نقش الطلاسم على الاحجار الكريم
ماهو الوقت والزمن المناسب لنقش الطلاسم على الخواتم المروحنة أو بمعنى أصح وأدق ماهو توقيت كتابة الطلسم على الاحجار الكريمة وروحنتها فلكل نقش وقت مناسب له فهل هناك جدول توقين مناسب .
فيختار البعض أحياناً حجراً كريماً لجماله الشكلي، ولونه وقيمته المادية، يضعه في خزانة مقتنياته من باب الهواية، وإن هدف إلى شي من وراء التختم به، يكون هدفه تحقيق الرفعة، والكشف عن مكانة إجتماعية تثبت ثرائه، دون التطلع الى اولوية الاستفادة منه.
عند اختيار الحجر الكريم بقصد الاستفادة علاجياً نفسياً، وروحياً، وعاطفياً، لا بد من دراسته من عدة نواح، اذ لن تكتب الاستفادة منه لاي شخص لا يناسب برجه الفلكي، وكوكبه الخاص به.
- حجر العقيق الاحمر على وجه التحديد، كوكبه المريخ، برج الثور.
- حجر الزبرجد، كوكبه الشمس، برج الجوزاء.
بناء على هذا التصنيف، من الضرورة ايجاد الرابط بين الحجر الكريم والكوكب والبرج كي تتحقق الغايات والمقاصد، بغض النظر عن ما ينقش على تلك الاحجار من طلاسم وكتابات.
ان فعالية الطلاسم المنقوشة على الحجر الكريم تتحرك وتتفاعل على خلفية تفاعل الطاقات المتبادلة بين الطاقة الاشعاعية الكهرومغناطيسية، وطاقات الجسم.
بصور عام عندما يكون الانسان في حالة خلل وقلة توازن فكري وجسدي، فهذا يوكد على ان هناك شيئا خفياً يعطل هذه الطاقات ويحبطها، ويحتاج بالمقابل الى طاقات دخيلة من أجسام ذات طاقات خاصة وموثرة تعيد الى الجسم توازنه.
تشكل مسألة تحديد الوقت المناسب لعمل طلسم شرطاً اساسيا للاستفادة، اذ من الاهمية تحديد اليوم والشهر والساعة لهذا العمل وفق الحاجة المطلوبة، لأن علماء رصد الكواكب حددوا الاوقات المناسبة لكل عمل وجاجة، ولكل ساعة رصد يناسبها. لعل الغاية من تحديد الاوقات المناسبة لنقش الطلسم على حجر كريم، هو اختيار الكوكب الصالح الذي سيوجه طاقات الحجر الكريم في مسارها الايجابي، لتتلقاها طاقات الانسان، ويحصل بالمقابل التغير في الاحوال النفسية، والعاطفية، والصحية.
ماهو الوقت والزمن المناسب لنقش الطلاسم على الخواتم المروحنة أو بمعنى أصح وأدق ماهو توقيت كتابة الطلسم على الاحجار الكريمة وروحنتها فلكل نقش وقت مناسب له فهل هناك جدول توقين مناسب .
فيختار البعض أحياناً حجراً كريماً لجماله الشكلي، ولونه وقيمته المادية، يضعه في خزانة مقتنياته من باب الهواية، وإن هدف إلى شي من وراء التختم به، يكون هدفه تحقيق الرفعة، والكشف عن مكانة إجتماعية تثبت ثرائه، دون التطلع الى اولوية الاستفادة منه.
عند اختيار الحجر الكريم بقصد الاستفادة علاجياً نفسياً، وروحياً، وعاطفياً، لا بد من دراسته من عدة نواح، اذ لن تكتب الاستفادة منه لاي شخص لا يناسب برجه الفلكي، وكوكبه الخاص به.
- حجر العقيق الاحمر على وجه التحديد، كوكبه المريخ، برج الثور.
- حجر الزبرجد، كوكبه الشمس، برج الجوزاء.
بناء على هذا التصنيف، من الضرورة ايجاد الرابط بين الحجر الكريم والكوكب والبرج كي تتحقق الغايات والمقاصد، بغض النظر عن ما ينقش على تلك الاحجار من طلاسم وكتابات.
ان فعالية الطلاسم المنقوشة على الحجر الكريم تتحرك وتتفاعل على خلفية تفاعل الطاقات المتبادلة بين الطاقة الاشعاعية الكهرومغناطيسية، وطاقات الجسم.
بصور عام عندما يكون الانسان في حالة خلل وقلة توازن فكري وجسدي، فهذا يوكد على ان هناك شيئا خفياً يعطل هذه الطاقات ويحبطها، ويحتاج بالمقابل الى طاقات دخيلة من أجسام ذات طاقات خاصة وموثرة تعيد الى الجسم توازنه.
تشكل مسألة تحديد الوقت المناسب لعمل طلسم شرطاً اساسيا للاستفادة، اذ من الاهمية تحديد اليوم والشهر والساعة لهذا العمل وفق الحاجة المطلوبة، لأن علماء رصد الكواكب حددوا الاوقات المناسبة لكل عمل وجاجة، ولكل ساعة رصد يناسبها. لعل الغاية من تحديد الاوقات المناسبة لنقش الطلسم على حجر كريم، هو اختيار الكوكب الصالح الذي سيوجه طاقات الحجر الكريم في مسارها الايجابي، لتتلقاها طاقات الانسان، ويحصل بالمقابل التغير في الاحوال النفسية، والعاطفية، والصحية.