طريقة ابطال السحر المشروب والمأكول
تتعدد انواع السحر والطرق المتبعة في صنعه ونقول بأن الاخطر, والابشع من بين الانواع هو الذي يقوم على النجاسه فهو سحر خبيث يضر بالمريض ويصبح المريض كالمجنون في تصرفاته وطبيعة جسده وسنشرح كل هذا بعون الله بهذه المقالة بعنوان طريقة ابطال السحر المشروب والمأكول .
أقوى أنواع السحر وأشدهم خطرًا وأكثرهم تأثيرًا هو السحر المعمول بالنجاسات سواء دم الحيض أو عظام الحيوانات .
وتكليف الجن أو الشيطان بعمل سحر مأكول أو مشروب هو أكثر أنواع السحر التي يُمكن أن تُقابها كمعالج طوال فترة مُمارستك للعلاج، حيث يجب عليك أن تبدأ في التخلص من هذا السحر، المأكول أو المشروب منذ أول جلسة .
إلا أن هُناك بعض الحالات الحرجة التي يتم التخلص منها مع بداية كُل جلسة.
ومن علامات السحر المأكول أو المشروب هو ما يُصيب المريض من غثيان وقيء .
إلا أن أمر التكليف سواء للمأكول أوالمشروب لا يخلو منه خوف بمعنى أنه مُصاب بالمس، سواء كان ملبوس أو مسحور له أو مسه عين، وليس شرطًا أن تًصنع مواد السحر من أشياء إنسية، فقد يصنع السحر على مواد من عالم الجن، خاصة وقد يدخل في تكوين السحر الزئبق السام بلونيه الأحمر والأزرق، والذي لا يخلو منه تركيب أي مادة سحرية.
وذكرنا في مقالات خاصة في المنتدى حول علاج السحر المشروب والمأكول وأفردنا شرجا خاصا حول هذا الموضوع وكذلك أفردنا بحثا خاصا حول علاج السحر المشروب سريعا ووضحنا طريقة الشفاء منه .
ونرجع للقول ..يُعيد الشيطان استخدام ما يصل إلى جوف المريض من مواد مُختلفة فيقوم بتجميع الدماء بمُشتقاته سواء دماء الحيض أو المني أو الشحوم، وكذلك يقوم بتجميع اللُعاب وقلامات الأظافر وما تبقى من شعر وجلد .
ويستخدم الشيطان هذه المواد في عملية التعايش مدة إقامته داخل جسد المريض، هذا أمر يُمكن أن تتغلب عليه بكُل سهولة إلا أنهم قد يتخصلوا من أحدهم ثم يقتاتوا من جُثته كما أنهم يقولوا بإستخدام هذه المواد لصناعة ما يلزم من أسحار خدمية تُساعدهم على السيطرة على جسد المريض أو الشخص المسحور.
أما فضلات الإنسان المُتخلفة عن الجسد تحمل جُزءًا أساسيًا من مكوناته كالدماء والشحوم، تُعد هذه الفضلات من الآثار العالقة بالمُتعلقات الشخصي للشخص المسحور .
فيحرص السحرة لجمع هذه المواد وذلك لصناعة أمر التكليف، ولأن المعدة هي بيت الداء كما يُقال، فهي مستودع كل الشرور والتي قد يستفيد منها الشيطان لإلحاق الضرر بالإنسان، فعن مقدام بن معدي كرب قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:"ما ملأ آدمي وعاء شرًا من بطن ..".
وقبل أن تبدأ في التعامل مع أمر التكليف سواء المأكول أو المشروب عليك أولًا أن تتعرف وتكتشف رحلة المادة السحرية دا جسم الشخص المسحور، وأن تدرس كيف قما الجن باستغلال وظيفة الجهاز الهضمي .
وذلك لتحقيق هدفه في السيطرة على جسد المريض وبث سمومه السحرية في الدم لتصل إلى جميع أجزاء الجسد انطلاقًا من المعدة، وهذا يُسهل عليك مُواجهة الشيطان بشكل كبير، لتضع بعد ذلك الأساليب المُناسبة لعلاج الشخص المريض.
وتبدأ مسيرة الطعام داخل الجسد والتي تمر بأربعة مراحل منذ تناول الطعام وحتى خروجه، وهي على التوالي: مرحلة الهضم، مرحلة الامتصاص، مرحلة التمثيل الغذائي .
ثم تأتي بعد ذلك مرحلة الإخراج، أما مرحلة الهضم فتقوم عملية الهضم بسحق المواد الصلبة وتفتيتها إلى أجزاء صغيرة .
وتقوم بهذه العملية الأسنان والضورس لتحويل المواد غير القابلة للذوبان في الماء إلى مواد صغيرة سائلة وذلك بترطيبها بواسطة اللُعاب الذي تُفرزه الغُدد اللُعابية فتتحول اللُقمة الممضوغة بعد ذلك إلى كُتلة لزجة .
فيختار السحرة غالبًا المواد السائلة غير صلبة يُمكن مزجها باللعاب، وذلك لتكتسب قوة من أثر الشخص المسحور.
إلى أن يتم بعد ذلك هضم اللقمة بواسطة العُصارة المعدية والتي تفرزها المعدة لتتحول بعد ذلك إلى حالة سائلة، وفي بعض محاولات استفراغ أمر التكليف المأكول أو المشروب يشعر المريض بمرارة العصارة المعدية .
ووجود هذه المرارة يعني أن مرحلة تقيؤ أمر التكليف لم تأتي بعد، أما في بعض حالات انتفاخ البطن فتقوم مجموعة من الشياطين بسد قناة الشرج، ويقوم آخر بالنفخ في الفتحة البوابية فتنتفخ الأحشاء لُتصبح كالبالون المُنتفخ.
يقوم بعض المُعالجين بحقن المريض بُحقنة شرجية تحتوى هذه الحقنة على بعض أصناف الأعشاب والعطارة بغرض تنفير الشياطين من القناة عنوة .
إلا أنها ليست علاجًا شافيًا حتى لو كانت مُجدية في إسعاف المريض، فالشيطان يُمكن له أن يُعاود ويقوم بنفس فعلته بعد نفاذ تأثير الحقنة الشرجية هذه، ومن الممكن أيضًا أن يقوم الجن بنقل المادة السحرية من المعدة لأي مكان آخر بجسد المريض .
وذلك عن طريق امتصاصها في الأمعاء الدقيقة ثم تسريبها إلى حيث يشاء في الدم، يعمل الشيطان أيضًا على زيادة كمية المادة السحرية وإلا لنفذت تدريجيًا نتيجة تسرب أجزاء منها بطبيعة الحال.
والمطلوب في حالة علاج مثل هذا السحر أولًا وقبل أي شيء يجب أن يُداوم المريض على أكل عسل السدر الجبلي مقروء عليه آيات فك السحر كُل آية ما يُقارب 21 مرة، ثم يستمر في أخذ 3 معالق يوميًا ولمدة أسبوع مع شُرب الماء المرقي والمُضاف إليه ماء الورد .
أما بعد إتمام الأسبوع هُنا يقوم المريض بتناول أي شيء مثلا تحضر اثنين من الحمام الصغير وعددًا من الليمون ثم تقوم بعصر الليمون ثم يُقرأ على العصير سورة البقرة كاملة مع النفث في هذا العصير، ويكون عصير الليمون هذا كافيًا لغمر الحمام بعد ذبحه وتنظيفه .
ثم يُوضع على النار حتى ينضج جيدًا إلى أن ينتهي الليمون تمامًا ويصبح لزجًا فيُقطع الحمام لحمًا لحمًا فيما بقى من هذا الليمونويعمل مثل العصير .
ثم يبدأ المريض بتناول الحمام وشرب العصير، يتحمله حتى يبدأ في الاستفراغ والقيء فيأتي بكُل ما في معدته بالاضافة إلى السحر، سواء مع الاستفراغ أو حتى مع الإسهال، أما السحر فهو عبارة عن لون أبيض أو أصفر أحيانًا.
طريقة ابطال السحر المشروب والمأكول من مجرباتنا ؟
ان الله انزل الداء وانزل معه الدواء فهذا فضل من الله تعالى على عباده, ومشكلة السحر مشكلة كبيرة ومنتشره في بلادنا بكثرة شافاكم الله, هذا الحرز بخوره السندروس وكف مريم وقت كتابته ساعه الشمس من يوم الاربعاء او الجمعة يغتسل منه 7 أيام .
ويشرب من مائه 3أيام توكيله سورة الجن ثلاثة مرات مع ذكر الحاجة الا وهي فك السحر .
طبعا الشرح الكامل يكون للأخوة اعضاء الموقع وهذا الحرز المذكور .
تتعدد انواع السحر والطرق المتبعة في صنعه ونقول بأن الاخطر, والابشع من بين الانواع هو الذي يقوم على النجاسه فهو سحر خبيث يضر بالمريض ويصبح المريض كالمجنون في تصرفاته وطبيعة جسده وسنشرح كل هذا بعون الله بهذه المقالة بعنوان طريقة ابطال السحر المشروب والمأكول .
أقوى أنواع السحر وأشدهم خطرًا وأكثرهم تأثيرًا هو السحر المعمول بالنجاسات سواء دم الحيض أو عظام الحيوانات .
وتكليف الجن أو الشيطان بعمل سحر مأكول أو مشروب هو أكثر أنواع السحر التي يُمكن أن تُقابها كمعالج طوال فترة مُمارستك للعلاج، حيث يجب عليك أن تبدأ في التخلص من هذا السحر، المأكول أو المشروب منذ أول جلسة .
إلا أن هُناك بعض الحالات الحرجة التي يتم التخلص منها مع بداية كُل جلسة.
ومن علامات السحر المأكول أو المشروب هو ما يُصيب المريض من غثيان وقيء .
إلا أن أمر التكليف سواء للمأكول أوالمشروب لا يخلو منه خوف بمعنى أنه مُصاب بالمس، سواء كان ملبوس أو مسحور له أو مسه عين، وليس شرطًا أن تًصنع مواد السحر من أشياء إنسية، فقد يصنع السحر على مواد من عالم الجن، خاصة وقد يدخل في تكوين السحر الزئبق السام بلونيه الأحمر والأزرق، والذي لا يخلو منه تركيب أي مادة سحرية.
وذكرنا في مقالات خاصة في المنتدى حول علاج السحر المشروب والمأكول وأفردنا شرجا خاصا حول هذا الموضوع وكذلك أفردنا بحثا خاصا حول علاج السحر المشروب سريعا ووضحنا طريقة الشفاء منه .
ونرجع للقول ..يُعيد الشيطان استخدام ما يصل إلى جوف المريض من مواد مُختلفة فيقوم بتجميع الدماء بمُشتقاته سواء دماء الحيض أو المني أو الشحوم، وكذلك يقوم بتجميع اللُعاب وقلامات الأظافر وما تبقى من شعر وجلد .
ويستخدم الشيطان هذه المواد في عملية التعايش مدة إقامته داخل جسد المريض، هذا أمر يُمكن أن تتغلب عليه بكُل سهولة إلا أنهم قد يتخصلوا من أحدهم ثم يقتاتوا من جُثته كما أنهم يقولوا بإستخدام هذه المواد لصناعة ما يلزم من أسحار خدمية تُساعدهم على السيطرة على جسد المريض أو الشخص المسحور.
أما فضلات الإنسان المُتخلفة عن الجسد تحمل جُزءًا أساسيًا من مكوناته كالدماء والشحوم، تُعد هذه الفضلات من الآثار العالقة بالمُتعلقات الشخصي للشخص المسحور .
فيحرص السحرة لجمع هذه المواد وذلك لصناعة أمر التكليف، ولأن المعدة هي بيت الداء كما يُقال، فهي مستودع كل الشرور والتي قد يستفيد منها الشيطان لإلحاق الضرر بالإنسان، فعن مقدام بن معدي كرب قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:"ما ملأ آدمي وعاء شرًا من بطن ..".
وقبل أن تبدأ في التعامل مع أمر التكليف سواء المأكول أو المشروب عليك أولًا أن تتعرف وتكتشف رحلة المادة السحرية دا جسم الشخص المسحور، وأن تدرس كيف قما الجن باستغلال وظيفة الجهاز الهضمي .
وذلك لتحقيق هدفه في السيطرة على جسد المريض وبث سمومه السحرية في الدم لتصل إلى جميع أجزاء الجسد انطلاقًا من المعدة، وهذا يُسهل عليك مُواجهة الشيطان بشكل كبير، لتضع بعد ذلك الأساليب المُناسبة لعلاج الشخص المريض.
وتبدأ مسيرة الطعام داخل الجسد والتي تمر بأربعة مراحل منذ تناول الطعام وحتى خروجه، وهي على التوالي: مرحلة الهضم، مرحلة الامتصاص، مرحلة التمثيل الغذائي .
ثم تأتي بعد ذلك مرحلة الإخراج، أما مرحلة الهضم فتقوم عملية الهضم بسحق المواد الصلبة وتفتيتها إلى أجزاء صغيرة .
وتقوم بهذه العملية الأسنان والضورس لتحويل المواد غير القابلة للذوبان في الماء إلى مواد صغيرة سائلة وذلك بترطيبها بواسطة اللُعاب الذي تُفرزه الغُدد اللُعابية فتتحول اللُقمة الممضوغة بعد ذلك إلى كُتلة لزجة .
فيختار السحرة غالبًا المواد السائلة غير صلبة يُمكن مزجها باللعاب، وذلك لتكتسب قوة من أثر الشخص المسحور.
إلى أن يتم بعد ذلك هضم اللقمة بواسطة العُصارة المعدية والتي تفرزها المعدة لتتحول بعد ذلك إلى حالة سائلة، وفي بعض محاولات استفراغ أمر التكليف المأكول أو المشروب يشعر المريض بمرارة العصارة المعدية .
ووجود هذه المرارة يعني أن مرحلة تقيؤ أمر التكليف لم تأتي بعد، أما في بعض حالات انتفاخ البطن فتقوم مجموعة من الشياطين بسد قناة الشرج، ويقوم آخر بالنفخ في الفتحة البوابية فتنتفخ الأحشاء لُتصبح كالبالون المُنتفخ.
يقوم بعض المُعالجين بحقن المريض بُحقنة شرجية تحتوى هذه الحقنة على بعض أصناف الأعشاب والعطارة بغرض تنفير الشياطين من القناة عنوة .
إلا أنها ليست علاجًا شافيًا حتى لو كانت مُجدية في إسعاف المريض، فالشيطان يُمكن له أن يُعاود ويقوم بنفس فعلته بعد نفاذ تأثير الحقنة الشرجية هذه، ومن الممكن أيضًا أن يقوم الجن بنقل المادة السحرية من المعدة لأي مكان آخر بجسد المريض .
وذلك عن طريق امتصاصها في الأمعاء الدقيقة ثم تسريبها إلى حيث يشاء في الدم، يعمل الشيطان أيضًا على زيادة كمية المادة السحرية وإلا لنفذت تدريجيًا نتيجة تسرب أجزاء منها بطبيعة الحال.
والمطلوب في حالة علاج مثل هذا السحر أولًا وقبل أي شيء يجب أن يُداوم المريض على أكل عسل السدر الجبلي مقروء عليه آيات فك السحر كُل آية ما يُقارب 21 مرة، ثم يستمر في أخذ 3 معالق يوميًا ولمدة أسبوع مع شُرب الماء المرقي والمُضاف إليه ماء الورد .
أما بعد إتمام الأسبوع هُنا يقوم المريض بتناول أي شيء مثلا تحضر اثنين من الحمام الصغير وعددًا من الليمون ثم تقوم بعصر الليمون ثم يُقرأ على العصير سورة البقرة كاملة مع النفث في هذا العصير، ويكون عصير الليمون هذا كافيًا لغمر الحمام بعد ذبحه وتنظيفه .
ثم يُوضع على النار حتى ينضج جيدًا إلى أن ينتهي الليمون تمامًا ويصبح لزجًا فيُقطع الحمام لحمًا لحمًا فيما بقى من هذا الليمونويعمل مثل العصير .
ثم يبدأ المريض بتناول الحمام وشرب العصير، يتحمله حتى يبدأ في الاستفراغ والقيء فيأتي بكُل ما في معدته بالاضافة إلى السحر، سواء مع الاستفراغ أو حتى مع الإسهال، أما السحر فهو عبارة عن لون أبيض أو أصفر أحيانًا.
طريقة ابطال السحر المشروب والمأكول من مجرباتنا ؟
ان الله انزل الداء وانزل معه الدواء فهذا فضل من الله تعالى على عباده, ومشكلة السحر مشكلة كبيرة ومنتشره في بلادنا بكثرة شافاكم الله, هذا الحرز بخوره السندروس وكف مريم وقت كتابته ساعه الشمس من يوم الاربعاء او الجمعة يغتسل منه 7 أيام .
ويشرب من مائه 3أيام توكيله سورة الجن ثلاثة مرات مع ذكر الحاجة الا وهي فك السحر .
طبعا الشرح الكامل يكون للأخوة اعضاء الموقع وهذا الحرز المذكور .