طائفة الماسونية اسرار خطيرة جدا
لم يعد خافيا أن الماسونية التي تدعي عدم كونها ديانة، تتخذ من رموز التوراة والتاريخ اليهودي أساسا لعملها ودرجاتها وطقوسها. فهي تدعي أن مؤسس الماسونية هو الملك النبي سليمان، وأن حيرام المذكور في طقوسها هو حيرام أبيف مهندس الهيكل الذي قتل غدر
"أيٌّها الإله القادر على كل شيء، القاهر فوق عباده، أنْعِم علينا بعنايتك، وتجلَّ على هذه الحضرة، ووفق عبدك -هذا الطالب- الدخول في عشيرة البنائين الأحرار، إلى صرف حياته في طاعتك، ليكون لنا أخاً مخلصاً حقيقيّاً..آمين".
من كلمات العضو الجديد المنضم الي جماعة الموسنين
تنويه
ان ما ستقرؤوه في هذا البحث لن تجدوه بهذه التفاصيل في اي من المنتديات او الصفحات العربية ، سيكون بحث شامل و طويل جدا
كذلك الى اصحاب النفوس الحساسة أحذركم بان في هذا البحث سيتم استحضار مشاهد طقوس و عبادات يمكن ان تكون صادمة سنتكلم ايضا عن الايمان ، الله ، وكذلك المهندس الأعظم
هذا البحث ليس لعمل دعاية لهذه المنظمة ولا ليكبر من حجمها و لا هدفه التخويف ، لذا رجاءا لا داعي للتعليقات المستفزة ولا للسخرية والا سيتم إلغاءه .
الماسونيه
إشتقاق لغوى من الكلمه الفرنسيه (Maçon ) ومعناها ( البناء) والماسونيه تقابلها( la Franc maçonnerie ) ، وفى الإنجليزيه يقال : فرى ماسون ( Free-mason) ( البناؤون الأحرار ) . وبذلك يتضح أن هذه المنظمه يربطها أصحابها ومؤسسوها بمهنة البناء . وبالفعل يزعم مؤرخوها ودعاتها أنها فى الأصل تضم الجماعات المشتغله فى مهن البناء والإعمار .
_ الماسونية لغة معناها البناءون الأحرار ، وهي منظمة يهودية صهيونية سرية هدامة ، مفسدة ، إرهابية، غامضة ، محكمة التنظيم تهدف إلى ضمان سيطرة اليهود على العالم وتدعو إلى الإلحاد والإباحية والفساد ، وتتستر تحت شعارات خداعه ( حرية - إخاء - مساواة - إنسانية، حقوق المراة ،new age ، الروحانيات ،وجمعيات خيرية ...)جل أعضائها من الشخصيات المرموقة في العالم ، من يوثقهم عهداً بحفظ الأسرار ، ويقيمون ما يسمى بالمحافل للتجمع والتخطيط والتكليف بالمهام تمهيداً بحفظ جمهورية ديمقراطية عالمية - كما يدعون - وتتخذ الوصولية والنفعية أساساً لتحقيق أغراضها في تكوين حكومة لا دينية عالمية .
و هي عبارة عن منظمة أخوية عالمية يتشارك أفرادها عقائد و أفكار واحدة فيما يخص الأخلاق و الميتافيزيقيا تفسير الكون و الحياة و الإيمان بخالق إلهي . تتصف هذه المنظمة بالسرية و الغموض بالذات في بدايات تأسيسها مما جعلها محط كثير من الأخبار و الشائعات بأن هذه المنظمة بسعة انتشارها و تمكنها من الوصول إلى معظم الحكومات العالمية القوية هي من تملك زمام قيادة العالم ، لذلك يتهم البعض الماسونية بأنها من محاربي الفكر الديني و ناشري الفكر العلماني.
"للمؤرخين في منشأ هذه الجمعية أقوال متضاربة؛ فمنهم من قال بحداثتها فهي على قوله لم تدرك ما وراء القرن الثامن عشر بعد الميلاد، ومنهم من سار بها الى ما وراء ذلك فقال إنها نشأت من جمعية الصليب الوردي التي تأسست سنة 1616م. ومنهم من أوصلها الى الحروب الصليبية، وآخرون تتبعوها الى عهد اليونان في الجيل الثامن قبل الميلاد. ومنهم من قال: إنها نشأت في هيكل سليمان.
وفئة تقول: إن منشأ هذه الجمعية أقدم من ذلك كثيراً، فأوصلوها الى الكهنة المصريين والهنديين و البابليين وغيرها. وبالغ آخرون في أن مؤسسها آدم عليه السلام ، والأبلغ من ذلك قول بعضهم إن الله سبحانه وتعالى هو من أسسها في جنة عدن، وان الجنة كانت أول محفل ماسوني وميخائيل رئيس الملائكة، كان أول أستاذ أعظم فيه، الى غير ذلك من الأقوال الغريبة ...
سنحاول تعريفها من ما اجمع عليه العلماء ، هي واحدة من المؤسسات السرية التي تتراسهم المنظومة السرية الكبرى الايلوميناتي
لم يعد خافيا أن الماسونية التي تدعي عدم كونها ديانة، تتخذ من رموز التوراة والتاريخ اليهودي أساسا لعملها ودرجاتها وطقوسها. فهي تدعي أن مؤسس الماسونية هو الملك النبي سليمان، وأن حيرام المذكور في طقوسها هو حيرام أبيف مهندس الهيكل الذي قتل غدرا. ونجد أن الدرجات الثلاث الأولى من الماسونية مبنية على تلك الحكاية ،وفي الدرجات العليا في طقس يورك والطقس الاسكتلندي نجد أن الموضوع الرئيسي هو خراب الهيكل على يد البابليين وإعادة بنائه. غير أن الحقيقة الأقرب لحد الان هي أن الماسونية قد أسست على يد هيرود أجريبا الأول حاكم فلسطين المعين من قبل الرومان. والذي كان جده هيرود أجريبا المعروف بالكبير، أحد الأتباع المخلصين لأغسطس قيصر الرومان، وقام بمساعدته في هزيمة كليوباترا ملكة مصر. وبهذا فإن هيرود أجريبا وعائلته لم يكونوا مخلصين للديانة اليهودية بل هم وثنيون رومانيون. وقد نال هيرود ولاية فلسطين مكافأة له على مساعدته للرومان
وإذا تتبعنا تاريخ هيرود نجد أنه من عائلة إدومية وهي تلك العائلات الوثنية التي تحولت إلى اليهودية في عام 130 قبل الميلاد أي أنهم ليسوا من اليهود الخالصين. وهيرود ذاته ولد لأب إدومي وأم هي أميرة عربية من البتراء. وقد تولى والده حكم ولاية يهوذا في عام 47 قبل الميلاد وعين ابنه هيرود حاكما للجليل. وبعد مقتل والده تولى هيرود حكم يهوذا في عام 43 قبل الميلاد. ثم أعلنه مارك أنطونيو ملكا على يهوذا في عام 40 قبل الميلاد. وفي عام 36 ق.م. عين أريستوبولوس أخو زوجته الأميرة مريمني كاهنا أعلى خوفا من أن ينافسه على حكم يهوذا. ثم اغرقه في العام التالي. وفي عام 31 ق.م. انقلب ضد مارك أنطونيو وأعلن ولائه لأغسطس. وفي عام 29 ق.م. أعدم زوجته مريمني بتهمة الزنا. وتزوج لاحقا من امرأة بنفس الاسم. وفي عام 7 ق.م. أعدم ولديه من مريمني بتهمة محاولة قتله، وعين ابنه أتيباتر وريثا وحيدا للعرش. ثم عاد وأعدمه في عام 4 ق.م. بعد أن اتهمه بمحاولة اغتياله. وقسم مملكته بين أبنائه الثلاثة الذين كان منهم هيرود أنتيباس الذي قتل النبي يحيى (يوحنا المعمدان) بعد أن رفض الزواج المحرم الذي تم بين أنتيباس وزوجة أخيه هيروديا. ثم شارك في محاولة صلب المسيح.
لم يعد خافيا أن الماسونية التي تدعي عدم كونها ديانة، تتخذ من رموز التوراة والتاريخ اليهودي أساسا لعملها ودرجاتها وطقوسها. فهي تدعي أن مؤسس الماسونية هو الملك النبي سليمان، وأن حيرام المذكور في طقوسها هو حيرام أبيف مهندس الهيكل الذي قتل غدر
"أيٌّها الإله القادر على كل شيء، القاهر فوق عباده، أنْعِم علينا بعنايتك، وتجلَّ على هذه الحضرة، ووفق عبدك -هذا الطالب- الدخول في عشيرة البنائين الأحرار، إلى صرف حياته في طاعتك، ليكون لنا أخاً مخلصاً حقيقيّاً..آمين".
من كلمات العضو الجديد المنضم الي جماعة الموسنين
تنويه
ان ما ستقرؤوه في هذا البحث لن تجدوه بهذه التفاصيل في اي من المنتديات او الصفحات العربية ، سيكون بحث شامل و طويل جدا
كذلك الى اصحاب النفوس الحساسة أحذركم بان في هذا البحث سيتم استحضار مشاهد طقوس و عبادات يمكن ان تكون صادمة سنتكلم ايضا عن الايمان ، الله ، وكذلك المهندس الأعظم
هذا البحث ليس لعمل دعاية لهذه المنظمة ولا ليكبر من حجمها و لا هدفه التخويف ، لذا رجاءا لا داعي للتعليقات المستفزة ولا للسخرية والا سيتم إلغاءه .
الماسونيه
إشتقاق لغوى من الكلمه الفرنسيه (Maçon ) ومعناها ( البناء) والماسونيه تقابلها( la Franc maçonnerie ) ، وفى الإنجليزيه يقال : فرى ماسون ( Free-mason) ( البناؤون الأحرار ) . وبذلك يتضح أن هذه المنظمه يربطها أصحابها ومؤسسوها بمهنة البناء . وبالفعل يزعم مؤرخوها ودعاتها أنها فى الأصل تضم الجماعات المشتغله فى مهن البناء والإعمار .
_ الماسونية لغة معناها البناءون الأحرار ، وهي منظمة يهودية صهيونية سرية هدامة ، مفسدة ، إرهابية، غامضة ، محكمة التنظيم تهدف إلى ضمان سيطرة اليهود على العالم وتدعو إلى الإلحاد والإباحية والفساد ، وتتستر تحت شعارات خداعه ( حرية - إخاء - مساواة - إنسانية، حقوق المراة ،new age ، الروحانيات ،وجمعيات خيرية ...)جل أعضائها من الشخصيات المرموقة في العالم ، من يوثقهم عهداً بحفظ الأسرار ، ويقيمون ما يسمى بالمحافل للتجمع والتخطيط والتكليف بالمهام تمهيداً بحفظ جمهورية ديمقراطية عالمية - كما يدعون - وتتخذ الوصولية والنفعية أساساً لتحقيق أغراضها في تكوين حكومة لا دينية عالمية .
و هي عبارة عن منظمة أخوية عالمية يتشارك أفرادها عقائد و أفكار واحدة فيما يخص الأخلاق و الميتافيزيقيا تفسير الكون و الحياة و الإيمان بخالق إلهي . تتصف هذه المنظمة بالسرية و الغموض بالذات في بدايات تأسيسها مما جعلها محط كثير من الأخبار و الشائعات بأن هذه المنظمة بسعة انتشارها و تمكنها من الوصول إلى معظم الحكومات العالمية القوية هي من تملك زمام قيادة العالم ، لذلك يتهم البعض الماسونية بأنها من محاربي الفكر الديني و ناشري الفكر العلماني.
"للمؤرخين في منشأ هذه الجمعية أقوال متضاربة؛ فمنهم من قال بحداثتها فهي على قوله لم تدرك ما وراء القرن الثامن عشر بعد الميلاد، ومنهم من سار بها الى ما وراء ذلك فقال إنها نشأت من جمعية الصليب الوردي التي تأسست سنة 1616م. ومنهم من أوصلها الى الحروب الصليبية، وآخرون تتبعوها الى عهد اليونان في الجيل الثامن قبل الميلاد. ومنهم من قال: إنها نشأت في هيكل سليمان.
وفئة تقول: إن منشأ هذه الجمعية أقدم من ذلك كثيراً، فأوصلوها الى الكهنة المصريين والهنديين و البابليين وغيرها. وبالغ آخرون في أن مؤسسها آدم عليه السلام ، والأبلغ من ذلك قول بعضهم إن الله سبحانه وتعالى هو من أسسها في جنة عدن، وان الجنة كانت أول محفل ماسوني وميخائيل رئيس الملائكة، كان أول أستاذ أعظم فيه، الى غير ذلك من الأقوال الغريبة ...
سنحاول تعريفها من ما اجمع عليه العلماء ، هي واحدة من المؤسسات السرية التي تتراسهم المنظومة السرية الكبرى الايلوميناتي
لم يعد خافيا أن الماسونية التي تدعي عدم كونها ديانة، تتخذ من رموز التوراة والتاريخ اليهودي أساسا لعملها ودرجاتها وطقوسها. فهي تدعي أن مؤسس الماسونية هو الملك النبي سليمان، وأن حيرام المذكور في طقوسها هو حيرام أبيف مهندس الهيكل الذي قتل غدرا. ونجد أن الدرجات الثلاث الأولى من الماسونية مبنية على تلك الحكاية ،وفي الدرجات العليا في طقس يورك والطقس الاسكتلندي نجد أن الموضوع الرئيسي هو خراب الهيكل على يد البابليين وإعادة بنائه. غير أن الحقيقة الأقرب لحد الان هي أن الماسونية قد أسست على يد هيرود أجريبا الأول حاكم فلسطين المعين من قبل الرومان. والذي كان جده هيرود أجريبا المعروف بالكبير، أحد الأتباع المخلصين لأغسطس قيصر الرومان، وقام بمساعدته في هزيمة كليوباترا ملكة مصر. وبهذا فإن هيرود أجريبا وعائلته لم يكونوا مخلصين للديانة اليهودية بل هم وثنيون رومانيون. وقد نال هيرود ولاية فلسطين مكافأة له على مساعدته للرومان
وإذا تتبعنا تاريخ هيرود نجد أنه من عائلة إدومية وهي تلك العائلات الوثنية التي تحولت إلى اليهودية في عام 130 قبل الميلاد أي أنهم ليسوا من اليهود الخالصين. وهيرود ذاته ولد لأب إدومي وأم هي أميرة عربية من البتراء. وقد تولى والده حكم ولاية يهوذا في عام 47 قبل الميلاد وعين ابنه هيرود حاكما للجليل. وبعد مقتل والده تولى هيرود حكم يهوذا في عام 43 قبل الميلاد. ثم أعلنه مارك أنطونيو ملكا على يهوذا في عام 40 قبل الميلاد. وفي عام 36 ق.م. عين أريستوبولوس أخو زوجته الأميرة مريمني كاهنا أعلى خوفا من أن ينافسه على حكم يهوذا. ثم اغرقه في العام التالي. وفي عام 31 ق.م. انقلب ضد مارك أنطونيو وأعلن ولائه لأغسطس. وفي عام 29 ق.م. أعدم زوجته مريمني بتهمة الزنا. وتزوج لاحقا من امرأة بنفس الاسم. وفي عام 7 ق.م. أعدم ولديه من مريمني بتهمة محاولة قتله، وعين ابنه أتيباتر وريثا وحيدا للعرش. ثم عاد وأعدمه في عام 4 ق.م. بعد أن اتهمه بمحاولة اغتياله. وقسم مملكته بين أبنائه الثلاثة الذين كان منهم هيرود أنتيباس الذي قتل النبي يحيى (يوحنا المعمدان) بعد أن رفض الزواج المحرم الذي تم بين أنتيباس وزوجة أخيه هيروديا. ثم شارك في محاولة صلب المسيح.