شرح معنى بيضة بنت يومها
نسمع كثيرا عن مقوله اجلب بيضة بنت يومها في الاعمال الروحانية, وذلك في اغلب المخطوطات الروحانية التي تقرأها يقولون اجلب بيضة بنت يومها فما هو المقصود بعبارة بيضة بنت يومها, ولماذا بيضة بنت يومها معنى بيضة بينت يومها .
ان البيضة هي ومافيها يعتبر روح اي بداخل البيضة روح وهذه الروح التي هي بالاساس ستكون دجاجة لم تولد فهي خالية روح خالية من الذنوب ومازالت صافية بمعنى أن الروح الكامنة وسط البيضة كالشريحة الإلكترونية الفارغة و لك أن تدخل فيها ما شئت من معلومات لكن كيف يتم إدخال هذه المعلومات .
قبل التعرض لذلك لابد من الإشارة أن الروح المتواجدة بالبيضة عمرها قصير و محدود لأنها تموت بمجرد أن تتشقق، لذلك و في الأعمال الروحانية يجب استعمال بيضة غير مشققة و إلا إنعدمت فائدتها... و من جهة أخرى يجب أن تكون البيضة جديدة .
لأنه و كما هو معروف فهي كائن قابل للموت و التعفن مع الزمن، مع الإشارة أن البيضة المخزنة بالبرّاد لا تصلح لأن الروح داخلها تكون قد ماتت بالبرودة حتّى و إن كانت البيضة لتزال صالحة للأكل ... لذلك ترى أن جلّ الحكماء يطلبون منك إستعمال بيضة بنت يومها تفاديا لإشكالية معرفة هل أنها لزالت صالحة أم لا ؟
و من جانب ثالث فكما أن البرودة الشديدة تقتل الروح الموجودة داخل البيضة فإن الحرارة الشديدة لها نفس المفعول فهذه الروح تموت بمجرد ملامسة النار، و هو ما جعل أهل العرفان يشترطون على من يستعمل البيضة أن لا تمس النار بتاتًا لكن في ما يخصّ مسألة الحرارة فإن للمسألة وجهان:
فالوجه الأول هو ما تحدثنا عنه آنفا و هو وجوب عدم ملامسة البيضة للنار بتاتا و إلا ماتت من لحرارة الشديدة، أما الوجه الثاني هو أن الحرارة البسيطة تدفع الروح الموجودة بداخلها من الخروج دون أن تموت وهو المطلوب من كل عمل روحاني، أي أنك تضع البيضة بالقرب من النار بحيث تصلها الحرارة البسيطة لكن دون أن تلامسها ... و هي قاعدة تجدونها في عدة كتب و مخطوطات روحانية لكن لا أحد فسّر لكم السبب لذلك.
السؤال الآخر هو كيف يتمّ شحن الروح الموجودة داخل البيضة بما نريده؟ اعلم أنك إذا كتبت بعض الطلاسم أو الآيات على البيضة فإن ما كتبته يتضمّن طلب ما و بما أن الروح ليس لها أي إتصال بالعالم الخارجي مهما كان نوعه .
(تذكروا أنه لا يجب أن تكون مشققة) .
فإنها تدور و تلفّ و تتحرك داخل القشرة و تحتكّ بها، و بعملية الحركة هذه تمتصّ ما هو مكتوب خارجها و تصبح مشحونة بالطلب الذي كتبته و تأسيسا على ذلك يصبح دورها ليس البقاء لتفقس فرخا أو أن البقاء حتى الموت بل أصبحت مكلّفة بمهمّة عَرِفَتْهَا من خلال امتصاصها للطلسم الموجود على القشرة .
لكن متى تخرج الروح لتنفيذ ما كُلِّفَتْ به؟
بما أن البيضة محكمة الغلق فإن أول تشقّق يحصل بها سيكون المنفذ التي ستخرج منه تلك الروح المسجونة داخلها و حتّى تدفعها للحركة زيادة، و أن تخلق شقّ بنفسها و بأسرع وقت ممكن فانه من الأفضل تقريبها من حرارة النار فهي ستحاول الخروج بسرعة حتى لا تموت وحتى تضمن سلامة العمل ونجاحه، فإنه من الضروري قراءة العزيمة التالية 7 مرات على البيضة بعد أن تكتب طلسمك عليها:
بسم الله الرحمن الرحیم یا الله یا اللهایتها الروح الطاهرة توكلي بتنفيذ ما طلبته منك, و اجیبي دعوتي بحق الملك المسيطر عليك إني اقسم عليك في ذلك بمواقع النجوم و إنه قسم لو تعلمون عظيم .
نسمع كثيرا عن مقوله اجلب بيضة بنت يومها في الاعمال الروحانية, وذلك في اغلب المخطوطات الروحانية التي تقرأها يقولون اجلب بيضة بنت يومها فما هو المقصود بعبارة بيضة بنت يومها, ولماذا بيضة بنت يومها معنى بيضة بينت يومها .
ان البيضة هي ومافيها يعتبر روح اي بداخل البيضة روح وهذه الروح التي هي بالاساس ستكون دجاجة لم تولد فهي خالية روح خالية من الذنوب ومازالت صافية بمعنى أن الروح الكامنة وسط البيضة كالشريحة الإلكترونية الفارغة و لك أن تدخل فيها ما شئت من معلومات لكن كيف يتم إدخال هذه المعلومات .
قبل التعرض لذلك لابد من الإشارة أن الروح المتواجدة بالبيضة عمرها قصير و محدود لأنها تموت بمجرد أن تتشقق، لذلك و في الأعمال الروحانية يجب استعمال بيضة غير مشققة و إلا إنعدمت فائدتها... و من جهة أخرى يجب أن تكون البيضة جديدة .
لأنه و كما هو معروف فهي كائن قابل للموت و التعفن مع الزمن، مع الإشارة أن البيضة المخزنة بالبرّاد لا تصلح لأن الروح داخلها تكون قد ماتت بالبرودة حتّى و إن كانت البيضة لتزال صالحة للأكل ... لذلك ترى أن جلّ الحكماء يطلبون منك إستعمال بيضة بنت يومها تفاديا لإشكالية معرفة هل أنها لزالت صالحة أم لا ؟
و من جانب ثالث فكما أن البرودة الشديدة تقتل الروح الموجودة داخل البيضة فإن الحرارة الشديدة لها نفس المفعول فهذه الروح تموت بمجرد ملامسة النار، و هو ما جعل أهل العرفان يشترطون على من يستعمل البيضة أن لا تمس النار بتاتًا لكن في ما يخصّ مسألة الحرارة فإن للمسألة وجهان:
فالوجه الأول هو ما تحدثنا عنه آنفا و هو وجوب عدم ملامسة البيضة للنار بتاتا و إلا ماتت من لحرارة الشديدة، أما الوجه الثاني هو أن الحرارة البسيطة تدفع الروح الموجودة بداخلها من الخروج دون أن تموت وهو المطلوب من كل عمل روحاني، أي أنك تضع البيضة بالقرب من النار بحيث تصلها الحرارة البسيطة لكن دون أن تلامسها ... و هي قاعدة تجدونها في عدة كتب و مخطوطات روحانية لكن لا أحد فسّر لكم السبب لذلك.
السؤال الآخر هو كيف يتمّ شحن الروح الموجودة داخل البيضة بما نريده؟ اعلم أنك إذا كتبت بعض الطلاسم أو الآيات على البيضة فإن ما كتبته يتضمّن طلب ما و بما أن الروح ليس لها أي إتصال بالعالم الخارجي مهما كان نوعه .
(تذكروا أنه لا يجب أن تكون مشققة) .
فإنها تدور و تلفّ و تتحرك داخل القشرة و تحتكّ بها، و بعملية الحركة هذه تمتصّ ما هو مكتوب خارجها و تصبح مشحونة بالطلب الذي كتبته و تأسيسا على ذلك يصبح دورها ليس البقاء لتفقس فرخا أو أن البقاء حتى الموت بل أصبحت مكلّفة بمهمّة عَرِفَتْهَا من خلال امتصاصها للطلسم الموجود على القشرة .
لكن متى تخرج الروح لتنفيذ ما كُلِّفَتْ به؟
بما أن البيضة محكمة الغلق فإن أول تشقّق يحصل بها سيكون المنفذ التي ستخرج منه تلك الروح المسجونة داخلها و حتّى تدفعها للحركة زيادة، و أن تخلق شقّ بنفسها و بأسرع وقت ممكن فانه من الأفضل تقريبها من حرارة النار فهي ستحاول الخروج بسرعة حتى لا تموت وحتى تضمن سلامة العمل ونجاحه، فإنه من الضروري قراءة العزيمة التالية 7 مرات على البيضة بعد أن تكتب طلسمك عليها:
بسم الله الرحمن الرحیم یا الله یا اللهایتها الروح الطاهرة توكلي بتنفيذ ما طلبته منك, و اجیبي دعوتي بحق الملك المسيطر عليك إني اقسم عليك في ذلك بمواقع النجوم و إنه قسم لو تعلمون عظيم .