أول مرة اسمع تفسير مولانا الشعراوى لكلمة "إذا بليتم فاستتروا"..!!
مولاناالشعراوى بيقول إن أصل الحكاية متعلقة بأية "إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب"
إن الصابرين دايما راضيين بقضاء ربنا سبحانه وتعالى و بيخافوا من إن الشكوى للناس تبدو و كأنها اعتراض على قضاء الله أو اللسان يقع فيما ينقص ثواب الصبر الجميل !
فكانوا بيستتروا عند حصول البلاء حفاظا على ثواب أجر الصبر الجميل..
وكان فيه قصة مشهورة لأحد الصحابة اللى كان بيمشى على طول أول ما الصلاة تخلص و لما الرسول "صلى الله عليه وسلم" لاحظ ده سأله ف عتاب رقيق يذيب الحجر قال له : ( أزهدً فينا )
فكان رد الصحابى إن زوجته ف إنتظاره ف البيت عشان تصلى لأنهم معندهمش غير رداء واحد..! رداء واحد هيديهولها تصلى فيه و لما الزوج وصل البيت زوجته سألته اتأخرت بعدد كذا تسبيحه ( ظبطه رجوعه على عدد تسبيحاتها بعد إقامة الصلاة ) فحكالها اللى حصل.. تفتكروا رد فعلها كان إيه ؟
قالت له : أشكوت ربك لمحمد ؟
ردها كان حاجة كدة فوق مستوى البشر والله..!
ف ربنا يجعلنا من الحامدين ف السراء والضراء و لا يجعل مصيبتنا ف ديننا و لا يجعل الدنيا اكبر همنا ولا مبلغ علمنا ..وصلي اللهم علي الحبيب المصطفي صلي الله عليه وسلم.
مولاناالشعراوى بيقول إن أصل الحكاية متعلقة بأية "إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب"
إن الصابرين دايما راضيين بقضاء ربنا سبحانه وتعالى و بيخافوا من إن الشكوى للناس تبدو و كأنها اعتراض على قضاء الله أو اللسان يقع فيما ينقص ثواب الصبر الجميل !
فكانوا بيستتروا عند حصول البلاء حفاظا على ثواب أجر الصبر الجميل..
وكان فيه قصة مشهورة لأحد الصحابة اللى كان بيمشى على طول أول ما الصلاة تخلص و لما الرسول "صلى الله عليه وسلم" لاحظ ده سأله ف عتاب رقيق يذيب الحجر قال له : ( أزهدً فينا )
فكان رد الصحابى إن زوجته ف إنتظاره ف البيت عشان تصلى لأنهم معندهمش غير رداء واحد..! رداء واحد هيديهولها تصلى فيه و لما الزوج وصل البيت زوجته سألته اتأخرت بعدد كذا تسبيحه ( ظبطه رجوعه على عدد تسبيحاتها بعد إقامة الصلاة ) فحكالها اللى حصل.. تفتكروا رد فعلها كان إيه ؟
قالت له : أشكوت ربك لمحمد ؟
ردها كان حاجة كدة فوق مستوى البشر والله..!
ف ربنا يجعلنا من الحامدين ف السراء والضراء و لا يجعل مصيبتنا ف ديننا و لا يجعل الدنيا اكبر همنا ولا مبلغ علمنا ..وصلي اللهم علي الحبيب المصطفي صلي الله عليه وسلم.