بسم الله الرحمن الرحيم بسم الله وبالله ومن الله وإلى الله ولا غالب يغلب الله ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
أقسمت عليكم أيتها الأرواح الروحانية والملوك العلوية الطاهرة الزكية
بحق حق الله و بقدرة قدرة الله وبعظيم عظمة الله وبسلطان سلطان الله وبعز
عز الله وبنور وجه الله وبما جرى به القلم من عند الله إلى خير خلق الله
محمد صلى الله عليه وآله وسلم بن عبد الله
تبارك اسم الله وجل ثناء الله ولا إله غير الله حي قيوم بديع السموات
والأرض ذي الجلال والإكرام عزيز جبار متكبر قهار قادر مقتدر قوي شديد
البطش شديد العقاب لا يغلبه غالب ولا يفوته هارب وبحوله وقوته وبعظمة
أسمائه وآياته
أقسمت عليكم ياملائكة رب العالمين بحق أسماء الله الذي تكلم بها على
السموات فرفعت وعلى الأرض فسطحت وعلى العيون فتفجرت وعلى النجوم فازدهرت
وعلى الأنهار فجرت وعلى الرياح فنشرت وعلى الشمس فأضاءت وعلى الليل فأظلم
وبحق الأسماء التي يحيي بها الموتى ويميت بها الأحياء وبحق الآيات
المكتوبات على سرادقات العرش وبحق مافي اللوح من الأسماء والنقش وبحق من
رفع السموات بلا عمد وبسط الأراضين على ماء جمد بقدرة الواحد الأحد الفرد
الصمد الذي اتخذ ابراهيم خليلاً وكلم موسى تكليماً وخلق عيسى من روح القدس
وبعث محمد صلى الله عليه وآله وسلم نبياً ورسولاً بقدرة الواحد الأحد الذي
أضائت به السموات والأراضين وأنارت به الشمس والقمر وخضع له كل شئ لقدرته
ويسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته إلا ما خضرتم في حضرتي وقضيتم حاجتي
أقسمت عليكم بحق التوراة والإنجيل والزبور والفرقان العظيم وهُوَ
الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ
عَلِيمٌ وهو العلي العظيم
أقبلوا بخيلكم ورجالكم ونسائكم وصغيركم وكبيركم لا يتخلف منكم أحد إن كنتم
لله طائعين ولأسمائه خاضعين وبحق من شق سمعكم وأبصاركم وخلقكم من نار
السموم
أجب يا أبا طارش ويا أبا ديباج ويا أبا طريف ويا أبا عفيف ويا أبا محمد الغواص ويا أم الزمازم
بحق ما تلوته عليكم وبحق أهيا شراهيا أدوناي أصباؤت آل شداي
اسمعوا وأطيعوا من قبل أن يسلط عليكم الملك شرنطائيل وسراهيل الذي خلقه
الله تعالى وجعل كلامه كالرعد القاصف وعيناه كالبرق الخاطف وصرخته كالريح
العاصف البعيد شأنه القوي في جيوشه الروحانيون الهائل المنظر صاحب البحر
الأخضر الذي تتنزل من هيبته الجبال والأشجار الذي خلقه الله وخلق له ألف
راس في كل راس ألف فم في كل فم ألف لسان وكل لسان منهم يسبح الله تعالى
بألف لغة لا تشبه بعضها بعضاً بين يديه عامود من النور إذا هزه لقضاء ربه
قطر منه ألف شرارة كل شرارة أكبر من جبل أحد تحرق من عصى الله وعصى أسمائه
ينادي بين الكواكب والأبراج سبحانك لا إله إلا أنت عجبت لمن أيقن بالموت
كيف يفرح أسألك اللهم أن تسلطني على ملوك الجن والشياطين وعلى من عصى قسمي
أجيبوا طائعين بحقه عليكم فإني زجرتكم بعزة جبريل وبقوة ميكائيل وبنفخة
إسرافيل وبقبضة عزرائيل وبلفظة شراهبيل وزفرة جهنم وبقوة النار أسمعوا
وأطيعوا من قبل أن تنزل عليكم الملائكة بالمحاريق يهتكون أستاركم ويقطعون
أوصالكم ويحرقون أولادكم بالنار الحامية ناراً أحاط بهم سرادقها وهم
ملائكة الغضب والسخط إن أنتم عصيتم أسماء ربي وربكم ولم تقضوا حاجتي
زجرتكم وقهرتكم بكلماته العظام وأسمائه الكرام
أجيبوا وافعلوا (كذا وكذا) الوحا العجل الساعة بارك الله فيكم وعليكم
أقسمت عليكم أيتها الأرواح الروحانية والملوك العلوية الطاهرة الزكية
بحق حق الله و بقدرة قدرة الله وبعظيم عظمة الله وبسلطان سلطان الله وبعز
عز الله وبنور وجه الله وبما جرى به القلم من عند الله إلى خير خلق الله
محمد صلى الله عليه وآله وسلم بن عبد الله
تبارك اسم الله وجل ثناء الله ولا إله غير الله حي قيوم بديع السموات
والأرض ذي الجلال والإكرام عزيز جبار متكبر قهار قادر مقتدر قوي شديد
البطش شديد العقاب لا يغلبه غالب ولا يفوته هارب وبحوله وقوته وبعظمة
أسمائه وآياته
أقسمت عليكم ياملائكة رب العالمين بحق أسماء الله الذي تكلم بها على
السموات فرفعت وعلى الأرض فسطحت وعلى العيون فتفجرت وعلى النجوم فازدهرت
وعلى الأنهار فجرت وعلى الرياح فنشرت وعلى الشمس فأضاءت وعلى الليل فأظلم
وبحق الأسماء التي يحيي بها الموتى ويميت بها الأحياء وبحق الآيات
المكتوبات على سرادقات العرش وبحق مافي اللوح من الأسماء والنقش وبحق من
رفع السموات بلا عمد وبسط الأراضين على ماء جمد بقدرة الواحد الأحد الفرد
الصمد الذي اتخذ ابراهيم خليلاً وكلم موسى تكليماً وخلق عيسى من روح القدس
وبعث محمد صلى الله عليه وآله وسلم نبياً ورسولاً بقدرة الواحد الأحد الذي
أضائت به السموات والأراضين وأنارت به الشمس والقمر وخضع له كل شئ لقدرته
ويسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته إلا ما خضرتم في حضرتي وقضيتم حاجتي
أقسمت عليكم بحق التوراة والإنجيل والزبور والفرقان العظيم وهُوَ
الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ
عَلِيمٌ وهو العلي العظيم
أقبلوا بخيلكم ورجالكم ونسائكم وصغيركم وكبيركم لا يتخلف منكم أحد إن كنتم
لله طائعين ولأسمائه خاضعين وبحق من شق سمعكم وأبصاركم وخلقكم من نار
السموم
أجب يا أبا طارش ويا أبا ديباج ويا أبا طريف ويا أبا عفيف ويا أبا محمد الغواص ويا أم الزمازم
بحق ما تلوته عليكم وبحق أهيا شراهيا أدوناي أصباؤت آل شداي
اسمعوا وأطيعوا من قبل أن يسلط عليكم الملك شرنطائيل وسراهيل الذي خلقه
الله تعالى وجعل كلامه كالرعد القاصف وعيناه كالبرق الخاطف وصرخته كالريح
العاصف البعيد شأنه القوي في جيوشه الروحانيون الهائل المنظر صاحب البحر
الأخضر الذي تتنزل من هيبته الجبال والأشجار الذي خلقه الله وخلق له ألف
راس في كل راس ألف فم في كل فم ألف لسان وكل لسان منهم يسبح الله تعالى
بألف لغة لا تشبه بعضها بعضاً بين يديه عامود من النور إذا هزه لقضاء ربه
قطر منه ألف شرارة كل شرارة أكبر من جبل أحد تحرق من عصى الله وعصى أسمائه
ينادي بين الكواكب والأبراج سبحانك لا إله إلا أنت عجبت لمن أيقن بالموت
كيف يفرح أسألك اللهم أن تسلطني على ملوك الجن والشياطين وعلى من عصى قسمي
أجيبوا طائعين بحقه عليكم فإني زجرتكم بعزة جبريل وبقوة ميكائيل وبنفخة
إسرافيل وبقبضة عزرائيل وبلفظة شراهبيل وزفرة جهنم وبقوة النار أسمعوا
وأطيعوا من قبل أن تنزل عليكم الملائكة بالمحاريق يهتكون أستاركم ويقطعون
أوصالكم ويحرقون أولادكم بالنار الحامية ناراً أحاط بهم سرادقها وهم
ملائكة الغضب والسخط إن أنتم عصيتم أسماء ربي وربكم ولم تقضوا حاجتي
زجرتكم وقهرتكم بكلماته العظام وأسمائه الكرام
أجيبوا وافعلوا (كذا وكذا) الوحا العجل الساعة بارك الله فيكم وعليكم
