عندما نبحث في ما عمل فيه علماء النفس ودراسات البرمجة اللغوية نجد أن نصائحهم للمتزوجين كثيرة, ومن أهم النصائح التي قدموها عندما تحدث المشاكل الزوجية في المنزل حاول اقناع نفسك بأن المرأة التي قد تزوجتها بأنها كاملة مثالية .
وابحث عن الجميل فيها وابحث عن الذي يجذبك ويشدك لها وعندها ستجد الوجه الجميل والمشرق وسيتنهي ما تشعر به من مشاكل تجاهها .
فنحن كمؤمنين ومسلمين لقد كرمنا الله بكثير من النعم وأهماى نعمة الإيمان فقد أوصانا الله سبحانه بالنساء حتى ان رسول الله صلى الله عليه وسلم أيضاً أوصانا بهن ففي سورة النساء الآية 19 يقول الله تعالى (وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا) .
والنبي صلى الله عليه وسلم يقول: (استوصوا بالنساء خيراً) [رواه البخاري]. فهذه هي عظمة الإسلام، أنه جاء بالنفع والخير والشفاء لنا.
هذه النصائح صدرت عن علماء نفس تخصصوا في علاج المشاكل الزوجية، وهناك آلاف الكتب قد أُلّفت حول هذا الموضوع، ولكن القرآن لخص لنا كل ذلك بسطر واحد، لنتأمل ونتعمق في هذه الكلمات الإلهية الرائعة، والتي أنصح أي واحد يعاني من مشكلة عائلية أن يردد هذه الكلمات: (فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا).
وابحث عن الجميل فيها وابحث عن الذي يجذبك ويشدك لها وعندها ستجد الوجه الجميل والمشرق وسيتنهي ما تشعر به من مشاكل تجاهها .
فنحن كمؤمنين ومسلمين لقد كرمنا الله بكثير من النعم وأهماى نعمة الإيمان فقد أوصانا الله سبحانه بالنساء حتى ان رسول الله صلى الله عليه وسلم أيضاً أوصانا بهن ففي سورة النساء الآية 19 يقول الله تعالى (وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا) .
والنبي صلى الله عليه وسلم يقول: (استوصوا بالنساء خيراً) [رواه البخاري]. فهذه هي عظمة الإسلام، أنه جاء بالنفع والخير والشفاء لنا.
هذه النصائح صدرت عن علماء نفس تخصصوا في علاج المشاكل الزوجية، وهناك آلاف الكتب قد أُلّفت حول هذا الموضوع، ولكن القرآن لخص لنا كل ذلك بسطر واحد، لنتأمل ونتعمق في هذه الكلمات الإلهية الرائعة، والتي أنصح أي واحد يعاني من مشكلة عائلية أن يردد هذه الكلمات: (فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا).
