الكشف والعلاجات والاستشارات الاتصال بالشيخ الدكتور أبو الحارث (الجوال):00905397600411
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
X

أدعية بأيام الأسبوع

الدعوات والأقسام والاستخدامات

 
  • تصفية
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

    دُعاءُ يَوْمِ الجُمعَة

    اَلْحَمْدُ للهِِ الاَْوَّلِ قَبْلَ الاِْنْشاءِ وَالاِْحْياءِ وَالاْخِرِ بَعْدَ فَناءِ الاَْشْياءِ الْعَليمِ الَّذى لا يَنْسى مَنْ ذَكَرَهُ وَلا يَنْقُصُ مَنْ شَكَرَهُ وَلا يَخيبُ مَنْ دَعاهُ وَلا يَقْطَعُ رَجاءَ مَنْ رَجاهُ اَللّـهُمَّ اِنّى اُشْهِدُكَ وَكَفى بِكَ شَهيداً وَاُشْهِدُ جَميعَ مَلائِكَتِكَ وَسُكّانَ سَمواتِكَ وَ حَمَلَةَ عَرْشِكَ وَمَنْ بَعَثْتَ مِنْ اَنْبِيائِكَ وَرُسُلِكَ وَاَنْشَأْتَ مِنْ اَصْنافِ خَلْقِكَ اَنّي اَشْهَدُ اَنَّكَ اَنْتَ اللهُ لا اِلـهَ اِلاّ اَنْتَ وَحْدَكَ لا شَريكَ لَكَ وَلا عَديلَ وَلا خُلْفَ لِقَوْلِكَ وَلا تَبْديلَ وَاَنَّ مُحَمَّداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ اَدّى ما حَمَّلْتَهُ اِلَى العِبادِ وَجاهَدَ فِي اللهِ عَزَّ وَجَلَّ حَقَّ الْجِهادِ وَاَنَّهُ بَشَّرَ بِما هُوَ حَقٌّ مِنَ الثَّوابِ وَاَنْذَرَ بِما هُوَ صِدْقٌ مِنَ الْعِقابِ اَللّـهُمَّ ثَبِّتْني عَلى دينِكَ ما اَحْيَيْتَني وَلا تُزِغْ قَلْبي بَعْدَ اِذْ هَدَيْتَني وَهَبْ لي مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً اِنَّكَ اَنْتَ الْوَهّابُ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَعَلى آلِ مُحَمَّد وَاجْعَلْني مِنْ اَتْباعِهِ وَشيعَتِهِ وَاحْشُرْني في زُمْرَتِهِ وَوَفِّقْني لاَِداءِ فَرْضِ الْجُمُعاتِ وَما اَوْجَبْتَ عَلَيَّ فيها مِنَ الطّاعاتِ وَقَسَمْتَ لاَِهْلِها مِنَ الْعَطاءِ في يَوْمِ الْجَزاءِ اِنَّكَ اَنْتَ الْعَزيزُ الْحَكيمُ

    دُعاءُ يَوْمِ السَّبْتِ

    بِسْمِ اللهِ كَلِمَةُ الْمُعْتَصِمينَ وَمَقالَةُ الْمُتَحَرِّزينَ وَاَعُوذُ بِاللهِ تَعالى مِنْ جَوْرِ الْجائِرينَ وَكَيْدِ الْحاسِدينَ وَبَغْيِ الظّالِمينَ وَاَحْمَدُهُ فَوْقَ حَمْدِ الْحامِدينَ اَللّـهُمَّ اَنْتَ الْواحِدُ بِلا شَريكِ وَالْمَلِكُ بِلا تَمْليك لا تُضادُّ فى حُكْمِكَ وَلا تُنازَعُ فى مُلْكِكَ أَسْأَلُكَ اَنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ وَاَنْ تُوزِعَنى مِنْ شُكْرِ نُعْماكَ ما تَبْلُغُ بى غايَةَ رِضاكَ وَاَنْ تُعينَنى عَلى طاعَتِكَ وَلُزُومِ عِبادَتِكَ وَاسْتِحْقاقِ مَثُوبَتِكَ بِلُطْفِ عِنايَتِكَ وَتَرْحَمَني بِصَدّى عَنْ مَعاصيكَ ما اَحْيَيْتَنى وَتُوَفِّقَنى لِما يَنْفَعُني ما اَبْقَيْتَني وَاَنْ تَشْرَحَ بِكِتابِكَ صَدْري وَتَحُطَّ بِتِلاوَتِهِ وِزْري وَتَمْنَحَنِيَ السَّلامَةَ فى دينى وَنَفْسى وَلا تُوحِشَ بى اَهْلَ اُنْسي وَتُتِمَّ اِحْسانَكَ فيما بَقِىَ مِنْ عُمْرى كَما اَحْسَنْتَ فيما مَضى مِنْهُ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ

    دُعاءُ يَوْمِ الاحَد

    بِسْمِ اللهِ الَّذى لا اَرْجُو اِلاّ فَضْلَهُ وَلا اَخْشى اِلاّ عَدْلَهُ وَلا اَعْتَمِدُ اِلاّ قَوْلَهُ وَلا اُمْسِكُ اِلاّ بِحَبْلِهِ بِكَ اَسْتَجيرُ يا ذَا الْعَفْوِ وَ الرِّضْوانِ مِنَ الظُّلْمِ وَالْعُدْوانِ وَمِنْ غِيَرِ الزَّمانِ وَتَواتُرِ الاَْحْزانِ وَطَوارِقِ الْحَدَثانِ وَمِنِ انْقِضآءِ الْمُدَّةِ قَبْلَ التَّاَهُّبِ وَ الْعُدَّةِ وَاِيّاكَ اَسْتَرْشِدُ لِما فيهِ الصَّلاحُ وَالاِْصْلاحُ وَبِكَ اَسْتَعينُ فيما يَقْتَرِنُ بِهِ النَّجاحُ وَالاِْنْجاحُ وَاِيّاكَ اَرْغَبُ فى لِباسِ الْعافِيَةِ وَتَمامِها وَشُمُولِ السَّلامَةِ وَدَوامِها وَاَعُوذُ بِكَ يا رَبِّ مِنْ هَمَزاتِ الشَّياطينِ وَاَحْتَرِزُ بِسُلْطانِكَ مِنْ جَوْرِ السَّلاطينِ فَتَقَبَّلْ ما كانَ مِنْ صَلاتى وَصَوْمى وَاجْعَلْ غَدى وَما بَعْدَهُ اَفْضَلَ مِنْ ساعَتى وَيَوْمى وَاَعِزَّنى فى عَشيرَتي وَقَوْمى وَاحْفَظْنى فى يَقْظَتى وَنَوْمى فَانْتَ اللهُ خَيْرٌ حافِظاً وَاَنْتَ اَرْحَمُ الرّاحِمينَ اَللّـهُمَّ اِنّى اَبْرَأ اِلَيْكَ فى يَوْمى هذا وَما بَعْدَهُ مِنَ الاْحادِ مِنَ الشِّرْكِ وَالاِْلْحادِ وَاُخْلِصُ لَكَ دُعائى تَعَرُّضاً لِلاِْجابَةِ وَاُقيمُ عَلى طاعَتِكَ رَجاءً لِلاِثابَةِ فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد خَيْرِ خَلْقِكَ الدّاعى اِلى حَقِّكَ وَاَعِزَّنى بِعِزِّكَ الَّذى لا يُضامُ وَاحْفَظْنى بِعَيْنِكَ الَّتى لا تَنامُ وَاخْتِمْ بِالاِنْقِطاعِ اِلَيْكَ اَمْرى وَ بِالْمَغْفِرَةِ عُمْرى اِنَّكَ اَنْتَ الْغَفُورُ الرَّحيمُ .

    دُعاءُ يَوْمِ الاثنين

    اَلْحَمْدُ للهِِ الَّذى لَمْ يُشْهِدْ اَحَداً حينَ فَطَرَ السَّمواتِ وَالاَْرْضَ وَلاَاتَّخَذَ مُعيناً حينَ بَرَأ النَّسَماتِ لَمْ يُشارَكْ فِى الاِْلهِيَّةِ وَلَمْ يُظاهَرْ
    فِي الْوَحْدانِيَّةِ كَلَّتِ الاَْلْسُنُ عَنْ غايَةِ صِفَتِهِ وَالْعُقُولُ عَنْ كُنْهِ مَعْرِفَتِهِ وَتَواضَعَتِ الْجَبابِرَةُ لِهَيْبَتِهِ وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِخَشْيَتِهِ وَانْقادَ كُلُّ عَظيم لِعَظَمَتِهِ فَلَكَ الْحَمْدُ مُتَواتِراً مُتَّسِقاً وَمُتَوالِياً مُسْتَوْسِقاً وَصَلَواتُهُ عَلى رَسُولِهِ اَبَداً وَسَلامُهُ دائِماً سَرْمَداً اَللّـهُمَّ اجْعَلْ اَوَّلَ يَوْمى هذا صَلاحاً وَاَوْسَطَهُ فَلاحاً وَآخِرَهُ نَجاحاً وَاَعُوذُ بِكَ مِنْ يَوْم اوَّلُهُ فَزَعٌ وَاَوسَطُهُ جَزَعٌ وَ آخِرُهُ وَجَعٌ اَللّـهُمَّ اِنّى اَسْتَغْفِرُكَ لِكُلِّ نَذْر نَذَرْتُهُ وَكُلِّ وَعْد وَعَدْتُهُ وَكُلِّ عَهْد عاهَدْتُهُ ثُمَّ لَمْ اَفِ بِهِ وَأَسْأَلُكَ فى مَظالِمِ عِبادِكَ عِنْدى فَاَيَّما عَبْد مِنْ عَبيدِكَ اَوْ اَمَة مِنْ اِمائِكَ كانَتْ لَهُ قِبَلى مَظْلِمَةٌ ظَلَمْتُها اِيّاهُ فى نَفْسِهِ اَوْ فى عِرْضِهِ اَوْ فى مالِهِ اَوْ فى اَهْلِهِ وَوَلَدِهِ اَوْ غيبَةٌ اغْتَبْتُهُ بِها اَوْ تَحامُلٌ عَلَيْهِ بِمَيْل اَوْ هَوىً اَوْ اَنَفَة اَوْ حَمِيَّة اَوْ رِياءاَوْ عَصَبِيَّة غائِباً كانَ اَوْ شاهِداً وَحَيّاً كانَ اَوْ مَيِّتاً فَقَصُرَتْ يَدى وَضاقَ وُسْعى عَنْ رَدِّها اِلَيْهِ وَاْلتَحَلُّلِ مِنْهُ فَأَسْأَلُكَ يا مَنْ يَمْلِكُ الْحاجاتِ وَهِىَ مُسْتَجيبَةٌ لِمَشِيَّتِهِ وَمُسْرِعَةٌ اِلى اِرادَتِهِ اَنْ تُصَلِيَّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَاَنْ تُرْضِيَهُ عَنّى بِما شِئْتْ وَتَهَبَ لى مِنْ عِنْدِكَ رَحْمَةً اِنَّهُ لا تَنْقُصُكَ الْمَغْفِرَةُ وَلا تَضُرُّكَ الْمَوْهِبَةُ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ اَللّـهُمَّ اَوْلِنى فى كُلِّ يَوْم اثْنَيْنِ نِعْمَتَيْنِ مِنْكَ ثِنْتَيْنِ سَعادَةً فى اَوَّلِهِ بِطاعَتِكَ وَنِعْمَةً فى اخِرِهِ بِمَغْفِرَتِكَ يا مَنْ هُوَ الاِْلهُ وَلا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ سِواهُ .

    دُعاءُ يَوْمِ الثّلاثاء

    اَلْحَمْدُ للهِِ وَالْحَمْدُ حَقُّهُ كَما يَسْتَحِقُّهُ حَمْداً كَثيراً وَاَعُوذُ بِهِ مِنْ شَرِّ نَفْسى اِنَّ النَّفْسَ لاََمّارَةٌ بِالسُّوءِ اِلاّ ما رَحِمَ رَبّى وَاَعُوذُ بِهِ مِنْ شَرِّ الشَّيْطانِ الَّذى يَزيدُنى ذَنْباً اِلى ذَنْبى وَاَحْتَرِزُ بِهِ مِنْ كُلِّ جَبّار فاجِر وَسُلْطان جائِر وَعَدُوّ قاهِر اَللّـهُمَّ اجْعَلْنى مِنْ جُنْدِكَ فَاِنَّ جُنْدَكَ هُمُ الْغالِبُونَ وَاجْعَلْنى مِنْ حِزْبِكَ فَاِنَّ حِزْبَكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ وَاجْعَلْنى مِنْ اَوْلِيآئِكَ فَاِنَّ أولياءك لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ اَللّـهُمَّ اَصْلِحْ لى دينى فَاِنَّهُ عِصْمَةُ اَمْرى وَاَصْلِحْ لى اخِرَتى فَاِنَّها دارُ مَقَرّى وَاِلَيْها مِنْ مُجاوَرَةِ اللِّئامِ مَفَرّى وَاجْعَلِ الْحَيوةَ زِيادَةً لى فى كُلِّ خَيْر وَالْوَفاةَ راحَةً لى مِنْ كُلِّ شَرٍّ اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد خاتَمِ النَّبِيّينَ وَ تَمامِ عِدَّةِ الْمُرْسَلينَ وَعَلى آلِهِ الطَّيِّبينَ الطّاهِرينَ وَاَصْحابِهِ الْمُنْتَجَبينَ وَهَبْ لى فِى الثُّلاثاءِ ثَلاثاً لا تَدَعْ لى ذَنْباً اِلاّ غَفَرْتَهُ وَلا غَمّاً اِلاّ اَذْهَبْتَهُ وَلا عَدُوّاً اِلاّ دَفَعْتَهُ بِبِسْمِ اللهِ خَيْرِ الاَْسْماءِ بِسْمِ اللهِ رَبِّ الاَْرْضِ وَالسَّماءِ اَسْتَدْفِعُ كُلَّ مَكْروه اَوَّلُهُ سَخَطُهُ وَاَسْتَجْلِبُ كُلَّ مَحْبُوب اَوَّلُهُ رِضاهُ فَاخْتِمْ لى مِنْكَ بِالْغُفْرانِ يا وَلِيَّ الاِْحْسانِ .

    دُعاءُ يَوْمِ الاربَعاء

    اَلْحَمْدُ للهِِ الَّذى جَعَلَ اللَّيْلَ لِباساً وَالنَّوْمَ سُباتاً وَجَعَلَ النَّها

    رَ نُشُوراً لَكَ الْحَمْدُ اَنْ بَعَثْتَنى مِنْ مَرْقَدى وَلَوْ شِئْتَ جَعَلْتَهُ سَرْمَداً حَمْداً دائِماً لا يَنْقَطِعُ اَبَداً وَلا يُحْصى لَهُ الْخَلائِقُ عَدَداً اَللّـهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ اَنْ خَلَقْتَ فَسَوَّيْتَ وَقَدَّرْتَ وَقَضَيْتَ وَاَمَتَّ وَاَحْيَيْتَ وَاَمْرَضْتَ وَشَفَيْتَ وَعافَيْتَ وَاَبْلَيْتَ وَعَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَيْتَ وَعَلَى الْمُلْكِ احْتَوَيْتَ اَدْعُوكَ دُعاءَ مَنْ ضَعُفَتْ وَسيلَتُهُ وَانْقَطَعَتْ حيلَتُهُ وَاقْتَرَبَ اَجَلُهُ وَتَدانى فِى الدُّنْيا اَمَلُهُ وَاشْتَدَّتْ اِلى رَحْمَتِكَ فاقَتُهُ وَعَظُمَتْ لِتَفْريطِهِ حَسْرَتُهُ وَ كَثُرَتْ زَلَّتُهُ وَعَثْرَتُهُ وَخَلُصَتْ لِوَجْهِكَ تَوْبَتُهُ فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد خاتَمِ النَّبِيّينَ وَعَلى اَهْلِ بَيْتِهِ الطَّيِّبينَ الطّاهِرينَ وَارْزُقْنى شَفاعَةَ مُحَمَّد صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَلا تَحْرِمْنى صُحْبَتَهُ اِنَّكَ اَنْتَ اَرْحَمُ الرّاحِمينَ اَللّـهُمَّ اقْضِ لى فِى الاَْرْبَعاءِ اَرْبَعاً اِجْعَلْ قُوَّتى فى طاعَتِكَ وَنَشاطى فى عِبادَتِكَ وَرَغْبَتى فى ثَوابِكَ وَزُهْدى فيما يُوجِبُ لى اَليمَ عِقابِكَ اِنَّكَ لَطيفٌ لِما تَشاءُ

    دُعاءُ يَوْمِ الخَمِيس

    اَلْحَمْدُ للهِِ الَّذى اَذْهَبَ اللَّيْلَ مُظْلِماً بِقُدْرَتِهِ وَجاءَ بِالنَّهارُ مُبْ

    صِراً بِرَحْمَتِهِ وَكَسانى ضياءه وَاَنا فى نِعْمَتِهِ اَللّـهُمَّ فَكَما اَبْقَيْتَنى لَهُ فَاَبْقِنى لاَِمْثالِهِ وَصَلِّ عَلَى النَّبِىِّ مُحَمَّد وَآلِهِ وَلا تَفْجَعْنى فيهِ وَفى غَيْرِهِ مِنَ اللَّيالى وَالاَْيّامِ بِارْتِكابِ الَْمحارِمِ وَاكْتِسابِ الْمَآثِمِ وَارْزُقْنى خَيْرَهُ وَخَيْرَ ما فيهِ وَخَيْرَ ما بَعْدَهُ وَاصْرِفْ عَنّى شَرَّهُ وَشَرَّ ما فيهِ وَشَرَّما بَعْدَهُ اَللّـهُمَّ اِنّى بِذِمَّةِ الاِْسْلامِ اَتَوَسَّلُ اِلَيْكَ وَبِحُرْمَةِ الْقُرْآنِ اَعْتَمِدُ عَلَيْكَ وَبِمُحَمَّد الْمُصْطَفى صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ اَسْتَشْفِعُ لَدَيْكَ فَاعْرِفِ اَللّـهُمَّ ذِمَّتِىَ الَّتى رَجَوْتُ بِها قَضاءَ حاجَتى يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ اَللّـهُمَّ اقْضِ لى فِى الْخَميسِ خَمْساً لا يَتَّسِعُ لَها اِلاّ كَرَمُكَ وَلا يُطيقُها اِلاّ نِعَمُكَ سَلامَةً اَقْوى بِها عَلى طاعَتِكَ وَعِبادَةً اَسْتَحِقُّ بِها جَزيلَ مَثُوبَتِكَ وَسَعَةً فِى الْحالِ مِنَ الرِّزْقِ الْحَلالِ وَاَنْ تُؤْمِنَنى فى مَواقِفِ الْخَوْفِ بِاَمْنِكَ وَتَجْعَلَنى مِنْ طَوارِقِ الْهُمُومِ وَالْغُمُومِ فى حِصْنِكَ وَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد وَاجْعَلْ تَوَسُّلى بِهِ شافِعاً يَوْمَ الْقِامَةِ نافِعاً اِنَّكَ اَنْتَ اَرْحَمُ الرّحِمينَ
    مواضيع ذات صلة

    #2
    الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
    شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
    موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
    تعليق

      #3
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
      موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
      تعليق

        #4
        جزاك الله خيرا
        تعليق

          #5
          الاله الله الله
          تعليق
          يتصفح هذا الموضوع الآن
          تقليص

          المتواجدون الآن 1. الأعضاء 0 والزوار 1.

          يعمل...
          X