من أفعى تلتف خول رقبتي .
فقصت قريبتي هذه الاحلام على من في رأيها ضليع في تفسير الاحلام فكل منام كان تفسيره أعراض العين والحسد وانه سأكون في اسوء حال اذا لم يكن هناك طريقه لانهاء هذه المأسه فنصحتني بان نبدأ بوضع سورة البقرة بشكل يومي مع قراءة الاذكار والتحصينات الروحانية .
وبدأت علاجات العين و الحسد وأولها أن اضع مقدار من الماء و الصلاه ركعتين وقرأت الفاتحه والاخلاص والمعوذات 3 مرات واول 5 ايات من البقره 3 مرات واية الكرسي 3 مرات .
وأقرأايضا وان يكلو الذين كفروا ليزلقونك بابصارهم لما سمعوا الذين يثولون انه لمجنون وما هو الا ذكر للعالمين 3مرات واغتسل بهذا الماء لايام متتاليه وبالفعل بذات رحله علاج اعراض العين والحسد بشكل جدي و حرق الحسد اللعين .
فانا اداوم على قراءة خواتيم سورة البقرة سبع مرات يوميأ (لله مافي السموات ومافي وان تبدوا مافي انفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله فيغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء والله عل كل شئ قدير/ ربناو لا تحمل علينا اصرأ كما حملته على الذين من قبلنا ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به واعف عنا واغفر لنا وارحمنا انت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين ) .
والتنبيهات الشديدة لعدم التكلم عن بيتي وزوجي واولادي أمام اي انسان حتى اقرب المقربين وتأتي قريبتي لاجل الرقية الشرعية بشكل مستمر ( باسم الله ارقيك من كل شئ يؤذيك ومن شر كل نفس أو عين حاسد الله يشفيك باسم الله أرقيك ) لي ولولدي.
ولم تنتهي مرحلة علاجي للعين والحسد فانا مستمره الان بعلاجي لذلك المرض الخبيث الذي حطم حياتي ودمرها لكن بدأت اشعر بتحسن خفيف .
واسأل كل من يقرأ هذه المقالة ان يدعو لي بالشفاء العاجل لاعود لحياة طبيعيه من اجل اولادي وزوجي الذين لا ذنب لهم فارجو ان انال منكم العلاج الروحاني المجاني, كوني لااثق الا بكم والله اريد ان ارجع انسانه تحب من حولها فانا اشعر ان الدمار يلاحقني والله اخواني .
مقالة من احد الاخوات كتبته لأجل نيل العلاج في مسابقة العلاج الروحاني .
