مجربة روحانية في الكشف والصرع الذي لم يوجد مثله في الوجود وهو الصرع الصحيح والقسم العظيم ويخبر له بكل ما تريد وتخرج به الخبيئة والكنوز, ويخبر عن السارق والغائب والمريض والسحر الدفين ويداوي المريض .
أولاً تكتب الخاتم الآتي في كف صبي او صبية دون البلوغ هوائي الطبع وتتلو عليه العزيمة حتى يلبس الكف وعلامته يرتعد فإذا ارتعد الكف, فقل له نيمه وسمعني غطيطه ولا تزعجه ولا تؤلمه فإذا نام فقل له سلم بارك الله فيك وعليك فإذا سلم فقل له ما اسمك فيخبرك باسمه, فرحب به وقل له يا فلان يا طلشنى أخبرني عن كذا وكذا أو أسأله عما تريد فإذا قال لك لم اعرفها فقل له من يعرفها فيقول لك يعرفها فلان فقل له امضي إليه وأتني به فإنه يذهب ويأتيك به سريعاً .
فإذا حضر فقل له من أنت وأسأله عما تريد وأي عامر طلبته يأتيك به وهذا ما تكتب على الكف حركورص وتكتب حولها ولما جاء موسى لميقاتنا وكلمه ربه قال رب أني انظر إليك قال لن تراني ولكن انظر إلى الجبل فإن استقر مكانه فسوف تراني فلما تجلى ربك للجبل جعله دكاً وخر موسى صعقاً والعزيمة تقول :
الله لا إله إلا هو له الحكم وإليه ترجعون أينما تكونوا يأت بكم الله جميعاً إن الله على كل شيء قدير لا تدركه الأبصار وهو يدك الأبصار, وهو اللطيف الخبير يوم نحشر المتقين إلى الرحمن وقداً ونسوق المجرمين إلى جهنم وردا إن كل من في السموات والأرض إلا آتى الرحمن عبد احصاهم وعدهم عداً و كلهم أتية يوم القيامة فروا أحاط بكل شيء علماً وأحصى كل شيء عدداً وحشر لسليمان جنوده من الجن والإنس والطير منهم يوزعون وجئنا بكم لفيفاً يا قومنا.
أجيبوا داعي الله وآمنوا به يغفر لكم من ذنوبكم ويجركم من عذاب أليم ومن لا يجب داعي الله فليس بمعجز في الأرض وليس له من دونه أولياء أولئك في ضلال مبين أن الله لا يعذب عنه مثقال ذرة في الأرض ولا في السماء, وهو السميع العليم هو الأول والآخر والظاهر والباطن وهو بكل شيء عليم هو الله لا إله إلا هو عالم الغيب والشهادة .
هو الرحمن الرحيم هو الله الذي لا إله إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهمين العزيز الجبار المتكبر سبحان الله عما يشركون هو الله الخالق البارئ المصور له الأسماء الحسنى .
يسبح له ما في السموات والأرض وهو العزيز الحكيم وتوكلوا يا خدام هذه الآيات الشريفة وأمروا الخادم المتوكل بلبس الكف والجثة وينطق, بحق الوحا العجل الساعة و تستنطق بالإنطاق وإذا تأخر فأقرأ عليه الزجر وهو زجر السيد ميططرون المكتوب على الحربة, والبخور لبان ذكر وكسبرة ومستكة .
وهذا الخاتم المقصود
أولاً تكتب الخاتم الآتي في كف صبي او صبية دون البلوغ هوائي الطبع وتتلو عليه العزيمة حتى يلبس الكف وعلامته يرتعد فإذا ارتعد الكف, فقل له نيمه وسمعني غطيطه ولا تزعجه ولا تؤلمه فإذا نام فقل له سلم بارك الله فيك وعليك فإذا سلم فقل له ما اسمك فيخبرك باسمه, فرحب به وقل له يا فلان يا طلشنى أخبرني عن كذا وكذا أو أسأله عما تريد فإذا قال لك لم اعرفها فقل له من يعرفها فيقول لك يعرفها فلان فقل له امضي إليه وأتني به فإنه يذهب ويأتيك به سريعاً .
فإذا حضر فقل له من أنت وأسأله عما تريد وأي عامر طلبته يأتيك به وهذا ما تكتب على الكف حركورص وتكتب حولها ولما جاء موسى لميقاتنا وكلمه ربه قال رب أني انظر إليك قال لن تراني ولكن انظر إلى الجبل فإن استقر مكانه فسوف تراني فلما تجلى ربك للجبل جعله دكاً وخر موسى صعقاً والعزيمة تقول :
الله لا إله إلا هو له الحكم وإليه ترجعون أينما تكونوا يأت بكم الله جميعاً إن الله على كل شيء قدير لا تدركه الأبصار وهو يدك الأبصار, وهو اللطيف الخبير يوم نحشر المتقين إلى الرحمن وقداً ونسوق المجرمين إلى جهنم وردا إن كل من في السموات والأرض إلا آتى الرحمن عبد احصاهم وعدهم عداً و كلهم أتية يوم القيامة فروا أحاط بكل شيء علماً وأحصى كل شيء عدداً وحشر لسليمان جنوده من الجن والإنس والطير منهم يوزعون وجئنا بكم لفيفاً يا قومنا.
أجيبوا داعي الله وآمنوا به يغفر لكم من ذنوبكم ويجركم من عذاب أليم ومن لا يجب داعي الله فليس بمعجز في الأرض وليس له من دونه أولياء أولئك في ضلال مبين أن الله لا يعذب عنه مثقال ذرة في الأرض ولا في السماء, وهو السميع العليم هو الأول والآخر والظاهر والباطن وهو بكل شيء عليم هو الله لا إله إلا هو عالم الغيب والشهادة .
هو الرحمن الرحيم هو الله الذي لا إله إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهمين العزيز الجبار المتكبر سبحان الله عما يشركون هو الله الخالق البارئ المصور له الأسماء الحسنى .
يسبح له ما في السموات والأرض وهو العزيز الحكيم وتوكلوا يا خدام هذه الآيات الشريفة وأمروا الخادم المتوكل بلبس الكف والجثة وينطق, بحق الوحا العجل الساعة و تستنطق بالإنطاق وإذا تأخر فأقرأ عليه الزجر وهو زجر السيد ميططرون المكتوب على الحربة, والبخور لبان ذكر وكسبرة ومستكة .
وهذا الخاتم المقصود
