فائدة عظيمة للصلاة على النبي (صلى الله عليه وسلم)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
=============
ذهب أ حد الصالحين إلى عيادة مريض في آخر أيام حياته؛ فلما حضر عنده وجده في حالة الاحتضار قال له:
كيف تجد مرارة نزع الروح؟؟ قال المريض:
إني لا أجد أي مرارة بل أحس بطعم حلو في فمي ..
تعجب الرجل الصالح من كلام المؤمن لأنه من المُتعارف عند الجميع أن نزع الروح من الأمور الشاقة والمُرة التي يواجهها كل إنسان ساعة خروجه من هذه الدنيا ..
فلما رأى المريض حالة التعجب والحيرة في وجه الرجل قال له:
يا هذا لا تتعجب
إني سمعت حديثاً عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال:
من أكثر من الصلاة عليّ سوف لا يجد السوء والأذى ساعة الاحتضار
وإني منذ مدة طويلة أُكثر من الصلاة على محمد وآله وصحبه
لهذا أجد من جراء ذلك دوام السعادة والخير وخصوصاً هذه الساعة.
فلنرفع أصواتنا بالصلاة على النبي وآله وصحبه ..
أدِم الصلاة على النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم
فقبولها حتماً بغير تردد .. أعمالنا بين القبول وردها
إلا الصلاة على النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
لستَ مجبراً على إرسالها ولن تأثم على إهمالها بإذن الله فإن شئت أرسلها فتؤجر أو أمسكها فتحرم تبعه ولا ينقص من أجرك شيئاً .. لا تبخل على نفسك وانشرها ..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من دعا إلى هدىً، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً.
ومن دعا إلى ضلالةٍ، كان عليه من الإثم مثل آثام مَن مِن آثامهم شيئ
والسلام عليكم
وصلتني بالبريد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
=============
ذهب أ حد الصالحين إلى عيادة مريض في آخر أيام حياته؛ فلما حضر عنده وجده في حالة الاحتضار قال له:
كيف تجد مرارة نزع الروح؟؟ قال المريض:
إني لا أجد أي مرارة بل أحس بطعم حلو في فمي ..
تعجب الرجل الصالح من كلام المؤمن لأنه من المُتعارف عند الجميع أن نزع الروح من الأمور الشاقة والمُرة التي يواجهها كل إنسان ساعة خروجه من هذه الدنيا ..
فلما رأى المريض حالة التعجب والحيرة في وجه الرجل قال له:
يا هذا لا تتعجب
إني سمعت حديثاً عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال:
من أكثر من الصلاة عليّ سوف لا يجد السوء والأذى ساعة الاحتضار
وإني منذ مدة طويلة أُكثر من الصلاة على محمد وآله وصحبه
لهذا أجد من جراء ذلك دوام السعادة والخير وخصوصاً هذه الساعة.
فلنرفع أصواتنا بالصلاة على النبي وآله وصحبه ..
أدِم الصلاة على النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم
فقبولها حتماً بغير تردد .. أعمالنا بين القبول وردها
إلا الصلاة على النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
لستَ مجبراً على إرسالها ولن تأثم على إهمالها بإذن الله فإن شئت أرسلها فتؤجر أو أمسكها فتحرم تبعه ولا ينقص من أجرك شيئاً .. لا تبخل على نفسك وانشرها ..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من دعا إلى هدىً، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً.
ومن دعا إلى ضلالةٍ، كان عليه من الإثم مثل آثام مَن مِن آثامهم شيئ
والسلام عليكم
وصلتني بالبريد