- يمكنك الوثوق بهذا الرجل واللجوء إليه عند الحاجة فعواطفه مستقرة
- مرجعهُ الأول والأخير المرأة التي يُحب ، لكنهُ لا يبوح بحبهِ بسهولة
- إن هناك مدَّاً في شأن حياة هذا الرجل ، إذا عرف كيف يسير معه وصل إلى
الشهرة والمال والثروة ، أما إذا لم يعرف هذه المسايرة ، فإن حياته ستظل
بالأسرار وربما الأحزان
- إن مدَّ حياته مرادف تماماً لاغتنام الفرصة ، وهذه الأخيرة تحتاج منه إلى قرار
حاسم وعمل نافذ ، وإبعاد كل الأحلام المزعجة التي قد تنتابه إذا ما فكر في مخاطر هذا الحسم
-الشيء الغريب عند الرجل الحوت أنهُ يملك عناصر أنثوية في شخصيته ،
فأحاسيسه مرهفة جداً ، وخياله خصب غني ، ونعومته لا تحتاج إلى دليل ،
وليونته ظاهرة للعيان وارتباكه وخجله إزاء النساء ، وتأثرهُ السريع بما يدور حولهُ ؟
يجعله يكره برجه هذا ويرفض الخصائص الأنثوية الموجودة فيه ، ويحاول مواجهة ضعفه هذا ، ويرى أنَّ باستطاعته العيش مع واقعهِ
- يفتش عن الشفقة والحنان عند امرأة تستطيع أن تترجم مشاعره المرهفة بالعاطفة
الصادقة والأحاسيس العميقة
-هو يريد من شريكته أن لا تنظر إلا إليه ولا تهتم إلا به وبمشاريعه وأن تشجعه في
أعماله
-كلما لجأت الزوجة إلى إسعاده وجدت فيه شريكاً صالحاً يهتم بها ويرعاها ويضحي في سبيلها ويحفظ أسرارها
- الزواج عنده لا يعني له شيئاً على الإطلاق إن لم تراع القيم الأساسية في العلاقة
هذا الرجل يطرق الحظ بابه غالبا
- ولعل المشكلة في رجلك أنَّ الفرص تتدافع تحت قدميه كموجات البحر ، ولكن
دون أن يدري هو ذاته ، ودون إحساسه أنَّ هذه الفرص يمكن أن ترفعه إلى
مراتب المجد والقوة والثروة ، وهنا تكمن مشكلته ، ولا يعني ذلك أنه ضعيف ،
بل يعني أنه يتريث كثيراً قبل الاستفادة من إشراقة الفرصة وإشعالها عملاً وتنفيذاً
- إن معظم رجال هذا البرج هم من الحالمين الوادعين ، وستجد قلة منهم غير كذلك
، ولكنهم قلة قليلة ، فهم في الإجمال في أجواء الحلم الوادع
- المشكلة أنهم يحتاجون إلى من يُشعل لهم فتيل العمل ، وفي وقت مبكر جداً في
حياتهم { في الخامسة والعشرين } ، وإلا ، فلا مناص من الاستمرار في
الأحلام طوال العمر، فإذا أدرك في هذه السن أن التيار كله يجري في صالحه ،
فتوقع منه الكثير مستقبلاً ، وإذا كان العمر مبكراً جداً ، فأقصى حد لـه هو { الخامسة والثلاثون } ، وحين نحدد هذه المرحلة ، فإن تحديدها يكون من نوع المغامرة ،
لأن السن الملائمة لتحركه باتجاه أهدافه هي الفترة الأولى التي ذكرنا
- هذا الرجل يمكن لكسرة خبز وبعض الجبن أن ترضيه ، ولكن هذه الكسرة
لا تكفي زوجته بأي حالٍ ، لذلك عليك التفكير جديَّاً بحياتكما المادية معاً ،
ومنذ البداية ، وإلا فإن الاضطرار للتصرُّف بميراث عائلتك وارد ، كذلك التفكير
بعمل تؤديه لمساعدته على درء أيامكما العسيرة التي قد تمرَّان بها ، ولعلَّ ما
يعوضك في ذلك ، أن هذا الرجل سيجعل حياتكما مرتعاً للراحة النفسية ،
والأحلام السعيدة ، لأنه يتنفس وباستمرار أحلاماً سعيدة
إذا ما أتاحت له نفسه اكتشاف ذاته فتوقعي منه أن يكون موسيقياً عظيماً أو
كاتباً لا يُشق له بنان ، أو رساماً تترك لوحاته في الأذهان صوراً لا تمحى
- إن الرجل الحوت يجمع فضائل كل الأبراج الأخرى ، بل إنه يلخص هذه الفضائل
في ذاته ، ولعل من أولى هذه الفضائل أنه هادئ حالم ، وشخصيته مركبة ضد
الصدمات ، وإذا ما اجتمع خمسة رجال من أبراج مختلفة ، وكان بينهم الحوت ،
وجاء من يقول أن كارثة ما وقعت ، فإنَّ كل الحضور سيهبُّ مذعوراً ، إلا هذا الرجل
، فإنه يتقبل الأمور بكل البساطة والهدوء ، وكأن شيئاً لم يكن
- والشيء نفسه يمكن أن يحدث حين يتحدث ويخبرك سراً من أخطر الأسرار ،
أو يتفوه بكلمات قد تجرح شعورك ، ويبقى هادئاً دون أن يتحقق من أنه
جرح شعور أحد أو كشف سراً كبيراً
- هو يفكر بهدوء ، ويكون مرجعاً في كثير من الأحيان لأصحابه ، الذين يجدون
فيه متنفساً لمشاكلهم التي يسمعها بكل الطيبة وحسن الاستماع ،
ويمتص هذه المشاكل ، ويحللها لك كما يمتص مشاكله هو ويحلها ، وهو
هنا يتحمل الكثير ، فإذا شعرتِ في وقت من الأوقات أنه يريد الاختلاء بنفسه ،
فاتركيه يفعل ذلك ، ومهما كانت المدة ، لأنه سيعود أكثر مرحاً ورومانسية
- إنه حساس جداً ، ومعرض لجرح النفس ، إذا ما وجهت إليه إهانة ، ولعل تفسير
ذلك يعود إلى أنه لا يعرف تماماً فضائل نفسه ، ويشعر باستمرار أنه بحاجة إلى
من يدله إلى هذه الفضائل
- لا تتضايقي منه بعض الأحيان ، إذا لم يكن صادقاً معك مئة في المئة ، فيما يخص
أمرًا ما ، فإنه يجد لذة في أن يقول لك أحياناً أنه كان عند الحلاق ، في حين أنه كان
في دار السينما ، لاتركزي كثيراً على هذه الكذبة البيضاء ، لأنه يستعذبها ، ربما من
نقص يعانيه أحياناً ، لعدم تقدير كفاءاته أو الإشارة إليه بها ، إذن اتركي له أسراره
الصغيرة هذه أنها لا تضير
- إنه في أحيان كثيرة بالنسبة لأولادكما ، يُعتبر ممثلهم المضحك دائماً ، وهم سعداء
بذلك ، وسترين أنهم يحبونه إلى درجة لا تصدق ، فقط اعتني بثيابهم ومأكلهم
ومشربهم واتركيهم له يدربهم على الشؤون الذهنية
- لا تدوسي أحلام هذا الرجل أبداً ، لأنه لن يغفر لك ذلك ، ولكن حاولي دفعه باتجاه
تحقيقها ، لأنه معروف بأنه الرجل الذي لا يعرف كيف يُكوِّن نفسه ،
فثابري على حثه ليحقق أحلامه ، هذه هي الطريق إلى نجاح هذا الحالم الأبدي
- مرجعهُ الأول والأخير المرأة التي يُحب ، لكنهُ لا يبوح بحبهِ بسهولة
- إن هناك مدَّاً في شأن حياة هذا الرجل ، إذا عرف كيف يسير معه وصل إلى
الشهرة والمال والثروة ، أما إذا لم يعرف هذه المسايرة ، فإن حياته ستظل
بالأسرار وربما الأحزان
- إن مدَّ حياته مرادف تماماً لاغتنام الفرصة ، وهذه الأخيرة تحتاج منه إلى قرار
حاسم وعمل نافذ ، وإبعاد كل الأحلام المزعجة التي قد تنتابه إذا ما فكر في مخاطر هذا الحسم
-الشيء الغريب عند الرجل الحوت أنهُ يملك عناصر أنثوية في شخصيته ،
فأحاسيسه مرهفة جداً ، وخياله خصب غني ، ونعومته لا تحتاج إلى دليل ،
وليونته ظاهرة للعيان وارتباكه وخجله إزاء النساء ، وتأثرهُ السريع بما يدور حولهُ ؟
يجعله يكره برجه هذا ويرفض الخصائص الأنثوية الموجودة فيه ، ويحاول مواجهة ضعفه هذا ، ويرى أنَّ باستطاعته العيش مع واقعهِ
- يفتش عن الشفقة والحنان عند امرأة تستطيع أن تترجم مشاعره المرهفة بالعاطفة
الصادقة والأحاسيس العميقة
-هو يريد من شريكته أن لا تنظر إلا إليه ولا تهتم إلا به وبمشاريعه وأن تشجعه في
أعماله
-كلما لجأت الزوجة إلى إسعاده وجدت فيه شريكاً صالحاً يهتم بها ويرعاها ويضحي في سبيلها ويحفظ أسرارها
- الزواج عنده لا يعني له شيئاً على الإطلاق إن لم تراع القيم الأساسية في العلاقة
هذا الرجل يطرق الحظ بابه غالبا
- ولعل المشكلة في رجلك أنَّ الفرص تتدافع تحت قدميه كموجات البحر ، ولكن
دون أن يدري هو ذاته ، ودون إحساسه أنَّ هذه الفرص يمكن أن ترفعه إلى
مراتب المجد والقوة والثروة ، وهنا تكمن مشكلته ، ولا يعني ذلك أنه ضعيف ،
بل يعني أنه يتريث كثيراً قبل الاستفادة من إشراقة الفرصة وإشعالها عملاً وتنفيذاً
- إن معظم رجال هذا البرج هم من الحالمين الوادعين ، وستجد قلة منهم غير كذلك
، ولكنهم قلة قليلة ، فهم في الإجمال في أجواء الحلم الوادع
- المشكلة أنهم يحتاجون إلى من يُشعل لهم فتيل العمل ، وفي وقت مبكر جداً في
حياتهم { في الخامسة والعشرين } ، وإلا ، فلا مناص من الاستمرار في
الأحلام طوال العمر، فإذا أدرك في هذه السن أن التيار كله يجري في صالحه ،
فتوقع منه الكثير مستقبلاً ، وإذا كان العمر مبكراً جداً ، فأقصى حد لـه هو { الخامسة والثلاثون } ، وحين نحدد هذه المرحلة ، فإن تحديدها يكون من نوع المغامرة ،
لأن السن الملائمة لتحركه باتجاه أهدافه هي الفترة الأولى التي ذكرنا
- هذا الرجل يمكن لكسرة خبز وبعض الجبن أن ترضيه ، ولكن هذه الكسرة
لا تكفي زوجته بأي حالٍ ، لذلك عليك التفكير جديَّاً بحياتكما المادية معاً ،
ومنذ البداية ، وإلا فإن الاضطرار للتصرُّف بميراث عائلتك وارد ، كذلك التفكير
بعمل تؤديه لمساعدته على درء أيامكما العسيرة التي قد تمرَّان بها ، ولعلَّ ما
يعوضك في ذلك ، أن هذا الرجل سيجعل حياتكما مرتعاً للراحة النفسية ،
والأحلام السعيدة ، لأنه يتنفس وباستمرار أحلاماً سعيدة
إذا ما أتاحت له نفسه اكتشاف ذاته فتوقعي منه أن يكون موسيقياً عظيماً أو
كاتباً لا يُشق له بنان ، أو رساماً تترك لوحاته في الأذهان صوراً لا تمحى
- إن الرجل الحوت يجمع فضائل كل الأبراج الأخرى ، بل إنه يلخص هذه الفضائل
في ذاته ، ولعل من أولى هذه الفضائل أنه هادئ حالم ، وشخصيته مركبة ضد
الصدمات ، وإذا ما اجتمع خمسة رجال من أبراج مختلفة ، وكان بينهم الحوت ،
وجاء من يقول أن كارثة ما وقعت ، فإنَّ كل الحضور سيهبُّ مذعوراً ، إلا هذا الرجل
، فإنه يتقبل الأمور بكل البساطة والهدوء ، وكأن شيئاً لم يكن
- والشيء نفسه يمكن أن يحدث حين يتحدث ويخبرك سراً من أخطر الأسرار ،
أو يتفوه بكلمات قد تجرح شعورك ، ويبقى هادئاً دون أن يتحقق من أنه
جرح شعور أحد أو كشف سراً كبيراً
- هو يفكر بهدوء ، ويكون مرجعاً في كثير من الأحيان لأصحابه ، الذين يجدون
فيه متنفساً لمشاكلهم التي يسمعها بكل الطيبة وحسن الاستماع ،
ويمتص هذه المشاكل ، ويحللها لك كما يمتص مشاكله هو ويحلها ، وهو
هنا يتحمل الكثير ، فإذا شعرتِ في وقت من الأوقات أنه يريد الاختلاء بنفسه ،
فاتركيه يفعل ذلك ، ومهما كانت المدة ، لأنه سيعود أكثر مرحاً ورومانسية
- إنه حساس جداً ، ومعرض لجرح النفس ، إذا ما وجهت إليه إهانة ، ولعل تفسير
ذلك يعود إلى أنه لا يعرف تماماً فضائل نفسه ، ويشعر باستمرار أنه بحاجة إلى
من يدله إلى هذه الفضائل
- لا تتضايقي منه بعض الأحيان ، إذا لم يكن صادقاً معك مئة في المئة ، فيما يخص
أمرًا ما ، فإنه يجد لذة في أن يقول لك أحياناً أنه كان عند الحلاق ، في حين أنه كان
في دار السينما ، لاتركزي كثيراً على هذه الكذبة البيضاء ، لأنه يستعذبها ، ربما من
نقص يعانيه أحياناً ، لعدم تقدير كفاءاته أو الإشارة إليه بها ، إذن اتركي له أسراره
الصغيرة هذه أنها لا تضير
- إنه في أحيان كثيرة بالنسبة لأولادكما ، يُعتبر ممثلهم المضحك دائماً ، وهم سعداء
بذلك ، وسترين أنهم يحبونه إلى درجة لا تصدق ، فقط اعتني بثيابهم ومأكلهم
ومشربهم واتركيهم له يدربهم على الشؤون الذهنية
- لا تدوسي أحلام هذا الرجل أبداً ، لأنه لن يغفر لك ذلك ، ولكن حاولي دفعه باتجاه
تحقيقها ، لأنه معروف بأنه الرجل الذي لا يعرف كيف يُكوِّن نفسه ،
فثابري على حثه ليحقق أحلامه ، هذه هي الطريق إلى نجاح هذا الحالم الأبدي