المرأة الحوت المسرفة
- المرأة الحوت أكثر الناس تحرراً واستقلالية وتطلب الحنان من رجل قوي
- مراوغة في أمور الحب وتتمتع بحيلة ودهاء واسعين
- أنوثتها اللذيذة تغطي جميع مساوئها وتقصيرها ، تعرف النقاط الحساسة عند الرجل وتستغلها
-عاطفية ، حساسة لديها الكثير من الأحلام
-معظم فتيات هذا البرج يتزوجن في سن مبكرة
-ميزة المرأة الحوت الأولى والأساسية أنها كانت ولا تزال الشغل الشاغل للجميع نظراً
لما تتصف به من لطافة وسحر وغموض فهي تمثل الأنوثة بكل معانيها ومظاهرها ورموزها
- إنها رومانسية من الدرجة الأولى تحلم بأن تعيش حياة ممتلئة شعراً وحناناً وجمالاً وسحراً وغموضاً ونعومة وجاذبية
- تملك موهبة قلَّ نظيرها ، وطريقة غريبة ، تستطيع بهما أن تُشعر الرجل برجولته الفذة عن طريق إظهار حاجتها إلى الحماية والدلال والغنج ، وإلى من يحبها بجنون ويهيم بها عشقاً
- إنها تنتمي إلى برج مائي وغالباً ما تجذب رجالاً من أبراج هوائية (الجوزاء ، الميزان ، الدلو) يُظهروا لها كل مشاعرهم وعواطفهم ومحبتهم ، لا أن يطلبوا منها أن تبدي لهم مشاعرها وأحاسيسها
- تعرف كيف تتخلص من المواقف المحرجة والأمور الصعبة فتعالجها بروية وحكمة ومَسكنة ، وتحب الاعتماد على نفسها في كل شيء حتى في الأمور العادية
- تنفق الأموال بإسراف ومن غير حساب فلا تنظر نظرة اقتصادية في شراء ما تريد ولا تجيد الادخار
- تحب أولادها كثيراً وتسهر على راحتهم ورعايتهم وتدبير شؤونهم وتتفانى في سبيلهم وتتسامح معهم وتحفظ لزوجها قسطاً من المحبة والعاطفة والحنان
-هذه المرأة تعطف على البؤساء والمحتاجين وتشفق على الحيوانات الضالة
-من مساوئها المزاجية والعناد ومن أفضل حسناتها قدرتها على الاحتفاظ بحب روحاني شفاف يسمو بها إلى عالم الملائكة
لا داعي لحصول جمهرة حولها ، لأن نساء العالم لسنٍّ من برج الحوت فقط ، لأن في هذه المرأة كل صفات الأنثى ، وإن كل الإشارات الشمسية وحساباتها تشير إلى هذا الأمر
- إنها لا تلقي ظلالا على زوجها ، إذ ليس في تكوينها ذرة واحدة تشير إلى تشنج واحد يطبع سلوكها للسيطرة على هذا الزوج
- أنها تريد من زوجها الحماية والعناية ، وهي ستشعره دائماً بأنه الأقوى ، وأنه السيد الذي يمكن الركون إليه ، وأنها المستمعة بلا ملل إلى متاعبه ، وهي الملاذ أمام كل نائبة تمرُّ في حياته ، فالزوج بالنسبة لها هو الصديق والحبيب والأم والأب والأخ والأخت والعم والعمة
- هي هادئة ، تفخر بزوجها ، ولا تفتعل مشاكل في البيت الزوجي ، في وقت يضجُّ فيه هذا البيت عند أُناس كثيرين بالمتاعب ، فهي على استعداد لكل موسم من مواسم العلاقة البيتية ، ومتكيفة مع هذه المواسم مهما اشتدت البرودة أو الحرارة
- إن محادثة بسيطة مع هذه المرأة ، تبرز كيف تسري في محادثتها موجات من الراحة وتشعر أنت زوجها ، بأن الفصول كلها فصل واحد هو الربيع
- إذا ما أخطأت بحقها ، فإنها لن تلومك إطلاقاً ، حتى لو أخطأت في شأن عملك وانعكس ذلك تعباً مادياً على البيت ، إنها غلطة الآخرين بحقك ، هكذا تفسر لك أية مشكلة تقع فيها ، الذنب ليس ذنبك ، وإنما هو ذنب الآخرين ، وأنت بريء ، وإذا شعرت أن عليك العمل بسرعة أكبر لتلافي أخطاء ارتكبتها ، فلا حاجة للعجلة ، وإرهاق النفس ، هكذا ستقول لك
- إن المرأة الحوت أحياناً تتحوَّل إلى نقاقة كبيرة ، إنها لا تحب المشاكل مع زوجها ، بل ولا تقدر على هذه المشاكل ، فتراها وإذا ما أرادت شيئاً تنقُّ وتنقُّ ، بل وتتحول أحياناً إلى سليطة اللسان ، ولكنها لا تصل إلى هذه الصفة الأخيرة ، إلا إذا كان زوجها متكاسلاً عن تحصيل عيشه ، أو قاسياً إلى درجة لا تطاق
وقد تجد في طفولتها تربية قاسية تحوِّلها مستقبلاً إلى امرأة من غير الطراز الذي تحدَّثنا عنه ، إن خدوش هذه التربية ، قد تترك آثاراً في نفسيتها تلغي معها كثيراً من الحسنات التي تتمتع بها عادة ، فتراها تهرب إلى أين ؟ إلى العزلة ، إلى سجنها الذاتي وإلى بحر غامض ، لا تعرف كيف تداري أمواجه العاتية
- وإذا شاء لها الحظ تربية عادية ، لا تشوبها قسوة ، أو سوء تصرف ، تراها عميقة في تفكيرها ، وهذا العمق في التفكير، ربما يؤدي بها أحياناً إلى لأن تكون مخادعة إلى حدٍّ ما
- إنها أمٌ من الطراز الأول ، وربَّة منزل من الطراز ذاته ، وحذار من هذه الصراحة ولكنها مخادعة أحياناً ، وخداعها محصور في نطاق ضيِّق
- إنها في طرف مناقض للخداع ، صبورة ، وتتحمل ما تنوء به أعباء الرجال أحياناً
- هنا لابدَّ للزوج من التذكر أنَّ لهذه المرأة حساسية كبيرة تجاه كرامتها ، وحساسية أخرى تجاه خجلٍ لا تعرف كيف تداريه ، أحياناً بمحاولة الانصراف إلى إلهاء نفسها بالعمل والاعتماد على النفس ، وكأنها عباءة تخفي تحتها أية جروح نفسية تتعرَّض لها
- إنك تدرك ولا شك أنت زوجها أن الشؤون الاقتصادية هي من أواخر اهتماماتها ، إذ ليس لها دراية بهذا الأمر ، وهي بعيدة كلَّ البعد عن أجوائها ، إلا إذا أقحمتها أنت في هذا الميدان طلباً لمشورة ، أو لمناقشةٍ تتوخى منها الوصول إلى حلٍ لمشكلاتك في هذا الصدد
- إنها وكأنها دائماً تستمع إلى المحيط ، حتى ولو كانت في قلب المدينة البعيدة عن شواطئه ، وهي كالمحيط شاملة في خصالها الحسنة ، وتذكر دوماً يوم مولدها ، وهي سعيدة بذلك
- المرأة الحوت أكثر الناس تحرراً واستقلالية وتطلب الحنان من رجل قوي
- مراوغة في أمور الحب وتتمتع بحيلة ودهاء واسعين
- أنوثتها اللذيذة تغطي جميع مساوئها وتقصيرها ، تعرف النقاط الحساسة عند الرجل وتستغلها
-عاطفية ، حساسة لديها الكثير من الأحلام
-معظم فتيات هذا البرج يتزوجن في سن مبكرة
-ميزة المرأة الحوت الأولى والأساسية أنها كانت ولا تزال الشغل الشاغل للجميع نظراً
لما تتصف به من لطافة وسحر وغموض فهي تمثل الأنوثة بكل معانيها ومظاهرها ورموزها
- إنها رومانسية من الدرجة الأولى تحلم بأن تعيش حياة ممتلئة شعراً وحناناً وجمالاً وسحراً وغموضاً ونعومة وجاذبية
- تملك موهبة قلَّ نظيرها ، وطريقة غريبة ، تستطيع بهما أن تُشعر الرجل برجولته الفذة عن طريق إظهار حاجتها إلى الحماية والدلال والغنج ، وإلى من يحبها بجنون ويهيم بها عشقاً
- إنها تنتمي إلى برج مائي وغالباً ما تجذب رجالاً من أبراج هوائية (الجوزاء ، الميزان ، الدلو) يُظهروا لها كل مشاعرهم وعواطفهم ومحبتهم ، لا أن يطلبوا منها أن تبدي لهم مشاعرها وأحاسيسها
- تعرف كيف تتخلص من المواقف المحرجة والأمور الصعبة فتعالجها بروية وحكمة ومَسكنة ، وتحب الاعتماد على نفسها في كل شيء حتى في الأمور العادية
- تنفق الأموال بإسراف ومن غير حساب فلا تنظر نظرة اقتصادية في شراء ما تريد ولا تجيد الادخار
- تحب أولادها كثيراً وتسهر على راحتهم ورعايتهم وتدبير شؤونهم وتتفانى في سبيلهم وتتسامح معهم وتحفظ لزوجها قسطاً من المحبة والعاطفة والحنان
-هذه المرأة تعطف على البؤساء والمحتاجين وتشفق على الحيوانات الضالة
-من مساوئها المزاجية والعناد ومن أفضل حسناتها قدرتها على الاحتفاظ بحب روحاني شفاف يسمو بها إلى عالم الملائكة
لا داعي لحصول جمهرة حولها ، لأن نساء العالم لسنٍّ من برج الحوت فقط ، لأن في هذه المرأة كل صفات الأنثى ، وإن كل الإشارات الشمسية وحساباتها تشير إلى هذا الأمر
- إنها لا تلقي ظلالا على زوجها ، إذ ليس في تكوينها ذرة واحدة تشير إلى تشنج واحد يطبع سلوكها للسيطرة على هذا الزوج
- أنها تريد من زوجها الحماية والعناية ، وهي ستشعره دائماً بأنه الأقوى ، وأنه السيد الذي يمكن الركون إليه ، وأنها المستمعة بلا ملل إلى متاعبه ، وهي الملاذ أمام كل نائبة تمرُّ في حياته ، فالزوج بالنسبة لها هو الصديق والحبيب والأم والأب والأخ والأخت والعم والعمة
- هي هادئة ، تفخر بزوجها ، ولا تفتعل مشاكل في البيت الزوجي ، في وقت يضجُّ فيه هذا البيت عند أُناس كثيرين بالمتاعب ، فهي على استعداد لكل موسم من مواسم العلاقة البيتية ، ومتكيفة مع هذه المواسم مهما اشتدت البرودة أو الحرارة
- إن محادثة بسيطة مع هذه المرأة ، تبرز كيف تسري في محادثتها موجات من الراحة وتشعر أنت زوجها ، بأن الفصول كلها فصل واحد هو الربيع
- إذا ما أخطأت بحقها ، فإنها لن تلومك إطلاقاً ، حتى لو أخطأت في شأن عملك وانعكس ذلك تعباً مادياً على البيت ، إنها غلطة الآخرين بحقك ، هكذا تفسر لك أية مشكلة تقع فيها ، الذنب ليس ذنبك ، وإنما هو ذنب الآخرين ، وأنت بريء ، وإذا شعرت أن عليك العمل بسرعة أكبر لتلافي أخطاء ارتكبتها ، فلا حاجة للعجلة ، وإرهاق النفس ، هكذا ستقول لك
- إن المرأة الحوت أحياناً تتحوَّل إلى نقاقة كبيرة ، إنها لا تحب المشاكل مع زوجها ، بل ولا تقدر على هذه المشاكل ، فتراها وإذا ما أرادت شيئاً تنقُّ وتنقُّ ، بل وتتحول أحياناً إلى سليطة اللسان ، ولكنها لا تصل إلى هذه الصفة الأخيرة ، إلا إذا كان زوجها متكاسلاً عن تحصيل عيشه ، أو قاسياً إلى درجة لا تطاق
وقد تجد في طفولتها تربية قاسية تحوِّلها مستقبلاً إلى امرأة من غير الطراز الذي تحدَّثنا عنه ، إن خدوش هذه التربية ، قد تترك آثاراً في نفسيتها تلغي معها كثيراً من الحسنات التي تتمتع بها عادة ، فتراها تهرب إلى أين ؟ إلى العزلة ، إلى سجنها الذاتي وإلى بحر غامض ، لا تعرف كيف تداري أمواجه العاتية
- وإذا شاء لها الحظ تربية عادية ، لا تشوبها قسوة ، أو سوء تصرف ، تراها عميقة في تفكيرها ، وهذا العمق في التفكير، ربما يؤدي بها أحياناً إلى لأن تكون مخادعة إلى حدٍّ ما
- إنها أمٌ من الطراز الأول ، وربَّة منزل من الطراز ذاته ، وحذار من هذه الصراحة ولكنها مخادعة أحياناً ، وخداعها محصور في نطاق ضيِّق
- إنها في طرف مناقض للخداع ، صبورة ، وتتحمل ما تنوء به أعباء الرجال أحياناً
- هنا لابدَّ للزوج من التذكر أنَّ لهذه المرأة حساسية كبيرة تجاه كرامتها ، وحساسية أخرى تجاه خجلٍ لا تعرف كيف تداريه ، أحياناً بمحاولة الانصراف إلى إلهاء نفسها بالعمل والاعتماد على النفس ، وكأنها عباءة تخفي تحتها أية جروح نفسية تتعرَّض لها
- إنك تدرك ولا شك أنت زوجها أن الشؤون الاقتصادية هي من أواخر اهتماماتها ، إذ ليس لها دراية بهذا الأمر ، وهي بعيدة كلَّ البعد عن أجوائها ، إلا إذا أقحمتها أنت في هذا الميدان طلباً لمشورة ، أو لمناقشةٍ تتوخى منها الوصول إلى حلٍ لمشكلاتك في هذا الصدد
- إنها وكأنها دائماً تستمع إلى المحيط ، حتى ولو كانت في قلب المدينة البعيدة عن شواطئه ، وهي كالمحيط شاملة في خصالها الحسنة ، وتذكر دوماً يوم مولدها ، وهي سعيدة بذلك