ارتفاع حرارة الأطراف وأسبابها
سنذكر بعض الأسباب التي تؤدي لارتفاع حرارة اليدين والقدمين
الإكثار من تناول الكحول:
بحيث تؤدّي إلى الشعور بالحرارة والألم في اليدين والقدمين، ممّا يسبّب تدهور الوضع الصحي العام للجسم، ويكون العلاج من خلال تخفيف شربها بشكلٍ تدريجيّ.
عوز الفيتامينات:
وذلك من خلال حدوث نقص في أهم الفيتامينات التي يحتاجها الجسم، فتسبب الشعور بحرقة في الأطراف، ومن أهمها: فيتامين B1, B5, B6, B12، ويكون العلاج من أخذ هذه الفيتامينات كمكمّلات غذائية كما يصف الطبيب.
مرض آلام الأطراف حمراء اللون:
و هي عبارة عن الحالة التي تؤدي إلى الإصابة بألم حارق، وظهور علامات حمراء، وارتفاع في درجة الحرارة في منطقة القدمين واليدين، وتكون البداية عن طريق الإحساس بدغدغة و حكة في البداية، ثم تزداد وتتطور إلى ألم حارق، وقد تكون هذه الأعراض على شكل موجات متقطعة، أو متواصلة، ويكون السبب الرئيسي لهذا المرض خلل في الأعصاب.
متلازمة القناة الرسغية، أو متلازمة نفق عظم الكعب:
طريقة حدوث هذين المرضين متشابهة، حيث إنّ الأول يحدث فيه ضغط على أعصاب اليد، الأمر الذي يؤدي إلى الشعور بالحرارة، والألم، والخدر، والثاني يؤثر على أعصاب القدم، ممّا يؤدي إلى نفس الأعراض، وتتمثل في ألم قوي متقطّع أو متواصل، وقد يكون مصحوباً بالإحساس بالخدر، وحرارة تأتي وتختفي، ويربط المصاب معصمه بشكلٍ قوي من شدة الألم، ويضغط عليه بقوة حتى يزول الألم، ويكون العلاج بتوفير الراحة التامة للطرف المصاب، وتناول مسكّنات للألم، ومضادات الوذمة، والتي تقلل الورم، وبالتالي تقليل الضغط على الأعصاب المتأثرة، وفي حال عدم نجاح العلاج الدوائي، يلجأ الأطباء إلى الجراحة الطبية، والتي تحتاج إلى خبرة، وذلك لأن المنطقة المصابة حساسة جداً، وفيها العديد من البنى الأساسية.
قصور الدرق:
وهي حالة تكون فيها الغدة الدرقية عاجزة عن إنتاج ما يحتاجه الجسم بشكلٍ يومي من هرمون الدرق، وفي حال إهمال المرض وعدم علاجه، فإنه يتطوّر عند المريض، وتزداد أعراضه، وهي: حرقة في اليدين والقدمين، وارتفاع حرارتهما، ويكون الحل من خلال علاج قصور الدرق.
الإصابات الفطرية:
وخاصةً مرض سعفة القدم.
الفشل الكلوي:
يسبب الفشل الكلوي حرقة وألماً في كافة أعضاء الجسم، وذلك بسبب تخزين السموم التي من المفروض أن تصفّيها الكلية، وعلاج هذا المرض أصعب من الأمراض السابقة، بسبب صعوبة علاج الفشل الكلوي.
الأذية الكبدية:
يتسبب في الألم بنفس الطريقة التي يشعر فيها مصاب الفشل الكلوي، ولكن الإحساس بالألم الأكثر سوءاً يكون في اليدين والقدمين.
الأذية العصبية الرضية:
تحدث نتيجة التعرّض لحادث مثلاً، أو بعد إجراء عملية جراحية، ينتج عنهما تضرّر العصب.
سنذكر بعض الأسباب التي تؤدي لارتفاع حرارة اليدين والقدمين
الإكثار من تناول الكحول:
بحيث تؤدّي إلى الشعور بالحرارة والألم في اليدين والقدمين، ممّا يسبّب تدهور الوضع الصحي العام للجسم، ويكون العلاج من خلال تخفيف شربها بشكلٍ تدريجيّ.
عوز الفيتامينات:
وذلك من خلال حدوث نقص في أهم الفيتامينات التي يحتاجها الجسم، فتسبب الشعور بحرقة في الأطراف، ومن أهمها: فيتامين B1, B5, B6, B12، ويكون العلاج من أخذ هذه الفيتامينات كمكمّلات غذائية كما يصف الطبيب.
مرض آلام الأطراف حمراء اللون:
و هي عبارة عن الحالة التي تؤدي إلى الإصابة بألم حارق، وظهور علامات حمراء، وارتفاع في درجة الحرارة في منطقة القدمين واليدين، وتكون البداية عن طريق الإحساس بدغدغة و حكة في البداية، ثم تزداد وتتطور إلى ألم حارق، وقد تكون هذه الأعراض على شكل موجات متقطعة، أو متواصلة، ويكون السبب الرئيسي لهذا المرض خلل في الأعصاب.
متلازمة القناة الرسغية، أو متلازمة نفق عظم الكعب:
طريقة حدوث هذين المرضين متشابهة، حيث إنّ الأول يحدث فيه ضغط على أعصاب اليد، الأمر الذي يؤدي إلى الشعور بالحرارة، والألم، والخدر، والثاني يؤثر على أعصاب القدم، ممّا يؤدي إلى نفس الأعراض، وتتمثل في ألم قوي متقطّع أو متواصل، وقد يكون مصحوباً بالإحساس بالخدر، وحرارة تأتي وتختفي، ويربط المصاب معصمه بشكلٍ قوي من شدة الألم، ويضغط عليه بقوة حتى يزول الألم، ويكون العلاج بتوفير الراحة التامة للطرف المصاب، وتناول مسكّنات للألم، ومضادات الوذمة، والتي تقلل الورم، وبالتالي تقليل الضغط على الأعصاب المتأثرة، وفي حال عدم نجاح العلاج الدوائي، يلجأ الأطباء إلى الجراحة الطبية، والتي تحتاج إلى خبرة، وذلك لأن المنطقة المصابة حساسة جداً، وفيها العديد من البنى الأساسية.
قصور الدرق:
وهي حالة تكون فيها الغدة الدرقية عاجزة عن إنتاج ما يحتاجه الجسم بشكلٍ يومي من هرمون الدرق، وفي حال إهمال المرض وعدم علاجه، فإنه يتطوّر عند المريض، وتزداد أعراضه، وهي: حرقة في اليدين والقدمين، وارتفاع حرارتهما، ويكون الحل من خلال علاج قصور الدرق.
الإصابات الفطرية:
وخاصةً مرض سعفة القدم.
الفشل الكلوي:
يسبب الفشل الكلوي حرقة وألماً في كافة أعضاء الجسم، وذلك بسبب تخزين السموم التي من المفروض أن تصفّيها الكلية، وعلاج هذا المرض أصعب من الأمراض السابقة، بسبب صعوبة علاج الفشل الكلوي.
الأذية الكبدية:
يتسبب في الألم بنفس الطريقة التي يشعر فيها مصاب الفشل الكلوي، ولكن الإحساس بالألم الأكثر سوءاً يكون في اليدين والقدمين.
الأذية العصبية الرضية:
تحدث نتيجة التعرّض لحادث مثلاً، أو بعد إجراء عملية جراحية، ينتج عنهما تضرّر العصب.