العوالم الروحية والروحانية
العالم في اللغة: الخلق كلّه أو ما حواه بطنُ الفلك , ويجمع على عوالم وعالَمون وعلالم .
والعالم في اصطلاح أهل الحقيقة: عبارة عن مخلوقات الله ويقولون: ثمانية عشر ألف عالم وخمسون ألف عالم , والفلاسفة يقولون أنه عالمان: علوي وسفلي , وعلماء الأصول يقولون: كل ما هو موجود من العرش إلى الثرى عالم , وفي الجملة العالم هو اجتماع المختلفات .
والعالم الروحّي والروحاني: هو عالم الأرواح والروحانيات والتي وجدت بأمر الحق بلا واسطةِ مادةٍ ومُدَّةٍ . ويقال: هو عالم العقول والنفوس , ويقال: هو عالم الأمر وعالم الملكوت وعالم الغيب.
والعالم النوراني: هو عالم النور وهو عالم تجلّي الله باسمه الظاهر, أي الوجود الظاهر في صور الأكوان كلها, وقد يطلق على كل ما يكشف المستور من العلوم الذاتية والواردات الإلهية التي تطرد الكون عن القلب . والنور اسم من أسماء الله تعالى, والنور الإلهي هو نور ذات
الله تعالى .
ونور الإيمان من وراء الحجب ونور اليقين عند كشف الحجاب , ونور الأنوار ونور النور هو الحق تعالى (معنى ذوقي).
والعالم الناسوتي: هو عالم الشهادة أي الدنيا , وقيل: هو عالم الخلق وعالم الملك وعالم الشهادة, أي عالم الأجسام والجسمانيات, وهو ما يوجد بعد الأمر بمادةٍ ومدّةٍ. ومن العوالم عالم الجبروت وهو عالم الأسماء والصفات الإلهية.
العالم في اللغة: الخلق كلّه أو ما حواه بطنُ الفلك , ويجمع على عوالم وعالَمون وعلالم .
والعالم في اصطلاح أهل الحقيقة: عبارة عن مخلوقات الله ويقولون: ثمانية عشر ألف عالم وخمسون ألف عالم , والفلاسفة يقولون أنه عالمان: علوي وسفلي , وعلماء الأصول يقولون: كل ما هو موجود من العرش إلى الثرى عالم , وفي الجملة العالم هو اجتماع المختلفات .
والعالم الروحّي والروحاني: هو عالم الأرواح والروحانيات والتي وجدت بأمر الحق بلا واسطةِ مادةٍ ومُدَّةٍ . ويقال: هو عالم العقول والنفوس , ويقال: هو عالم الأمر وعالم الملكوت وعالم الغيب.
والعالم النوراني: هو عالم النور وهو عالم تجلّي الله باسمه الظاهر, أي الوجود الظاهر في صور الأكوان كلها, وقد يطلق على كل ما يكشف المستور من العلوم الذاتية والواردات الإلهية التي تطرد الكون عن القلب . والنور اسم من أسماء الله تعالى, والنور الإلهي هو نور ذات
الله تعالى .
ونور الإيمان من وراء الحجب ونور اليقين عند كشف الحجاب , ونور الأنوار ونور النور هو الحق تعالى (معنى ذوقي).
والعالم الناسوتي: هو عالم الشهادة أي الدنيا , وقيل: هو عالم الخلق وعالم الملك وعالم الشهادة, أي عالم الأجسام والجسمانيات, وهو ما يوجد بعد الأمر بمادةٍ ومدّةٍ. ومن العوالم عالم الجبروت وهو عالم الأسماء والصفات الإلهية.