توصيات لمرضى السكّري خلال شهر رمضان المبارك حسب الحالات الصحيّة التالية:
مرضى السكري من النوع الأول: يستحسن الإمتناع عن الصيام
•المريض الذي يتناول بين 3 و 4 جرعات في اليوم خاصة إذا كان مصاب بالسكري غير المستقر.(Brittle Diabetes)
•المرضى الذين يستعملون مضخة الأنسولين Insulin Pump
•المرضى الذين يتناولون أكثر من 3 أو 4 جرعات أنسولين في اليوم ويعانون من حالة ال Ketoacedosis أو الإغماء والسبات بسبب ارتفاع السكر أو انخفاضه. (السبات الحمضي الكيتوني).
•الأشخاص الذين يعيشون بمفردهم ، والذين لا يجدون من يساعدهم في حال تعرضوا لعارض في الكلى أو القلب أو جلطة
•الأشخاص الذين يعانون من مشاكل متقدمة في شرايين القلب والدماغ.
•النساء الحوامل أو اللواتي يرضعن، حتى ولم يكنّ مصابات بالسكري.
تنخفض نسبة الخطر لدى الأشخاص الذين يتناولون الأنسولين والدواء بطريقة منتظمة ولم يحصل عندهم هبوط في السكر والذين لا يتناولون
أكثر من جرعتين في اليوم، ومع ذلك يفضّل عدم صيامهم.
مرضى السكري من النوع الثاني: يستحسن الإمتناع عن الصيام
•المصابين بقصور كلوي ومشاكل في الشبكية والجهاز العصبي
•من يعانون من حالة الHypoglycemia Unawareness أي الإصابة بهبوط في معدل السكري دون الشعور بذلك
•من أصيب بجلطة في القلب أو جلطة دماغية
•من عانى من فترة قريبة بارتفاع معدل السكري أو من كان معدّل السكري لديه في أوّل الشهر يفوق ال300 أو من يتناول جرعات متعددة Multiple Injections
وهناك حالات غير متعلّقة بمرض السكري ولكن من المستحسن إذا وجدت عند مريض السكري بشكل خاص ان يمتنع عن الصيام :
-القرحة المعوية، خاصة إذا كانت حيوية Active Ulcer
- مشاكل في وظيفة الكلى
-المصابين بالسرطان
-المصابين بأمراض قلب أو من تعرّض لجلطة حديثا"
-جميع حالات الإضطرابات العقلية والأمراض النفسية
-مشاكل في وظيفة الكبد
توصيات حول أسلوب الحياة:
تنبيهات لتجنّب هبوط في الدم :
• تناول السحور في وقت قريب من الإمساك (عند طلوع الفجر). على المصابين بالسكري تناول سكرياتٍ معقدة، كالخبز بالقمح الكامل مثلاً.
إذا أرادوا تناول ملعقةٍ صغيرة من المربى، فليزيدوا إليها قطعةً صغيرة من الجبنة لكي لا يهضم الجسم ذلك بسرعةٍ فائقة. ينبغي أن يتناول المصابون بالسكري فواكه غنية بالألياف وألا يشربوا عصيراً خالياً منها.
فثلاثة حبات من المشمش المجفف مثلاً أفضل من عصير قمر الدين أو عصير تفاح.
•تغيير في جدول وكمية وتركيبة الأكل للتكيّف مع الأدوية التي يتناولها المريض. انّ المصابين بالسكري الذين يصومون يأكلون أقلّ من الكمية المطلوبة، فإنّ عليهم ربما، قبل حلول شهر رمضان المبارك، أن يعدّلوا في أدويتهم خصوصاً إذا كانوا يأخذون جرعاتٍ من الانسولين.
كما عليهم قياس السكري في دمهم لأكثر من مرةٍ في اليوم.
•خفض النشاطات البدنية خلال النهار إلاّ أنّها ضرورية ساعة بعد تناول الإفطار وتشجيع على ممارسة الرياضة الخفيفة.
•أثناء الافطار يُفضّل أن يعطي المصاب بالسكري الاولويّة للشوربة بالخضار والسلطات كالفتوش، وأن يتناول كمياتٍ محدودة من المقالي والحلويات. كما عليه شرب كميّات كبيرة من الماء.
•المحافظة على نفس نوعية الأكل كالسابق
توصيات حول الأدوية و العلاجات:
- إذا كان العلاج يرتكز على حبة واحدة في اليوم بجب أخذ الحبة عند الإفطار.
- إذا كان العلاج يرتكز على أكثر من حبة في اليوم بجب أخذ الجرعة الكبيرة قبل الإفطار والجرعة الخفيفة عند السحور.
- لمرضى السكري من النوع الثاني يجب إستعمال أنسولين متوسط المفعول ويعطى عند الإفطار.
الصوم و العوراض التي قد تصيب مريض السكري
أمّا بخصوص تأثير الصيام على مريض السكري فهناك احتمال هبوط السكر في حال صام المريض بين 12 أو 14 ساعة في اليوم وهذا
يعتمد على موسم السنة الذي يحلّ فيه شهر رمضان المبارك، فخلال فصل الشتاء يكون النهار قصيرا" بينما في الصيف يطول النهار ممّا
يجعل الصيام أصعب. الإحتمال المعاكس أيضاً وارد وهو إرتفاع معدّل السكر إذا لم يتناول المريض الدواء بشكل منتظم. وقد يؤدي هذا الأمر
في بعض الأحيان إلى ما يسمّى بالكيتوأسيدوسس “Ketoacedosis” أي الإغماء و السبات بسبب ارتفاع السكر أو انخفاضه.
(السبات الحمضي الكيتوني).
بالإضافة الى ذلك، هناك المشاكل الناتجة عن نقص المياه والأملاح، خاصةٌ إذا كان المناخ حاراً، دون أن ننسى الخطر المحدق بمريض
السكري المعرّض للجلطة و الإشتراكات الوعائية.
و أظهرت بعض النتائج أنّ نسبة عالية من مرضى السكري يصومون خلال شهر رمضان المبارك. جاءت النتائج على الشكل التالي:
•54% لمرضى السكري من النوع 1
•86% لمرضى السكري من النوع 2
ايجاد خيارات مناسبة لاعطاء أفضل النصائح للمرضى.وهذا يدلّ على ضرورة تثقيف مرضى السكري الذين يرغبون بالصوم. كما يجدر
التنبيه أنّ مرض السكري هو من أكثر الامراض انتشاراً في العالم
مرضى السكري من النوع الأول: يستحسن الإمتناع عن الصيام
•المريض الذي يتناول بين 3 و 4 جرعات في اليوم خاصة إذا كان مصاب بالسكري غير المستقر.(Brittle Diabetes)
•المرضى الذين يستعملون مضخة الأنسولين Insulin Pump
•المرضى الذين يتناولون أكثر من 3 أو 4 جرعات أنسولين في اليوم ويعانون من حالة ال Ketoacedosis أو الإغماء والسبات بسبب ارتفاع السكر أو انخفاضه. (السبات الحمضي الكيتوني).
•الأشخاص الذين يعيشون بمفردهم ، والذين لا يجدون من يساعدهم في حال تعرضوا لعارض في الكلى أو القلب أو جلطة
•الأشخاص الذين يعانون من مشاكل متقدمة في شرايين القلب والدماغ.
•النساء الحوامل أو اللواتي يرضعن، حتى ولم يكنّ مصابات بالسكري.
تنخفض نسبة الخطر لدى الأشخاص الذين يتناولون الأنسولين والدواء بطريقة منتظمة ولم يحصل عندهم هبوط في السكر والذين لا يتناولون
أكثر من جرعتين في اليوم، ومع ذلك يفضّل عدم صيامهم.
مرضى السكري من النوع الثاني: يستحسن الإمتناع عن الصيام
•المصابين بقصور كلوي ومشاكل في الشبكية والجهاز العصبي
•من يعانون من حالة الHypoglycemia Unawareness أي الإصابة بهبوط في معدل السكري دون الشعور بذلك
•من أصيب بجلطة في القلب أو جلطة دماغية
•من عانى من فترة قريبة بارتفاع معدل السكري أو من كان معدّل السكري لديه في أوّل الشهر يفوق ال300 أو من يتناول جرعات متعددة Multiple Injections
وهناك حالات غير متعلّقة بمرض السكري ولكن من المستحسن إذا وجدت عند مريض السكري بشكل خاص ان يمتنع عن الصيام :
-القرحة المعوية، خاصة إذا كانت حيوية Active Ulcer
- مشاكل في وظيفة الكلى
-المصابين بالسرطان
-المصابين بأمراض قلب أو من تعرّض لجلطة حديثا"
-جميع حالات الإضطرابات العقلية والأمراض النفسية
-مشاكل في وظيفة الكبد
توصيات حول أسلوب الحياة:
تنبيهات لتجنّب هبوط في الدم :
• تناول السحور في وقت قريب من الإمساك (عند طلوع الفجر). على المصابين بالسكري تناول سكرياتٍ معقدة، كالخبز بالقمح الكامل مثلاً.
إذا أرادوا تناول ملعقةٍ صغيرة من المربى، فليزيدوا إليها قطعةً صغيرة من الجبنة لكي لا يهضم الجسم ذلك بسرعةٍ فائقة. ينبغي أن يتناول المصابون بالسكري فواكه غنية بالألياف وألا يشربوا عصيراً خالياً منها.
فثلاثة حبات من المشمش المجفف مثلاً أفضل من عصير قمر الدين أو عصير تفاح.
•تغيير في جدول وكمية وتركيبة الأكل للتكيّف مع الأدوية التي يتناولها المريض. انّ المصابين بالسكري الذين يصومون يأكلون أقلّ من الكمية المطلوبة، فإنّ عليهم ربما، قبل حلول شهر رمضان المبارك، أن يعدّلوا في أدويتهم خصوصاً إذا كانوا يأخذون جرعاتٍ من الانسولين.
كما عليهم قياس السكري في دمهم لأكثر من مرةٍ في اليوم.
•خفض النشاطات البدنية خلال النهار إلاّ أنّها ضرورية ساعة بعد تناول الإفطار وتشجيع على ممارسة الرياضة الخفيفة.
•أثناء الافطار يُفضّل أن يعطي المصاب بالسكري الاولويّة للشوربة بالخضار والسلطات كالفتوش، وأن يتناول كمياتٍ محدودة من المقالي والحلويات. كما عليه شرب كميّات كبيرة من الماء.
•المحافظة على نفس نوعية الأكل كالسابق
توصيات حول الأدوية و العلاجات:
- إذا كان العلاج يرتكز على حبة واحدة في اليوم بجب أخذ الحبة عند الإفطار.
- إذا كان العلاج يرتكز على أكثر من حبة في اليوم بجب أخذ الجرعة الكبيرة قبل الإفطار والجرعة الخفيفة عند السحور.
- لمرضى السكري من النوع الثاني يجب إستعمال أنسولين متوسط المفعول ويعطى عند الإفطار.
الصوم و العوراض التي قد تصيب مريض السكري
أمّا بخصوص تأثير الصيام على مريض السكري فهناك احتمال هبوط السكر في حال صام المريض بين 12 أو 14 ساعة في اليوم وهذا
يعتمد على موسم السنة الذي يحلّ فيه شهر رمضان المبارك، فخلال فصل الشتاء يكون النهار قصيرا" بينما في الصيف يطول النهار ممّا
يجعل الصيام أصعب. الإحتمال المعاكس أيضاً وارد وهو إرتفاع معدّل السكر إذا لم يتناول المريض الدواء بشكل منتظم. وقد يؤدي هذا الأمر
في بعض الأحيان إلى ما يسمّى بالكيتوأسيدوسس “Ketoacedosis” أي الإغماء و السبات بسبب ارتفاع السكر أو انخفاضه.
(السبات الحمضي الكيتوني).
بالإضافة الى ذلك، هناك المشاكل الناتجة عن نقص المياه والأملاح، خاصةٌ إذا كان المناخ حاراً، دون أن ننسى الخطر المحدق بمريض
السكري المعرّض للجلطة و الإشتراكات الوعائية.
و أظهرت بعض النتائج أنّ نسبة عالية من مرضى السكري يصومون خلال شهر رمضان المبارك. جاءت النتائج على الشكل التالي:
•54% لمرضى السكري من النوع 1
•86% لمرضى السكري من النوع 2
ايجاد خيارات مناسبة لاعطاء أفضل النصائح للمرضى.وهذا يدلّ على ضرورة تثقيف مرضى السكري الذين يرغبون بالصوم. كما يجدر
التنبيه أنّ مرض السكري هو من أكثر الامراض انتشاراً في العالم