الفرق بين علاج السحر والعلاج النفسي
لا يوجد أي غلط في أن يوجد تعاون بين المعالج بالقرآن والطبيب النفسي في حالات المس والعين في مسألة العلاج وحتى بعد الشفاء والذي اقصده بهذا الكلام ليس الادوية المهدئة والمسكنة بل العلاج الدوائي النفسي فلا يجب علينا ترك الحالة المريضة تحترف نفسياً وكل ما يظنه أنها من الجن في هذه الحالة يجب أن لا نهمل علاج حالة الاكتئاب الذي يأتي مع الإصابة وعلاجها وبما ان المعالج يستخدم علاجات الأعشاب فيمكن أيضاً استعمال أدوية طبية له نفس الفائدة في العلاج والله
اعلم .
وبالتالي يوجد عد من الأسئلة عليك أن تسألها لترى ما نوع العلاج الذي ينفعك ويفيد حالتك وهي أسئلة كثيرة تأتي إلى فكر الشخص هل عليك معالجة نفسك بالقرآن الكريم أم أن تذهب لتعالج نفسياً وهل العلاج النفسي لا يصلح وأن القرآن يكون الأقدر على العلاج أو العكس .
في طبيعة الأحوال ممكن أن تجد إجابات كثيرة من الأشخاص الذين يعالجون بالقرآن الكريم تتصادم مع أجوبة الطبيب النفسي في هذه الحالة تكون الحالة التي تحتاج إلى علاج ضحية هذه الأجوبة .
وهنا بدأت هذا الموضوع لنقدر على حل هذه الأخطاء التي تحصل بين العلاج بالقرآن والعلاج النفسي في الحالتان المرض الروحي والتعب النفسي كل منهما قد يتأثر نفسياً وقد يكون له علاقة بالمس والأذى الشيطان .
ففي حالات ضعف الإنسان يستغل الشيطان ضعفه فيستطيع التأثير عليه ويكون الشيطان قادر على أن يتحكم به .
ففي بعض الحالات في بادئ الامر يجب أن يوجد مساعدة بين العلاج القرآني والطبيب النفسي ويجب على المعالج الروحي والطبيب النفسي مساعدة بعضهم حتى لا تحدث بأن يرجع المرض للحالة المريضة إذاً يوجد حالات بمجرد المعالجة النفسية تبرأ وبالمقابل هناك حالات بالعلاج الروحاني تبرأ .
لكن هذه المساعدة لا تحدث بين المعالج الروحي والطبيب النفسي فالعلاج النفسي يعتمد على المهدئات وبالتالي يصبح المريض مدمن لهذه الادوية .
فالدماغ يوجد به ناقلات عصبية تتعرض لخلل لتدخل جن أو أي سبب آخر فبعض الأدوية النفسية تجعل التوازن يرجع بشكل تدريجي والدواء النفسي قد تكون له فائدة في حالات المس أو المرض النفسي العارض .
فالشخص المختص بالمعالجة يجب أن يفهم أنخ توجد اختلافات بين الأدوية المهدئة وبين الأدوية التي تسكن وأن الأدوية التي يكتبها الطبيب النفسي ليست جميعها مهدئ ومسكن وإنما هي أدوية يكون لها تأثير كالأعشاب التي يستخدمها المعالج وممكن أن تكون أحسن من ذلك في أغلب الحالات .
والشخص المصاب من مدة سوف يتعرض لأذى نفسي فالمعالج بعد أن ينتهي من العلاج ويستطيع إخراج الجن من جسده عليه أن يفهم المريض بأن ينصحه بالذهاب لطبيب نفسي ليساعده في الفترة المقبلة لكي لا يعود الجن مرة أخرى .
وبالمقابل يجب على الطبيب النفسي عليه أن يكون على دراية بأنه يوجد اذى من الشيطان فالأدوية لوحدها لا تساعد ولكن يكون لها أثر في أن يكون المريض في حالة تحسن أفضل .
إذاً أن تعالج نفسياً بالدواء لا ينقص من نفسك فهذا ككل الأمراض الأخرى لا عيب في معالجته وهو مرض يصيب جميع البشر بكافة أطيافهم .
فالمريض يكون ضحية وعلى المعالج أن ينصح ويقنع المريض بالذهاب لطبيب نفسي وبالمقابل على الطبيب النفسي أن لا يجعل المريض يترك الرقية الشرعية بحجة أن يقول انها ضد العلم .
وفي النهاية نستطيع أن نقول أنه يوجد علاجات نفسية تستخدم مثل الأعشاب لتساعد في العلاج أو بعد انتهاء العلاج ويكون المريض قد شفي وهذه ليس لها أي مشاكل ولا تجعل المريض يدمنها ولكن هناك أمراض كالوسواس القهري يكفي فيه العلاج الدوائي النفسي .
لا يوجد أي غلط في أن يوجد تعاون بين المعالج بالقرآن والطبيب النفسي في حالات المس والعين في مسألة العلاج وحتى بعد الشفاء والذي اقصده بهذا الكلام ليس الادوية المهدئة والمسكنة بل العلاج الدوائي النفسي فلا يجب علينا ترك الحالة المريضة تحترف نفسياً وكل ما يظنه أنها من الجن في هذه الحالة يجب أن لا نهمل علاج حالة الاكتئاب الذي يأتي مع الإصابة وعلاجها وبما ان المعالج يستخدم علاجات الأعشاب فيمكن أيضاً استعمال أدوية طبية له نفس الفائدة في العلاج والله
اعلم .
وبالتالي يوجد عد من الأسئلة عليك أن تسألها لترى ما نوع العلاج الذي ينفعك ويفيد حالتك وهي أسئلة كثيرة تأتي إلى فكر الشخص هل عليك معالجة نفسك بالقرآن الكريم أم أن تذهب لتعالج نفسياً وهل العلاج النفسي لا يصلح وأن القرآن يكون الأقدر على العلاج أو العكس .
في طبيعة الأحوال ممكن أن تجد إجابات كثيرة من الأشخاص الذين يعالجون بالقرآن الكريم تتصادم مع أجوبة الطبيب النفسي في هذه الحالة تكون الحالة التي تحتاج إلى علاج ضحية هذه الأجوبة .
وهنا بدأت هذا الموضوع لنقدر على حل هذه الأخطاء التي تحصل بين العلاج بالقرآن والعلاج النفسي في الحالتان المرض الروحي والتعب النفسي كل منهما قد يتأثر نفسياً وقد يكون له علاقة بالمس والأذى الشيطان .
ففي حالات ضعف الإنسان يستغل الشيطان ضعفه فيستطيع التأثير عليه ويكون الشيطان قادر على أن يتحكم به .
ففي بعض الحالات في بادئ الامر يجب أن يوجد مساعدة بين العلاج القرآني والطبيب النفسي ويجب على المعالج الروحي والطبيب النفسي مساعدة بعضهم حتى لا تحدث بأن يرجع المرض للحالة المريضة إذاً يوجد حالات بمجرد المعالجة النفسية تبرأ وبالمقابل هناك حالات بالعلاج الروحاني تبرأ .
لكن هذه المساعدة لا تحدث بين المعالج الروحي والطبيب النفسي فالعلاج النفسي يعتمد على المهدئات وبالتالي يصبح المريض مدمن لهذه الادوية .
فالدماغ يوجد به ناقلات عصبية تتعرض لخلل لتدخل جن أو أي سبب آخر فبعض الأدوية النفسية تجعل التوازن يرجع بشكل تدريجي والدواء النفسي قد تكون له فائدة في حالات المس أو المرض النفسي العارض .
فالشخص المختص بالمعالجة يجب أن يفهم أنخ توجد اختلافات بين الأدوية المهدئة وبين الأدوية التي تسكن وأن الأدوية التي يكتبها الطبيب النفسي ليست جميعها مهدئ ومسكن وإنما هي أدوية يكون لها تأثير كالأعشاب التي يستخدمها المعالج وممكن أن تكون أحسن من ذلك في أغلب الحالات .
والشخص المصاب من مدة سوف يتعرض لأذى نفسي فالمعالج بعد أن ينتهي من العلاج ويستطيع إخراج الجن من جسده عليه أن يفهم المريض بأن ينصحه بالذهاب لطبيب نفسي ليساعده في الفترة المقبلة لكي لا يعود الجن مرة أخرى .
وبالمقابل يجب على الطبيب النفسي عليه أن يكون على دراية بأنه يوجد اذى من الشيطان فالأدوية لوحدها لا تساعد ولكن يكون لها أثر في أن يكون المريض في حالة تحسن أفضل .
إذاً أن تعالج نفسياً بالدواء لا ينقص من نفسك فهذا ككل الأمراض الأخرى لا عيب في معالجته وهو مرض يصيب جميع البشر بكافة أطيافهم .
فالمريض يكون ضحية وعلى المعالج أن ينصح ويقنع المريض بالذهاب لطبيب نفسي وبالمقابل على الطبيب النفسي أن لا يجعل المريض يترك الرقية الشرعية بحجة أن يقول انها ضد العلم .
وفي النهاية نستطيع أن نقول أنه يوجد علاجات نفسية تستخدم مثل الأعشاب لتساعد في العلاج أو بعد انتهاء العلاج ويكون المريض قد شفي وهذه ليس لها أي مشاكل ولا تجعل المريض يدمنها ولكن هناك أمراض كالوسواس القهري يكفي فيه العلاج الدوائي النفسي .