جيمس دين .
1931 أمريكا كان مولد الاسطورة جيمس بايرون في عمر العشر سنوات فقد أمه وهذا تسبب له بأزمة نفسية دخل كلية طب الأسنان بعد أن ربته اخته 1949 .
في عام 1950 تخلى عن طب الاسنان وترك الكلية وانتقل إلى هوليود أتته الفرصة واشترك بفلم شرق عدن وقد اختير من بين 500 ممثل ومخرج الفلم قال أن دين هو الشخص الملائم والذي احتاجه نجح نجاحاً كبيراً وبعدها شارك في فلم ثائر بلا قضية فأصبح من أكبر النجوم الخالدين في السينما الأمريكية .
ثلاثة أفلام جعلته مشهوراً بفترة صغيرة . ومن أفلامه شرق عدن (East of Eden 1955 ) و العملاق (gaint 1956) أما الفيلم الثالث , فيحمل عنوان ثائر بلا قضية (Rebel Without a Cause) الذي يناقش قضايا ومشاكل الشباب في خمسينيات القرن المنصرم ..
دين كان مولعا بالسيارات وشارك في العدد من السباقات , لكن الجميع صدموا بوفاة الممثل الشاب عام 1955 بينما كان يقود سيارته برفقة صديقه الميكانيكي على احد الطرق السريعة بسرعة جنونية مما أدى إلى اصطدامه بسيارة أخرى ونتج عن ذلك كسر في رقبته وموته على الفور . وكانت صدمة كبيرة لمعجبيه , فقد رحل وهو لم يتجاوز الـ 24 سنة ومات قبل ان يجري عرض فيلمه الجديد.
بعد التحقيق في حادثة الممثل الشاب تبين انه كان يجلس في المقعد الآخر بجانب السائق وليس وراء المقود , أما سائق السيارة الأخرى , والميكانيكي , فكلاهما نجيا من الحادث.
وعلى عكس مزاعم الشرطة حول قيادته بسرعة كبيرة تبين لاحقا بأن سرعته لم تكن تتجاوز 55 ميل في الساعة , ليس هذا فقط , فقد زعمت امرأة مسنة أنها رأت الممثل دين وتحدثت معه قبيل موته وكان يبدو وكأنه هارب من شخص يلاحقه .. الشرطة لم تصدق المرأة وادعوا أنها مجنونة .. لكن البعض مازال يقول أن الحادث مدبر لقتل الممثل , وهناك من يتهم المافيا و تجار المخدرات .
المفارقة أن سيارة دين أصبحت مشهورة بعد موته بشؤمها , إذ بيعت بعد موته لعدة أشخاص آخرين وتسببت بحوادث أخرى , بعضها مميت , فما أدى لاعتقاد الناس بأن السيارة ملعونة.
لا احد يعرف ماذا حصل للمثل جيمس دين , هل كان حادث حقا أم جريمة مدبرة من احد الأشخاص الحاقدين ؟ خصوصاً و أن دين كان له الكثير من المنافسين في ذلك الوقت , و أيضا عرف بقيادته المجنونة التي وصفها احدهم أنها ستتسبب في موته في يوم من الأيام ...
1931 أمريكا كان مولد الاسطورة جيمس بايرون في عمر العشر سنوات فقد أمه وهذا تسبب له بأزمة نفسية دخل كلية طب الأسنان بعد أن ربته اخته 1949 .
في عام 1950 تخلى عن طب الاسنان وترك الكلية وانتقل إلى هوليود أتته الفرصة واشترك بفلم شرق عدن وقد اختير من بين 500 ممثل ومخرج الفلم قال أن دين هو الشخص الملائم والذي احتاجه نجح نجاحاً كبيراً وبعدها شارك في فلم ثائر بلا قضية فأصبح من أكبر النجوم الخالدين في السينما الأمريكية .
ثلاثة أفلام جعلته مشهوراً بفترة صغيرة . ومن أفلامه شرق عدن (East of Eden 1955 ) و العملاق (gaint 1956) أما الفيلم الثالث , فيحمل عنوان ثائر بلا قضية (Rebel Without a Cause) الذي يناقش قضايا ومشاكل الشباب في خمسينيات القرن المنصرم ..
دين كان مولعا بالسيارات وشارك في العدد من السباقات , لكن الجميع صدموا بوفاة الممثل الشاب عام 1955 بينما كان يقود سيارته برفقة صديقه الميكانيكي على احد الطرق السريعة بسرعة جنونية مما أدى إلى اصطدامه بسيارة أخرى ونتج عن ذلك كسر في رقبته وموته على الفور . وكانت صدمة كبيرة لمعجبيه , فقد رحل وهو لم يتجاوز الـ 24 سنة ومات قبل ان يجري عرض فيلمه الجديد.
بعد التحقيق في حادثة الممثل الشاب تبين انه كان يجلس في المقعد الآخر بجانب السائق وليس وراء المقود , أما سائق السيارة الأخرى , والميكانيكي , فكلاهما نجيا من الحادث.
وعلى عكس مزاعم الشرطة حول قيادته بسرعة كبيرة تبين لاحقا بأن سرعته لم تكن تتجاوز 55 ميل في الساعة , ليس هذا فقط , فقد زعمت امرأة مسنة أنها رأت الممثل دين وتحدثت معه قبيل موته وكان يبدو وكأنه هارب من شخص يلاحقه .. الشرطة لم تصدق المرأة وادعوا أنها مجنونة .. لكن البعض مازال يقول أن الحادث مدبر لقتل الممثل , وهناك من يتهم المافيا و تجار المخدرات .
المفارقة أن سيارة دين أصبحت مشهورة بعد موته بشؤمها , إذ بيعت بعد موته لعدة أشخاص آخرين وتسببت بحوادث أخرى , بعضها مميت , فما أدى لاعتقاد الناس بأن السيارة ملعونة.
لا احد يعرف ماذا حصل للمثل جيمس دين , هل كان حادث حقا أم جريمة مدبرة من احد الأشخاص الحاقدين ؟ خصوصاً و أن دين كان له الكثير من المنافسين في ذلك الوقت , و أيضا عرف بقيادته المجنونة التي وصفها احدهم أنها ستتسبب في موته في يوم من الأيام ...