بسم الله الرحمن الرحيم
اللغة العربية 28 حرفا ولكل حرف طريقة نطقه ورسمه وكذلك لكل حرف قوته وأسراره
فالإنسان بذاته هو الوفق المناسب لاسم الله وانه متى شاء تصرف في الكون بهمته ولولا ذلك لما صحت خلافته في الأرض .
لان الخليفة الذي لا ينفذ حكمه في المُلك ليس بخليفة...
في استعمال الحروف الأوفاق هناك فرقتان من العلماء استعملوها .
فرقة استعملوها في رياضة لأنفسهم
وفرقة ضربوا النسبة الكلية في عشرة وتفضيله حاصل ضرب يما قبله وله قوة في باطن العلويات وقوة في باطن السفليات
فأما العلويات فهي عدد حروف نطقه .
وأما قوته في السفليات فضرب جملته في قوته في باطن العلويات ومثال ذلك
ج جملته 3 وتفضيله 6 وقوته في باطن العلويات 53 لآن ج تنطق جيم ج ي م =53
وقوته في في باطن السفليات 159
ومنها أيضا استخرج العلماء والحكماء الطلاسم
و تعريف الطلاسم ؛
هو علم بأحوال ممازجة القوى الفعالة السماوية إظهار ما يخالف العادة والمنع بما يوافقها
والقوى السماوية الفعالة ؛هي الاتصالات الفلكية المؤثرة بقوة أودعها الله فيها , ثم تركها ت}ثر بتلك القوة في العالم باذن الله .
ويجب ان نعلم ان للحرف صورة - جسد -عقل -روح - قلب - كلية ....... وان الحروف تحكم على الطبائع الاربعة
وقسمت الحروف على البروج الاثى عشر ثم قسمت الى ماهو صامت وناطق ومرفوع ومنصوب والى مراتب
ودرج وثواني وثوالث وروابع وخوامس
والحرف يحب الذي قبله وسلطان الحروف الالف وهي الاس وهي محور العلوم الجفرية
ومن عرف واستنطاق الحروف واستباطها عرف القاعدة الجفرية لانها شيفرة مركبة خاصة
شبيهة بشيفرة dna التي اذهلت العالم بمعرفة الجينات الانسانية وهي مركبة شبيهة بالجفر بالاعداد
والشيفرة الجفرية شبيهة بالرموز الخاصة بالدول من عرفها فهم اسرار الدولة
وطريقة الجفر متعددة منها من اعتمد الوقت والساعة والبروج .
والطريقة الامثل والاسهل من اعتمد فقط استنباط الحروف وهي طيقة سيدنا جعفر الصادق وآل بيته .
وتتمة علوم الحروف بالاوفاق
والوفق هو علم توفيق الاعداد ووضعها في قالب يجمع اسبابها ويربط أجزاءها في خانات وتربيعات
والتصرف بالحروف والاوفاق
يجب مراعاة تركيب الحروف الهجائية أفراداً ومادة الوفق والتراكيب وصورتها وتقسيمها كما وكيفاً
وتأليف الأقسام والعزائم وما ينتج منها وفاعلية التصرف وجه يحصل به المطلوب إيقاعا وانتزاعاً
ومرتبة الروحانيات والفلك ويحتاج إلى الطلب من وجوه كثيرة منها معرفة الطبائع والكيفيان .....
وفي الجهل يقع مثلاً إذا كان المزاج حاراً واستعمل حروف حارة وقع نحو الاحتراق
ويجب معرفة البخورات النباتية كانت أو غيرها وإلا فسد العمل
لان العزائم والأسماء كالأدوية
والحرف تارة يكون فلكيا وهو الحرف العلوي الطبيعي والروحاني الحقيقي
وتارة يكون وسطياً وهو اللفظي
وتارة يكون جسديا سفلياً وهو الرقمي الخطي وهذا يكثر اختلافه ولا يمكن حصر صورته اذ عنه الحروف المجازية
الدالة على غيرها ولا يصرف بها أحد إلا إذا عرف طبع الواضع لها لأنها كما ذكرنا سابقا اي الحروف لها صورة ونفس
وجسم وروح وقوة طبيعية .........
- وتنزيل الأعداد فلم يضع الحكماء في أعمالها إلا المثلث والمربع والمخمس ولم يزيدوا على ذلك شيء
وان الأوفاق من مثلث الى متسع محصورة بالأيام الأسبوع السبعة
وما ذاد عليها فهو المعشر الذي يحكمه القمر اي يناسب كل أيام الأسبوع
وما زاد على ذلك من الأوفاق الإحدى عشرة أو أكثر هي خاصة والوفق الأخير هو المئيني 100×100 = 100000
وهو على نوعين عددي وهو رقمه 500050 لكن يحسب نصف عدده والثاني يضاف إليه أعداد الآيات والأسماء الله الحسنى
وله خلوة خاصة وصيام عن كل ذي روح وتنجيم
فتعلموا أخواني وتبصروا هذا العلم الخاص
فوالله لو عرفتم ماهية العلم الروحاني لعرفتم وتبصرتم قوة الخالق في خلقه
افهم ترشد
اللغة العربية 28 حرفا ولكل حرف طريقة نطقه ورسمه وكذلك لكل حرف قوته وأسراره
فالإنسان بذاته هو الوفق المناسب لاسم الله وانه متى شاء تصرف في الكون بهمته ولولا ذلك لما صحت خلافته في الأرض .
لان الخليفة الذي لا ينفذ حكمه في المُلك ليس بخليفة...
في استعمال الحروف الأوفاق هناك فرقتان من العلماء استعملوها .
فرقة استعملوها في رياضة لأنفسهم
وفرقة ضربوا النسبة الكلية في عشرة وتفضيله حاصل ضرب يما قبله وله قوة في باطن العلويات وقوة في باطن السفليات
فأما العلويات فهي عدد حروف نطقه .
وأما قوته في السفليات فضرب جملته في قوته في باطن العلويات ومثال ذلك
ج جملته 3 وتفضيله 6 وقوته في باطن العلويات 53 لآن ج تنطق جيم ج ي م =53
وقوته في في باطن السفليات 159
ومنها أيضا استخرج العلماء والحكماء الطلاسم
و تعريف الطلاسم ؛
هو علم بأحوال ممازجة القوى الفعالة السماوية إظهار ما يخالف العادة والمنع بما يوافقها
والقوى السماوية الفعالة ؛هي الاتصالات الفلكية المؤثرة بقوة أودعها الله فيها , ثم تركها ت}ثر بتلك القوة في العالم باذن الله .
ويجب ان نعلم ان للحرف صورة - جسد -عقل -روح - قلب - كلية ....... وان الحروف تحكم على الطبائع الاربعة
وقسمت الحروف على البروج الاثى عشر ثم قسمت الى ماهو صامت وناطق ومرفوع ومنصوب والى مراتب
ودرج وثواني وثوالث وروابع وخوامس
والحرف يحب الذي قبله وسلطان الحروف الالف وهي الاس وهي محور العلوم الجفرية
ومن عرف واستنطاق الحروف واستباطها عرف القاعدة الجفرية لانها شيفرة مركبة خاصة
شبيهة بشيفرة dna التي اذهلت العالم بمعرفة الجينات الانسانية وهي مركبة شبيهة بالجفر بالاعداد
والشيفرة الجفرية شبيهة بالرموز الخاصة بالدول من عرفها فهم اسرار الدولة
وطريقة الجفر متعددة منها من اعتمد الوقت والساعة والبروج .
والطريقة الامثل والاسهل من اعتمد فقط استنباط الحروف وهي طيقة سيدنا جعفر الصادق وآل بيته .
وتتمة علوم الحروف بالاوفاق
والوفق هو علم توفيق الاعداد ووضعها في قالب يجمع اسبابها ويربط أجزاءها في خانات وتربيعات
والتصرف بالحروف والاوفاق
يجب مراعاة تركيب الحروف الهجائية أفراداً ومادة الوفق والتراكيب وصورتها وتقسيمها كما وكيفاً
وتأليف الأقسام والعزائم وما ينتج منها وفاعلية التصرف وجه يحصل به المطلوب إيقاعا وانتزاعاً
ومرتبة الروحانيات والفلك ويحتاج إلى الطلب من وجوه كثيرة منها معرفة الطبائع والكيفيان .....
وفي الجهل يقع مثلاً إذا كان المزاج حاراً واستعمل حروف حارة وقع نحو الاحتراق
ويجب معرفة البخورات النباتية كانت أو غيرها وإلا فسد العمل
لان العزائم والأسماء كالأدوية
والحرف تارة يكون فلكيا وهو الحرف العلوي الطبيعي والروحاني الحقيقي
وتارة يكون وسطياً وهو اللفظي
وتارة يكون جسديا سفلياً وهو الرقمي الخطي وهذا يكثر اختلافه ولا يمكن حصر صورته اذ عنه الحروف المجازية
الدالة على غيرها ولا يصرف بها أحد إلا إذا عرف طبع الواضع لها لأنها كما ذكرنا سابقا اي الحروف لها صورة ونفس
وجسم وروح وقوة طبيعية .........
- وتنزيل الأعداد فلم يضع الحكماء في أعمالها إلا المثلث والمربع والمخمس ولم يزيدوا على ذلك شيء
وان الأوفاق من مثلث الى متسع محصورة بالأيام الأسبوع السبعة
وما ذاد عليها فهو المعشر الذي يحكمه القمر اي يناسب كل أيام الأسبوع
وما زاد على ذلك من الأوفاق الإحدى عشرة أو أكثر هي خاصة والوفق الأخير هو المئيني 100×100 = 100000
وهو على نوعين عددي وهو رقمه 500050 لكن يحسب نصف عدده والثاني يضاف إليه أعداد الآيات والأسماء الله الحسنى
وله خلوة خاصة وصيام عن كل ذي روح وتنجيم
فتعلموا أخواني وتبصروا هذا العلم الخاص
فوالله لو عرفتم ماهية العلم الروحاني لعرفتم وتبصرتم قوة الخالق في خلقه
افهم ترشد