قص آثار الحيوانات
لا يجد قصاص الأثر صعوبة في معرفة
أثر الحيوانات بأنواعها فبعض قصاصي الأثر يميز
بين أنواع الحيوانات تمييزاً يدعو إلى الدهشة: فهم يميزون:
آ- أثر الجمل من أثر الناقة على أساس:
1- أن قدم الجمل تنهب الأرض نهبا، بينما قدم الناقة تلامس الأرض بلطف، وأما الناقة الحامل فتكون مضربة بخطواتها.
2- إن الجمل يبول إلى الخلف، بينما الناقدة العادية يسيح بولها مع رجليها، وأما الناقة الحامل فإنها تنثر بولها على ذيلها فيتطاير.
ب- أما الأعور من الإبل فيميزه البدو سواء أكان جملا أم ناقة بناء على الأسس التالية:
1- طريقة السير: إذ إنه يسير دون تمييز إلى الجهة التي تكون باتجاه العين العوراء، ولذلك فإنه يمكن أن يطأ الحجارة أو الشجر أو غيرها دون تمييز.
2- طريقة الطعام: إذ إنه يأكل من جهة العين السليمة ولا يأكل من جهة العين العوراء.
ج- يمكن معرفة الناقة إذا كان أحد ثدييها محلوبا أم لا:إذ إن الناقة تبعد رجلها التي يلامسها الثدي غير المحلوب، أما رجلها التي بجانب الثدي المحلوب فيكون وضعها عاديا.
د- أما بالنسبة للذئب فيميزون بين أثر الذئب أو الذئبة على أساس أن:
1- قدم الذئبة أصغر من قدم الذئب.
2- حين تبول الذئبة فإنها تفتح رجليها لتبول، أما الذئب فيرفع رجله ليبول.
- ويميز البدو بين الغزال وهو في طريقه إلى المرعى، والغزال الذاهب إلى النوم، وكذلك الأرنب بالتدقيق في أثر سيرهما، وتمييز حركات السير والسرعة، وفيما إذا كان متثاقلا بسيره أم مرحاً سريعاً.
لا يجد قصاص الأثر صعوبة في معرفة
أثر الحيوانات بأنواعها فبعض قصاصي الأثر يميز
بين أنواع الحيوانات تمييزاً يدعو إلى الدهشة: فهم يميزون:
آ- أثر الجمل من أثر الناقة على أساس:
1- أن قدم الجمل تنهب الأرض نهبا، بينما قدم الناقة تلامس الأرض بلطف، وأما الناقة الحامل فتكون مضربة بخطواتها.
2- إن الجمل يبول إلى الخلف، بينما الناقدة العادية يسيح بولها مع رجليها، وأما الناقة الحامل فإنها تنثر بولها على ذيلها فيتطاير.
ب- أما الأعور من الإبل فيميزه البدو سواء أكان جملا أم ناقة بناء على الأسس التالية:
1- طريقة السير: إذ إنه يسير دون تمييز إلى الجهة التي تكون باتجاه العين العوراء، ولذلك فإنه يمكن أن يطأ الحجارة أو الشجر أو غيرها دون تمييز.
2- طريقة الطعام: إذ إنه يأكل من جهة العين السليمة ولا يأكل من جهة العين العوراء.
ج- يمكن معرفة الناقة إذا كان أحد ثدييها محلوبا أم لا:إذ إن الناقة تبعد رجلها التي يلامسها الثدي غير المحلوب، أما رجلها التي بجانب الثدي المحلوب فيكون وضعها عاديا.
د- أما بالنسبة للذئب فيميزون بين أثر الذئب أو الذئبة على أساس أن:
1- قدم الذئبة أصغر من قدم الذئب.
2- حين تبول الذئبة فإنها تفتح رجليها لتبول، أما الذئب فيرفع رجله ليبول.
- ويميز البدو بين الغزال وهو في طريقه إلى المرعى، والغزال الذاهب إلى النوم، وكذلك الأرنب بالتدقيق في أثر سيرهما، وتمييز حركات السير والسرعة، وفيما إذا كان متثاقلا بسيره أم مرحاً سريعاً.