النخاع الشوكي (موضع الشكرات)،عند مقارنتنا لصورة لبافوميت (الشيطان) الذي كان يعبده فرسان المعبد المؤسسين الاوائل للماسونية وعبدة الشيطان فإننا سنرى رمز الكونداليني، والعمود وسط الافعتين .
بالمناسبة حتى في سحر الكابالا اليهودي في "شجرة الحياة"، يوضع في داخله، الأفعى .
اليوغا وسحر الكابالا
«الغنوصية» من الكلمة اليونانية «جنوصيص gnosis»، ومعناها «علم» أو «معرفة» أو «حكمة» أو «عرفان». وتُستخدَم الكلمة الأخيرة في المعجم العربي للإشارة للغنوصية. والغنوصية حركة فلسفية وتعاليم دينية متنافرة أخذت شكل أنساق أسطورية جميلة في غاية التنوع وعدم التجانس، انتشرت في الشرق الأدنى القديم في القرنين الثاني والثالث بعد الميلاد. ورغم عدم تجانس أساطيرها وتعاليمها وأفكارها، بل تنافرها، فيمكن القول بأن كل الأنساق الغنوصية تدور في إطار الحلولية الكمونية. وتنطلق الحلولية الغنوصية عادةً من رؤية اثنينية ازدواجية صارمة ترى أن هناك إلهين وليس إلهاً واحداً: إلهاً خفياً خيِّراً (إله العهد الجديد) وإلهاً ظاهراً شريراً (إله العهد القديم).
والإله الظاهر هو أيضاً الإله الصانع الذي خلق هذا العالم المادي.
والغنوصية ذات أصول يهودية، وأصبحت بُعداً أساسياً في اليهودية الحاخامية وفي تراث القبَّالاه. ولكننا نذهب إلى أنها، في واقع الأمر، هي النموذج المتكرر والكامن وراء معظم (إن لم يكن كل) الفلسفات والأنساق الحلولية الكمونية الواحدية (الروحية والمادية) عبر التاريخ، ومن ذلك العلمانية الشاملة، وهي أهم تعبير عن الواحدية الكمونية وعن النزعة الطبيعية المادية وأكثرها تبلوراً، ولذا أصبحت كلمة «غنوصية» في اللغات الغربية عَلماً على المذاهب الباطنية وعلى الهرطقات الجـوهرية التي تقف على الطرف النقيض من العقائد السـماوية التوحيدية.
حقيقة #اليوغا التي يجهلها الكثير وعلاقتها بالفلسفة #الغنوصية:_
يعتقد معظم الناس أن اليوغا غير ضارة، ولكن لاحظوا تحذير "سوامى برابها فاتندا" في التمارين الخاصة بالتنفس حيث يقول:
"الآن نأتي إلى التمارين الخاصة بالتنفس دعني أحذركم أن هذه التمارين تكون ضارة جدا فإن لم تعمل هذه التمارين بدقة فهناك فرصة كبيرة لإيقاع الضرر بالمخ" [ص 151 الظلمة الآتية على العالم] ويحذر "سري كرشينا" الزعيم الديني الهندوسي من ممارسة اليوغا بدافع حب الاستطلاع فقد عقابه الاضطراب العصبي أو الجنون... ويقول فيرنشتاين وميللر وهما خبيران في اليوغا:
"إن طريق اليوغا كوسيلة تقدمية لتفكيك الشخصية البشرية تنتهي إلى إلغاء هذه الشخصية تماما، ومع كل خطوة من خطوات اليوغا...يكون الإنسان قد هدم أكثر" [ص 150 الظلمة الآتية على العالم].
ولأن اليوغا تحوى أسرار غامضة لذلك قد يقع الشخص الذي يمارسها في الأمراض النفسية والعقلية، وقد يخضع لسيطرة الأرواح الشريرة، ويربط أويان كيلى في حديثه مع مارجو أولر في كتاب Drawind Dawth the Mouth بين السحر واليوجا حيث يقول أن السحر هو يوجا الغلاب. ويقول ميركا الياد العالم بجامعة شيكاغو في علم الأنثروبولوجي:
"في الحقيقة أن كل ملامح ممارسات السحرة الأوربيين تتفق مع ممارسات الذين يمارسون اليوغا في التبت ومع ممارسات السحرة الهنود...وأنهم يطيرون في الهواء ويخفون أنفسهم، ويقتلون الناس من على بعد... ويقدمون ذبائح آدمية ويأكلون لحوم البشر، ويؤدون كل أنواع الطقوس العربيدة بما فيها جماع ذوي القربة ويأكلون البراز والأجساد الميتة... هذا هو ما يمارسه السحرة الأوربيين الآن"
_اليوغا ليست رياضة جسدية. هي الصوفية التأملية للهندوسية والبوذية.
ان كل حركة في اليوغا هي تمجيد للآلهة الهندوسية والتي هي في الحقيقة (شياطين الجن التي ظهرت لهم في عصور غابرة، عندما كانت الجن تعبد)وبخاصة اذا ما ترافقت بتلاوة المانترا. لا شك ان اليوغا في بداياتها تعطي الراحة النفسية والجسدية فتصير مع الوقت ادمانا لأن الإنسان يتعود فيها على الفراغ يخرج من الوقت وينسى مشاكله يخرج من الواقع وعندما يعود اليه يسحقه الواقع من جديد.
ان في اليوغا هروب من الواقع ومن اللحظة الحاضرة، خروج من الزمن و هروب لا يؤدي الا الى الفراغ واللاوجود. نحن مدعوون الى الحياة في ملئها وليس الى الهروب منها. مع العلم ان لليوغا مخاطر عديدة منها:
التمحور حول الذات والتقوقع- الإنعزال عن المجتمع- خطر تفعيل القوى الباطنية – خطر الإستحواذ الشيطاني- التراجع الجسدي والذهني ومنها اخطار ممكن تودي الى الموت المحتم خاصة اذا كان المعلم غير كفوء ، وغيرها من الأخطار…
لقد أجريت ابحاث عدة في هذا المجال وتوصلوا الى ان اليوغا غير ملائمة البتة وهي تتعارض مع الإيمان المسيحي والإسلامي والدين الموحد على العموم .
من يهمه الإضطلاع اكثر ندعوه لقراءة كتاب:”اليوغا والتأمل التجاوزي من
وجهة نظر الإيمان المسيحي – منشورات دار المشرق- المكتبة الشرقية –
الكونداليني يرمز له بالافعى، اليكم صورا يقولون بانها عندماتنشط تمتلئ الشاكرات بطاقة يتمكن من خلالها الممارس لليوغامن ان يصبح مستنيرا، يرمز لها بالافعتين، اليكم اشهر رموزها ولفهم معنى كلمة الكونداليني لابد من شرح معناها، فهي تعني "عجلة الضوء" التي تعتبر طاقة كونية او الهية كما تسمى عند الهنديين والصينيين، ويدعون بانها موجودة في داخلنا فقط تحتاج لتنشيطها وهم يعبدونها لاعتبارها بانه" الاوم الالاهية )وبعض المعالجين والمدربين بالطاقة يقولون بانه لكي يتم ايقاظ تلك الطاقة اي الكونداليني لابد من القيام بحركات معينة 'اليوغا" وهي تعمل داخل الشاكرات وتقوم بتنشيطها، يقولون بان مركزها يوجد في العصعص، وهي طاقة نائمة تحتاج فقط ايقاظها، اليكم صورة مبينة .
يقول المعالجون بانه عندما يتم القيام بحركات معينة خاصة رياضة اليوغا، فانه يتم تنشيط طاقة الكونداليني، وهو كذب وخداع محض، لانه من خلال ذلكتتمكن الكيانات الطاقوية (شياطين الجن)من التسلل والتغلغل الى النخاع الشوكي الذي توجد فيه تلك الشاكرات، ونحن نعرف اهمية النخاع الشوكي وعلاقته بجميع وظائف الجسد، لاحظوا رمز الكونداليني، احاطة الثعبان بالعمود الفقري الذي يوجد داخله النخاع الشوكي (موضع الشكرات)،عند مقارنتنا لصورة لبافوميت (الشيطان) الذي كان يعبده فرسان المعبد المؤسسين الاوائل للماسونية وعبدة الشيطان فإننا سنرى رمز الكونداليني، والعمود وسط الافعتين عند الشيطان بافوميت" بالعمود الفقري عند الانسان.
كذلك نلاحظ تشابه بين شعلة الشيطان "بافوميت" الموجودة فوق راسه، التي يقال بانها تدل على الحكمة والاستنارة، وبين شاكرا التاج التي بتنشيطها يصبح المرء مستنيرا،فهي ايضا يرمز لها في بعض الاحيان بشعلة منيرة او ضوء ساطع فوق راس الانسان المستنير كالحكماء والالهة وممارسي اليوغا.
بالمناسبة حتى في سحر الكابالا اليهودي في "شجرة الحياة"، يوضع في داخله، الأفعى .
اليوغا وسحر الكابالا
«الغنوصية» من الكلمة اليونانية «جنوصيص gnosis»، ومعناها «علم» أو «معرفة» أو «حكمة» أو «عرفان». وتُستخدَم الكلمة الأخيرة في المعجم العربي للإشارة للغنوصية. والغنوصية حركة فلسفية وتعاليم دينية متنافرة أخذت شكل أنساق أسطورية جميلة في غاية التنوع وعدم التجانس، انتشرت في الشرق الأدنى القديم في القرنين الثاني والثالث بعد الميلاد. ورغم عدم تجانس أساطيرها وتعاليمها وأفكارها، بل تنافرها، فيمكن القول بأن كل الأنساق الغنوصية تدور في إطار الحلولية الكمونية. وتنطلق الحلولية الغنوصية عادةً من رؤية اثنينية ازدواجية صارمة ترى أن هناك إلهين وليس إلهاً واحداً: إلهاً خفياً خيِّراً (إله العهد الجديد) وإلهاً ظاهراً شريراً (إله العهد القديم).
والإله الظاهر هو أيضاً الإله الصانع الذي خلق هذا العالم المادي.
والغنوصية ذات أصول يهودية، وأصبحت بُعداً أساسياً في اليهودية الحاخامية وفي تراث القبَّالاه. ولكننا نذهب إلى أنها، في واقع الأمر، هي النموذج المتكرر والكامن وراء معظم (إن لم يكن كل) الفلسفات والأنساق الحلولية الكمونية الواحدية (الروحية والمادية) عبر التاريخ، ومن ذلك العلمانية الشاملة، وهي أهم تعبير عن الواحدية الكمونية وعن النزعة الطبيعية المادية وأكثرها تبلوراً، ولذا أصبحت كلمة «غنوصية» في اللغات الغربية عَلماً على المذاهب الباطنية وعلى الهرطقات الجـوهرية التي تقف على الطرف النقيض من العقائد السـماوية التوحيدية.
حقيقة #اليوغا التي يجهلها الكثير وعلاقتها بالفلسفة #الغنوصية:_
يعتقد معظم الناس أن اليوغا غير ضارة، ولكن لاحظوا تحذير "سوامى برابها فاتندا" في التمارين الخاصة بالتنفس حيث يقول:
"الآن نأتي إلى التمارين الخاصة بالتنفس دعني أحذركم أن هذه التمارين تكون ضارة جدا فإن لم تعمل هذه التمارين بدقة فهناك فرصة كبيرة لإيقاع الضرر بالمخ" [ص 151 الظلمة الآتية على العالم] ويحذر "سري كرشينا" الزعيم الديني الهندوسي من ممارسة اليوغا بدافع حب الاستطلاع فقد عقابه الاضطراب العصبي أو الجنون... ويقول فيرنشتاين وميللر وهما خبيران في اليوغا:
"إن طريق اليوغا كوسيلة تقدمية لتفكيك الشخصية البشرية تنتهي إلى إلغاء هذه الشخصية تماما، ومع كل خطوة من خطوات اليوغا...يكون الإنسان قد هدم أكثر" [ص 150 الظلمة الآتية على العالم].
ولأن اليوغا تحوى أسرار غامضة لذلك قد يقع الشخص الذي يمارسها في الأمراض النفسية والعقلية، وقد يخضع لسيطرة الأرواح الشريرة، ويربط أويان كيلى في حديثه مع مارجو أولر في كتاب Drawind Dawth the Mouth بين السحر واليوجا حيث يقول أن السحر هو يوجا الغلاب. ويقول ميركا الياد العالم بجامعة شيكاغو في علم الأنثروبولوجي:
"في الحقيقة أن كل ملامح ممارسات السحرة الأوربيين تتفق مع ممارسات الذين يمارسون اليوغا في التبت ومع ممارسات السحرة الهنود...وأنهم يطيرون في الهواء ويخفون أنفسهم، ويقتلون الناس من على بعد... ويقدمون ذبائح آدمية ويأكلون لحوم البشر، ويؤدون كل أنواع الطقوس العربيدة بما فيها جماع ذوي القربة ويأكلون البراز والأجساد الميتة... هذا هو ما يمارسه السحرة الأوربيين الآن"
_اليوغا ليست رياضة جسدية. هي الصوفية التأملية للهندوسية والبوذية.
ان كل حركة في اليوغا هي تمجيد للآلهة الهندوسية والتي هي في الحقيقة (شياطين الجن التي ظهرت لهم في عصور غابرة، عندما كانت الجن تعبد)وبخاصة اذا ما ترافقت بتلاوة المانترا. لا شك ان اليوغا في بداياتها تعطي الراحة النفسية والجسدية فتصير مع الوقت ادمانا لأن الإنسان يتعود فيها على الفراغ يخرج من الوقت وينسى مشاكله يخرج من الواقع وعندما يعود اليه يسحقه الواقع من جديد.
ان في اليوغا هروب من الواقع ومن اللحظة الحاضرة، خروج من الزمن و هروب لا يؤدي الا الى الفراغ واللاوجود. نحن مدعوون الى الحياة في ملئها وليس الى الهروب منها. مع العلم ان لليوغا مخاطر عديدة منها:
التمحور حول الذات والتقوقع- الإنعزال عن المجتمع- خطر تفعيل القوى الباطنية – خطر الإستحواذ الشيطاني- التراجع الجسدي والذهني ومنها اخطار ممكن تودي الى الموت المحتم خاصة اذا كان المعلم غير كفوء ، وغيرها من الأخطار…
لقد أجريت ابحاث عدة في هذا المجال وتوصلوا الى ان اليوغا غير ملائمة البتة وهي تتعارض مع الإيمان المسيحي والإسلامي والدين الموحد على العموم .
من يهمه الإضطلاع اكثر ندعوه لقراءة كتاب:”اليوغا والتأمل التجاوزي من
وجهة نظر الإيمان المسيحي – منشورات دار المشرق- المكتبة الشرقية –
الكونداليني يرمز له بالافعى، اليكم صورا يقولون بانها عندماتنشط تمتلئ الشاكرات بطاقة يتمكن من خلالها الممارس لليوغامن ان يصبح مستنيرا، يرمز لها بالافعتين، اليكم اشهر رموزها ولفهم معنى كلمة الكونداليني لابد من شرح معناها، فهي تعني "عجلة الضوء" التي تعتبر طاقة كونية او الهية كما تسمى عند الهنديين والصينيين، ويدعون بانها موجودة في داخلنا فقط تحتاج لتنشيطها وهم يعبدونها لاعتبارها بانه" الاوم الالاهية )وبعض المعالجين والمدربين بالطاقة يقولون بانه لكي يتم ايقاظ تلك الطاقة اي الكونداليني لابد من القيام بحركات معينة 'اليوغا" وهي تعمل داخل الشاكرات وتقوم بتنشيطها، يقولون بان مركزها يوجد في العصعص، وهي طاقة نائمة تحتاج فقط ايقاظها، اليكم صورة مبينة .
يقول المعالجون بانه عندما يتم القيام بحركات معينة خاصة رياضة اليوغا، فانه يتم تنشيط طاقة الكونداليني، وهو كذب وخداع محض، لانه من خلال ذلكتتمكن الكيانات الطاقوية (شياطين الجن)من التسلل والتغلغل الى النخاع الشوكي الذي توجد فيه تلك الشاكرات، ونحن نعرف اهمية النخاع الشوكي وعلاقته بجميع وظائف الجسد، لاحظوا رمز الكونداليني، احاطة الثعبان بالعمود الفقري الذي يوجد داخله النخاع الشوكي (موضع الشكرات)،عند مقارنتنا لصورة لبافوميت (الشيطان) الذي كان يعبده فرسان المعبد المؤسسين الاوائل للماسونية وعبدة الشيطان فإننا سنرى رمز الكونداليني، والعمود وسط الافعتين عند الشيطان بافوميت" بالعمود الفقري عند الانسان.
كذلك نلاحظ تشابه بين شعلة الشيطان "بافوميت" الموجودة فوق راسه، التي يقال بانها تدل على الحكمة والاستنارة، وبين شاكرا التاج التي بتنشيطها يصبح المرء مستنيرا،فهي ايضا يرمز لها في بعض الاحيان بشعلة منيرة او ضوء ساطع فوق راس الانسان المستنير كالحكماء والالهة وممارسي اليوغا.